وزير الخارجية الجزائري يستمر في هرطقاته وبهذا وصف ملف الصحراء
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية :الرباط
في هرطقة جديدة، وصف "عبد القادر مساهل" وزير الشؤون الخارجية الجزائري، ملف الصحراء المغربية بـ"قضية تصفية استعمار".
وخلال مشاوراته يوم أمس الخميس 15 فبراير الجاري مع "هورست كوهلير"، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المكلف بالصحراء، قال "مساهل" أن حل ملف الصحراء يجب "أن يرتكز على مبدأ حق تقرير المصير".
وتأتي المشاورات المذكورة، في إطار المحادثات التي يجريها "كوهلر" مع المغرب و"البوليساريو" وموريتانيا، في إطار المهمة التي كلفه بها الأمين العام للأمم المتحدة.
للإشارة، فلقاء وزير الشؤون الخارجية الجزائري والمبعوث الخاص للأمين للعام للأمم المتحدة المكلف بملف الصحراء، تم يوم أمس الخميس بالعاصمة الألمانية برلين.
الجزائري
مغربية الصحراء
مما لا شك فيه أن الجزائر تعيش أوضاعا اجتماعية جد مزرية نتيجة التحكم الممارس على المواطن فليس لهدا الاخير الحق في تدبير شؤونه ولا حتى زيارة أهله داخل وطنه بل محروم من جميع حقوقه فزمرة العسكر المسلطة على رقاب الجزائريين هي التي تعيش وتحمي عاىلاتها فحتى أن المواطن ادا أراد شراء بقعة أرضية لبناء منزل من أجل إيواء ابناىه لا بد له من واسطة بالجيش المسلط أما علاقة الحاكم مع الجار الغربي الدي لولاه ما حصل الوطن الجزائري على استقلاله فالجزاىري الحر يعرف حدوده الغربية مع المملكة المغربية مند ما قبل التاريخ ولا وجود لوهم اسمه البوليزاريو أما انساها فقد فقد صوابه وتاه ليرضى عليه العسكر فبدل أن يكون ديبلوماسية بدأ يلوح بأزمة إضافة إلى الأزمات التي يعيشها الشعب الجزائري فلولا التهريب المتبادل بين الساكنة الغربية الجزائر والساكنة الشرقية للمغرب وتعايش الشعبين البلدين تربطهما علاقات الدم والمصاهرة والدين لكان الشغب الجزائري يعيش التعاسة الحقيقية وبدل ما يجلب وزير الخارجية الاستثمارات الأجنبية وتشجيع المستثمرين العرب وأبناء الجالية لخلق رواج داخل الوطن هاهو يجلب الويلات والمشاكل الاجتماعية التي يؤدي ثمنها المواطن الجزائري وهو عندما ينتهي دوره يدهب إلى إحدى الدول غير الجزائر فهو درس في المغرب ثم أكمل مشواره في فرنسا فكيف يحي بالمواطن الجزائري وكيف تكون له غيرة على وطنه
ميمي
تعليق
ليس له الا ان يقول ما يملى علبه حتى يستطيع البقاء في منصبه رغم وضاعة مستواه الثقافي والمهني.