مواطنون يحتجون على "زيادة التراويح" بعد زيادة الأسعار بهذه الدولة الإسلامية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ محمد اسليم
رفْعُ عدد ركعات صلاة التراويح في شهر رمضان المبارك من 8 ركعات إلى 20 ركعة، في قرار لوزير الأوقاف، أثار جدلا في الشارع الأردني وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.
إذ إعتبر كثيرون أنه لا بد من مراعاة الصائم والتخفيف عنه، لا سيما وأن ساعات الصيام طويلة، فيما نشرت عشرات التغريدات، التي تنصح وزير الأوقاف بعد استخدام كلمة “رفع” بسبب حساسيتها المفرطة، التي تثيرها وسط الناس بعد رفع الحكومة للأسعار والضرائب.
وطلبت وزارة الأوقاف والمقدسات الإسلامية في الأردن، في تعميم، من أئمة المساجد أن تكون صلاة التراويح خلال شهر رمضان 20 ركعة، مذكرة أنه “اتفقت مذاهب أهل السنة على أن صلاة التراويح 20 ركعة”، وأن هذا “ما عليه العمل في الحرمين الشريفين والمدن الإسلامية العريقة فمن استطاع أن يأتي بها كاملة فقد أتى بالسنة كاملة، ومن لم يستطع فقد أتى ببعضها، وله أجر ما صلى، ولكن ليس له أن يمنع أو أن ينهي غيره عن إتمامها، لأن النهي يكون عن فعل المنكر”.
abdouuu
النفاق الإسلامي
عجبا لهؤلاء الذين يحتجون على رفع عدد الركعات إذا لم تكن لك القدرة أو حتى الرغبة فلا تصلي أي ركعة .وهذه الركعات ليست هي مفتاح الجنة .مامعنى أن يصلي العرب ملايير الركعات والمعاملة اليومية في الحظيظ والكره والحقد والحروب بينهم . هذه أدات لتكليخ الناس بالدين والعبادات
مصطفى
حول صلاة التراويح
بسم الله الرحمن الرحيم،صلاة التراويح سنة نبوية،فقد صلاها عليه الصلاة والسلام في حياته في المسجد ثلاث ليال ثم تركها خوفا من أن تفرض على أمته،وفي عهد عمر رضي الله عنه،أحياها،فهي سنة نبوية ثابتة بفعله صلى الله عليه وسلم،وعددها الذي كان يلتزم النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو إحدى عشر ركعة،هذا هو الثابت،أما إلزام الناس بعدد معين فلم يرد في ذالك خبر صحيح،ولا يكلف الله نفسا الا وسعها،
مصطفى
حول صلاة التراويح
بسم الله الرحمن الرحيم،صلاة التراويح سنة نبوية،فقد صلاها عليه الصلاة والسلام في حياته في المسجد ثلاث ليال ثم تركها خوفا من أن تفرض على أمته،وفي عهد عمر رضي الله عنه،أحياها،فهي سنة نبوية ثابتة بفعله صلى الله عليه وسلم،وعددها الذي كان يلتزم النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو إحدى عشر ركعة،هذا هو الثابت،أما إلزام الناس بعدد معين فلم يرد في ذالك خبر صحيح،ولا يكلف الله نفسا الا وسعها،
عبدو
للمعجبوش الحال ميصليش وهني راسوا