ماكرون يتعرض لموقف محرج أثناء تعرفه على جنسيات فريق أبحاث علاج كورونا(فيديو)
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ الرباط
تعرض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لموقف محرج، خلال زيارته الأخيرة لمدينة مرسيليا، للقاء البروفيسور راؤول ديدييه المدافع عن استخدام مادة الهيدروكسي كلوروكين لمعالجة مرضى "كورونا".
الرئيس الفرنسي تفاجأ بشدة حين سأل فريق الباحثين مع الطبيب عن جنسياتهم، حيث اتضح أن معظمهم ينحدرون من بلدان عربية أو أفريقية، معظمها من المستعمرات الفرنسية السابقة.
وظهر ماكرون في مقطع فيديو جرى تداوله على نطاق واسع في مواقع التواصل، وهو يقف إلى جانب راؤول ديدييه، ويسأل الأطباء والباحثين "من أي البلدان أنتم؟"، ثم تفاجأ بإجابات أثارت علامات الخجل على وجهه، حيث قال الباحثون أنهم : من المغرب، والجزائر، وتونس، ولبنان، ومالي، وبوركينا فاسو، والسنغال.
واستقبل البروفسور ديدييه وفريقه البحثي الرئيسَ الفرنسي أثناء زيارته المعهد الاستشفائي الجامعي (إي إتش أو ميديتيرانيه)، بهدف الاطلاع على أبحاث ديدييه وفريقه بشأن علاج كورونا.
سعداوي
كن واقعيا
لمن قال سرقة الادمغة. هل هناك مراكز ابحاث و ميزانيات للبحث الاكاديمي.حتى التعليم الاساسي لا وجود له. لنكن واقعيين.لولا الفرص التي تمنحها اوروبا او امريكا لما كان لنا خبراء يحملون أسماء عربية او افريقية. وكفى من النفاق. يقول المثل الشعبي المغربي)النفخة و الرقاد في الكلخة)
عبد الله الحر
المهزلة
امثال هؤلاء موجودين في كل المراكز البحثية في كل الدول الاوروبية وفي امريكا فكم هي العقول التي هاجرت ولاتزال من الدول العربية ورغم ان الدعي ACID يعرف هذا ويعرف اكثر منه لانه باحث ليس في العلوم البحثة حتى لاتتوهمون انه قد يكتشف لنا علاجا لكورونا وانما هو باحث في الثرات الامازغي الذي يرتزق منه قلت ومع هذا قلقد شن حملة مسعورة على من تضرع الى الله عزوجل ليرفع عنا البلاء متهما اياهم بالشعوذة وانتظار الاخر ليخترع لنا الدواء مع العلم ان الاخر لابفكر وانما يفكر له من طرف نخب هاجرت من موطنها الام نظرا للامكانات والاغراءات التي يوفرها الاخر
عفوا انها لم تسرق العقول ولكن حكام العرب هم من لم يعطو الفرصة لهؤلاء الادمغة . والحمدلله انهم وجدوا وطنا اخر ياويهم فمعضم من لم تتح لهم الفرصة للخروج تجدهم بدون عمل او بمكاتب خالية من ابسط الامكانيات .فاللوم للوطن الدي لم يوفر لابنا٠ءه حق العمل. انا اعق وطني المغرب ولكن لو لم ارحل لبقيت عاطلا. أما لما رحلت لفرنسا عملت والان الحمدلله لدي عا٠ءل٠ة ٠شركة اللهم لك الحمد .فماذا اعطاني المغرب ٠؟ رغم دلك احب بلدي
ناضوري بوي
akhbarona.com
نفتخر بهذه الدولة الصديقة للمغرب والفرنسيين اصدقاء المغاربة دائما يتخالطون بهم على مدار السنة هنا في المغرب?ولا ننسى ان لها دخل جد ايجابي لد مجلس الامن في موقفها الذي يميل كثيرا للدفاع عن وحدة التراب الوطنية اي يعني ملف الصحراء شكرا لهذه الدولة العظيمة اما عن قضية الاستعمار فقد عاقبوها رؤساء من بعد خروجها من التراب الوطني بالكامل كانو جد قريبين من الراحل الحسن الثاني والان ملكنا محمد السادس نصره الله اما الدولة العدوة هي اسبانيا التي مازالت تحتل اجزاء من التراب الوطني او الساحل الجزر ولا داعي للمغالطة مع فرنسا؟
ناضوري بوي
akhbarona.com
نفتخر بهذه الدولة الصديقة للمغرب والفرنسيين اصدقاء المغاربة دائما يتخالطون بهم على مدار السنة هنا في المغرب?ولا ننسى ان لها دخل جد ايجابي لد مجلس الامن في موقفها الذي يميل كثيرا للدفاع عن وحدة التراب الوطنية اي يعني ملف الصحراء شكرا لهذه الدولة العظيمة اما عن قضية الاستعمار فقد عاقبوها رؤساء من بعد خروجها من التراب الوطني بالكامل كانو جد قريبين من الراحل الحسن الثاني والان ملكنا محمد السادس نصره الله اما الدولة العدوة هي اسبانيا التي مازالت تحتل اجزاء من التراب الوطني او الساحل الجزر ولا داعي للمغالطة مع فرنسا؟
ارحال
الإمكانيات للبحث العلمي
فقط اريد ان ارد على صاحب التعليق 3 و4 ,الذي قال بان فرنسا تسرق له الأدمغة ،فلو كانت هناك إمكانيات متوفرة من مراكز البحث العلمي والمختبرات العلمية المتطورة لما هاجرت هذه الأدمغة بعيا عن بلدانها ،لكن دولنا لم تضع ميزانيات لهذا الغرض ولا تبحث عن استيراد احدث التكنولوجيات العلمية من اجل بناء اجيال من الدكاترة الباحثين والعلماء المخترعين ونحن لدينا ادمغة ،لكن الحكومات المتعاقبة عبر الزمن يتسابق أعضاءها في بناء احسن الفيلات وأضخمها والسيارات الفاخرة والحسابات البنكية في الخارج دون أي اعتبار للنهوض بالأوطان رغم الإمكانيات التي نتوفر عليها يجب ان تكون المسوءولية مقرونة بالمحاسبة حتى نستطيع بناء مجتمع واع .ففرنسا غادرت تلك الدول منذالخمسينات والستينات لكنا لازلنا في بناء الرصيف والطرقات بطريقة الغش لان القاءمين على إنجاز تلك المشاريع لا يهمهم سوى الربح وليس جودة المشروع وينهبون أموال بناء الوطن بطرق غير مسوءولة لانهم يعرفون انهم لن يحاسبوا.الضمير المهني هو الذي يحاسبك قبل شخص اخر.
ارحال
الإمكانيات للبحث العلمي
فقط اريد ان ارد على صاحب التعليق 3 و4 ,الذي قال بان فرنسا تسرق له الأدمغة ،فلو كانت هناك إمكانيات متوفرة من مراكز البحث العلمي والمختبرات العلمية المتطورة لما هاجرت هذه الأدمغة بعيا عن بلدانها ،لكن دولنا لم تضع ميزانيات لهذا الغرض ولا تبحث عن استيراد احدث التكنولوجيات العلمية من اجل بناء اجيال من الدكاترة الباحثين والعلماء المخترعين ونحن لدينا ادمغة ،لكن الحكومات المتعاقبة عبر الزمن يتسابق أعضاءها في بناء احسن الفيلات وأضخمها والسيارات الفاخرة والحسابات البنكية في الخارج دون أي اعتبار للنهوض بالأوطان رغم الإمكانيات التي نتوفر عليها يجب ان تكون المسوءولية مقرونة بالمحاسبة حتى نستطيع بناء مجتمع واع .ففرنسا غادرت تلك الدول منذالخمسينات والستينات لكنا لازلنا في بناء الرصيف والطرقات بطريقة الغش لان القاءمين على إنجاز تلك المشاريع لا يهمهم سوى الربح وليس جودة المشروع وينهبون أموال بناء الوطن بطرق غير مسوءولة لانهم يعرفون انهم لن يحاسبوا.الضمير المهني هو الذي يحاسبك قبل شخص اخر.
ارحال
الإمكانيات للبحث العلمي
فقط اريد ان ارد على صاحب التعليق 3 و4 ,الذي قال بان فرنسا تسرق له الأدمغة ،فلو كانت هناك إمكانيات متوفرة من مراكز البحث العلمي والمختبرات العلمية المتطورة لما هاجرت هذه الأدمغة بعيا عن بلدانها ،لكن دولنا لم تضع ميزانيات لهذا الغرض ولا تبحث عن استيراد احدث التكنولوجيات العلمية من اجل بناء اجيال من الدكاترة الباحثين والعلماء المخترعين ونحن لدينا ادمغة ،لكن الحكومات المتعاقبة عبر الزمن يتسابق أعضاءها في بناء احسن الفيلات وأضخمها والسيارات الفاخرة والحسابات البنكية في الخارج دون أي اعتبار للنهوض بالأوطان رغم الإمكانيات التي نتوفر عليها يجب ان تكون المسوءولية مقرونة بالمحاسبة حتى نستطيع بناء مجتمع واع .ففرنسا غادرت تلك الدول منذالخمسينات والستينات لكنا لازلنا في بناء الرصيف والطرقات بطريقة الغش لان القاءمين على إنجاز تلك المشاريع لا يهمهم سوى الربح وليس جودة المشروع وينهبون أموال بناء الوطن بطرق غير مسوءولة لانهم يعرفون انهم لن يحاسبوا.الضمير المهني هو الذي يحاسبك قبل شخص اخر.
Majid
Juste pour éclaircir les choses ,ce n'est pas l'équipe de recherche covid-19 , ce sont des étudiants étrangers qui préparent leurs Mastère ou doctorats .