فهم تسطا .. دولة حضرت قمة إسطنبول الإسلامية وصوتت ضدها في الأمم المتحدة!
أخبارنا المغربية ـ وكالات
شاركت دولة التوغو في قمة منظمة التعاون الإسلامي في إسطنبول والتي ناقشت تداعيات قرار الرئيس الأمريكي بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، لكنها في المقابل صوتت لصالح القرار.
ونظمت القمة الإسلامية منتصف ديسمبر الحالي بعد دعوة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال اتصالات مع رؤساء دول عربية وإسلامية لعقد القمة الطارئة، لبحث تداعيات القرار الأمريكي المتعلق بالقدس.
لكن الغريب في الأمر أن دولة التوغو التي شاركت في قمة إسطنبول من منطلق الدعم لقضية القدس، كانت ضمن المعارضين للقرار العربي، وصوتت إلى جانب إسرائيل والولايات المتحدة، غواتيمالا، الهندوراس، جزر مارشال، ميكرونيسيا، ناورو، بالاو في الجمعية العمومية للأمم المتحدة.
Reda
Objectif atteint
Israël et les USA ont atteint leur objectif , un objectif attendu depuis plus de 100 ans c que les sionistes ont un territoire reconnu par le monde arabe (la Palestine) et maintenant les Arabes se battent seulement pour avoir Jérusalem EST comme capital de la Palestine donc bye bye le rêve arabe de libérer la Palestine de la colonisation sionistes. Les USA se foutent que Jérusalem soit la capitale d Israël mais leur objectif de cette initiative est de s assurer que le monde reconnaît qu Israël EXISTE et c fait. BRAVO D.TRUMP
يوسف
كفى
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، لقد وقع العالم المتحضر على صك نهايته ، عندما عارضوا إرادة الرب ، فقد ذكر في القران أنهم سيعيشون شتاتا ولن تكون لهم دولة ، ولكنهم يتحدون إرادة خالق الخلق ، ويردون دولة فوق الارض التي حرمت عليهم ، فالتاريخ لا يكذب ، والخالق لا يحنت في وعده ووعيده ..... فلا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
طاطاة
الراس الي مايدور كدية
هده البداية والدبلماسية الامريكية لن تتوقف والعرب وفلسطين سينصاعون لقرلر امريكا لانها ستفاوض بسياسة جوع كلبك يتبعك هده حرب مصالح نحن الخاسرون فيا فلنتخيل جدلا ان امريكا فاوضت المغرب وخيرته بين الالتزام بالصمت وقصية الصحراء فما عسانا ان نفعل ياليها الملاء افتوني في راياي ان كنتم للرؤيا تعبرون.
عبد القادر
المصالح قبل الاخوة
هذه الدول لا تعني شيئا وتصويتها جاء خوفا من عقوبات ترامب، هناك ايضا من سالت دماء العرب وامولهم من اجلهم فكان جزاء سنمار وذلك فعل البوسنة والهرسك ثم الباكستان التي امتنعت واصدقاء اخرون كانوا مع القضية فتخلوا عنها كالارجنتين والمكسيك وهكذا البيع والشراء في الذمم تجارة رائجة. وهؤلاء في الخليج الذين ينكرون صراحة حق الشعب الفلسطيني في ارضه.