وزير الدفاع الماليزي: جيشنا مستعد للتحرك من أجل القدس
الأناضول
قال وزير الدفاع الماليزي، هشام الدين حسين، إن جيش بلاده مستعد دائما لتولي "مهمة ما من أجل قضية القدس".
وفي كلمة خلال اجتماع الكتلة البرلمانية لحزبه، السبت، اعتبر حسين أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بمدينة القدس المحتلة عاصمة لإسرائيل، "ضربة للمسلمين"، حسب وكالة أنباء "برناما" الماليزية.
وأضاف: "نحن بوصفنا بلدان مسلمة، يجب أن نكون على استعداد لمواجهة أي سلبيات محتملة. الجيش الماليزي مستعد دائما لتولي مهمة ما من أجل قضية القدس، في حال تحرك الزعماء رفيعو المستوى، وقدموا مقترحا".
وأشاد بالمظاهرات الرافضة لقرار ترامب، التي نُظمت أمام السفارة الأمريكية لدى بلاده.
والأربعاء الماضي، أعلن ترامب اعتراف بلاده رسميًا بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل، ونقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى المدينة المحتلة.
ويشمل قرار ترامب الشطر الشرقي من القدس، الذي احتلته إسرائيل عام 1967، وهي خطوة لم تسبقه إليها أي دولة.
وأدى القرار إلى موجة كبيرة من الإدانات على مختلف الأصعدة لا سيما من قبل الدول العربية والإسلامية.
محمد العربي الادريسي
حق
احيي صاحب التعليق رقم ١ على انتقاده الذكي والبناء فعلا الروهنجا كانوا في امس الحاجة لهذا الجيش من الفلسطيين الخونة الذين باعوا بلادهم لليهود وهاجروا وينتظرون منا نحن تحريرها ،الفلسطينون يعملون في ضيعان اليهود وفي ورشات البناء وحياتهم الاقتصادية مع الاسراييلي بل وعندهم الجنسيات الاسرايلية وتجد المغاربة اكثر من الفلسطيني في حب فلسطين ،هذا هو الغباء اما القدس فهو محتل من ١٩٦٧ يعني ٥١ سنة فلماذا الصراخ اليوم؟
مغربي
اخر الزمان
نحن ربما نعيش علامات اخر الزمان هذا هو العلو الكبير جدا لليهود المذكور في القران وما يحدث من اقتتال في السعودية و الجزيرة العربية بينهم هو من علامات ظهور المهدي اي بعد علو الظلم ولاستبداد و .......غريب ... هدا غير ممكن ....ترى ما ذا سيقع ....رباه لا لا ....ربنا اكشف عنا العذاب انا مؤمنون .
معتصم
من يحرر القدس
لن يتحرك العرب و لا المسلمين اليوم لانهم تورطوا في خدمة المشروع الامريكي و اليهودي تواطئوا معه جميعا سرا و علانية لقد ابكى الروهينغا العالم الاسلامي و قتلوا على مقربة واعين و مسمع قادة ماليزيا فما دا صنعوا لاخوانهم المسلمين ادا استنصروهم في الدين لا شيئ لا شئ و اليوم اين هم من بعد المكان و بعد صرخة القدس منهم ان القدس لا تنتظر هؤلاء الجيوش ولا تنتظر سلاحا يشتر من امريكا و اسرائيل و لا تنظر سلاحا يقمع به الناس في الداخل ظلما و جورا و لا تنظر سلاحا يقتل به الابرياء من الناس ظلما ان القدس تنتظر من ياتيها بكتاب نزل من السماء ان القدس تنتظر قلبا ياتيها على يقين بما انزل على محمد رسول الله ان القدس تنتظر رجالا اطهارا لا ترعبهم امريكا و اليهود رجالا اخلصوا قلوبهم لربهم لا يركعون للعباد و لا يتقربون للسادة و الحكام لا ينفقون في دينهم يؤمنون ان النصر من عند ربهم وحده
محمدي
ان الرجل نطق بالحق فما اخذ بالقوة لا يسترجع الا بالقوة.