فلسطين : 41 شهيدا والمقاومة تطول تل أبيب مجددا
وكالات
ارتفعت حصيلة الغارات الإسرائيلية على قطاع غزة في يومها الرابع إلى 41 شهيدا ونحو 398 جريحا، وفيما طالت صواريخ المقاومة مجددا تل أبيب قررت السلطات الإسرائيلية نشر بطارية خامسة مضادة للصواريخ ضمن منظومة القبة الحديدية لم يكن مقررا أن تدخل الخدمة قبل 2013.
واستشهد الناشط بسرايا القدس -الذراع المسلح لحركة الجهاد الإسلامي- محمد ياسين مساء السبت متأثرا بإصابته في غارة على حي الزيتون بشرق غزة، لترتفع حصيلة الشهداء منذ الأربعاء الماضي إلى 41 شهيدا بينهم ستة أطفال وسيدتان، فيما بلغ عدد الجرحى 398 من بينهم 133 طفلا و67 سيدة. وذكرت مصادر طبية أن خمسة جرحى جرى تحويلهم اليوم إلى مصر للعلاج في مستشفياتها بسبب خطورة حالاتهم.
وقالت خدمات الإسعاف والطوارئ إن الشاب أسامة القاضي استشهد وأصيب اثنان بجروح متوسطة في غارة على رفح، فيما أصيب ثمانية بينهم امرأتان وطفلان في غارة استهدفت موقعا لكتائب القسام الذراع المسلح لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) شرق خان يونس.
وشن الطيران الإسرائيلي غارات متتابعة على أنحاء متفرقة في قطاع غزة استهدفت بعضها مقرات مدنية تتبع الحكومة المقالة ومنازل سكنية.
وقصفت الطائرات الإسرائيلية مدرسة تونس شرق غزة بالتزامن مع زيارة وفد تونسي يترأسه وزير الخارجية رفيق عبد السلام، كما أصيب أربعة فلسطينيين في غارة على رفح واثنان في غارة على خان يونس، وأصيب شابان بجراح بين متوسطة وخطيرة في غارة إسرائيلية على شارع النفق بغزة.
وفي وقت سابق، استشهد ثمانية فلسطينيين في غارتين على وسط وجنوب قطاع غزة. وقالت خدمات الإسعاف والطوارئ بغزة، إن غارة نفذتها طائرات إسرائيلية على حي الزهور برفح تسببت باستشهاد أربعة فلسطينيين بعد أقل من ساعة من غارة على مخيم المغازي أدت لاستشهاد ثلاثة ناشطين بكتائب القسام. فيما قتل ناشط رابع وأصيب آخران في غارة على رفح جنوب قطاع غزة.
وأصيبت فلسطينية وطفل في غارة على منزل في دير البلح وسط القطاع، وفي وقت لاحق شنّت الطائرات الإسرائيلية أربع غارات على ملعب فلسطين بغزة ما أدى إلى تدمير واسع بالمكان.
وكانت الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت فجر وصباح السبت سلسلة غارات عنيفة جدا على كل أرجاء قطاع غزة، كان أبرزها استهداف مقر الحكومة المقالة، ومنزل القيادي في حماس سليمان أبو صلاح في جباليا شمال القطاع.
الجانب الإسرائيلي
في المقابل قالت وكالات الأنباء إن دوي انفجار سمع مساء اليوم في الضاحية الجنوبية من تل أبيب بعد إطلاق صفارات إنذار.
وقال الجيش الإسرائيلي إن ما يعرف بنظام القبة الحديدية الإسرائيلي اعترض صاروخا أطلقته المقاومة الفلسطينية، وقالت مصادر طبية إسرائيلية إن أحدا لم يصب بأذى.
ودفعت الصواريخ التي طالت تل أبيب الجيش الإسرائيلي إلى إدخال بطارية جديدة للقبة الحديدية المضادة للصواريخ إلى الخدمة، وفيما تنتشر البطاريات الأربع الأخرى قرب حدود غزة، لم يكن مقررا إدخال البطارية الخامسة إلى الخدمة حتى العام 2013.
وقالت متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي إنه منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على غزة أسقطت صواريخ القبة الحديدية 222 صاروخا، في حين سقط 26 صاروخا في مناطق مأهولة بالسكان.
وأفاد مراسل الجزيرة في فلسطين في وقت سابق بأن خمسة إسرائيليين أصيبوا بجروح في أسدود إثر قصف بصاروخ "غراد" انطلق من قطاع غزة، ليرتفع بذلك عدد الصواريخ التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية من غزة على إسرائيل منذ صباح اليوم إلى ستين.
وأغلق الجيش الإسرائيلي الطرقات المحيطة بقطاع غزة وأعلنها منطقة عسكرية مغلقة، كما قرر حشد مئات من جنوده وآلياته الثقيلة، بما فيها الدبابات والعربات المدرعة على طول الحدود مع القطاع، إضافة إلى استدعاء آلاف من جنود الاحتياط في ما قد يكون مؤشرا على عملية عسكرية برية ضد قطاع غزة.
المصدر:الجزيرة
abdo_12
التصعيد الاسرائيلي على غزة...
بصراحة لا اعرف ماذا تريد اسرائيل من هذا التصعيد سوى تجربة بعض أسلحتها في المدنيين الذين لا ذنب لهم لكن حماس تملك قوة صاروخية تصل الى تل ابيب وغيرها وقد تستخدمها حماس اذا اضطرت الى ذلك لان اسرائيل بهذا العدوان والتصعيد تتحدى المجتمع العربي والاسلامي وحتى الدولي.. ولهذا لم تحترم اسرائيل القمة العربية التي عقدت اليوم في القاهرة بل تحدت وتجاوزت كل التوقات بعنصريتها وغبائها وكانها للعرب اذا أردتم ان تحرروا غزة فيجب عليكم مواجهتي وليس التقوقع والتنديد والخروج في المظاهرات فهذا لا يكفي في نظرها لان تعلم ان العرب ليسوا قادرين على فعل أي شيء وليس لديهم قوة فهم لم يتحدوا على كلمة واحدة فما بالك بمواجهة اسرائيل بكل قواتها وعدتها العسكرية وووو اذا ربما حان الوقت لمحاسبة ما تسمى نفسها باسرائيل ويمكن القضاء عليها في رمشة عين لو اتحد كل العرب وشكلوا بذلك قوة عسكرية موحدة من المغرب الى الخليج لكن هيهات ان يتحقق هذا الحلم اذا ما على العرب أو قادة حكام العرب اما ان يواجهوا اسرائيل بما يمتلكونه من قوة عسكرية واما ان يتركوا الشعوب العربية تقوم بذلك فليس امامهم سوى ان يختاروا بين الاول والاخير واما ان يمكثوا في قصورهم ويتركوا الشعب او الشعوب العربية تقرر ذلك فهم اولى بذلك من حكامهم ....اللهم انصر اخواننا في غزة وفي فلسطين ..........ءامين
alimokhliss
gazza
c est labitude des arabes de puis longtemps ils disent avec chaque guerre perdu nous somme les vincures les champions nous avons gagnies mais en realité ils sont toujours des monteurs inferieure de zero c est impossible de comparer latechnologie avec lah akbar et tbourida et aachoura hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
karima
iwa ! finkom a qatar est saoudia??????
iwa finhom dawlat qatar est saoudia liki sel7o souriyin be sla7???????? finkom a qatar likat3tew floss est sla7 bezaf li towar souriyin bash ye7arbo bashar asad!!!!!!!!! yelah werew lina chaja3a dialkom????? awla kat khafo min lihod !!!!!! ya chmayet ya arabs,,,,,,,akbar chmayet fe donia homa des arabes.....des savages,,,,les arabes sont des savaves,,,,,,,ke naydo fawda fe souria,,mais ke khafo ye3awno des palestinienes,,,,,ya mojremin
aliii
a7santi karima
اسمعوا ايها هاالجهله الحاقدون على ايران و الشيعه.. الجهاد الاسلامي: سلاح المقاومة الفلسطينية في غزة هو ايراني من الطلقة الى الصاروخ قال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين زياد النخالة، ان سلاح المقاومة الفلسطينية في غزة بينها حماس هو ايراني من الطلقة الى الصاروخ. ورأى النخالة إن الإسرائيليين يريدون التهدئة حتى لا يواجهوا خيار اجتياح غزة لأنهم ليس لديهم استعداد لدفع فاتورة هذا الاجتياح والاستمرار في هذه الحرب، مضيفاً: «نحن مدركون تماماً أن لديهم قدرة عسكرية عالية لاجتياح غزة، فليجتاحوا ويجرّبوا (...) نحن من جانبنا لا نخاف، وشباب المقاومة لديهم جاهزية أكبر كثيراً من ذي قبل». واعتبر أن اجتياح غزة هو تهديد للإسرائيليين، وأنه رغم العدوان الحالي على غزة إلا أن الكيان الإسرائيلي لم يتمكن من تحقيق أهدافه. وقال: «المقاومة هي التي حققت الصيد الثمين وصلنا إلى بطن إسرائيل، ورئيس الوزراء الإسرائيلي وقيادات الدفاع لجأوا إلى المخابئ». وعن موقف حركة الجهاد من التهدئة، أجاب بأن: «مصر استدعتنا وحركة حماس من أجل التوصل إلى تهدئة». وقال: «إسرائيل تريد التهدئة ومصر تريد التهدئة، وحماس تريد التهدئة لأن مصر تسعى إلى تحقيقها بقوة حقناً للدماء الفلسطينية، ونحن من جانبنا نريد تهدئة تحفظ كرامتنا كفلسطينيين، وفقاً لمعايير وليس شروطاً، على رأسها رفع الحصار عن قطاع غزة وتشغيل معبر رفح بشكل طبيعي ومعاملة الفلسطينيين في المطارات معاملة آدمية وليس احتجازهم في مطار القاهرة بلا أي أسباب تستدعي ذلك... لن نقبل بعرض مذل أو مهين». وعلى صعيد ما يتردّد في أوساط سياسية وإعلامية أن تصعيد المقاومة هو تنفيذ لسيناريو إيراني، أجاب مستنكراً: «هل إيران قالت لإسرائيل اقتلي (أحمد) الجعبري؟، كي يتم تصعيد الأمر وتحدث حرب... السلاح الذي تقاتل به المقاومة وحتى سلاح حماس هو سلاح إيراني من أول طلقة إلى الصاروخ وحتى المصنّع منها محلياً إيراني».
بن سليمان
ابراهيم
الطائرات الاسرائيلية تقصف غزة بدعم امريكي وغربي وطائرات بشار الاسد تقصف السوريين بدعم ايراني روسي صيني والخاسر هم اهل السنة تكالبت علينا الاعداء اليهود في فلسطين عباد الاصنام في ميانمار والصين الشيعة الروافض في سوريا والعراق ولبنان امريكا في افغانستان لكن كل هذا يعني ان النصر قريب باذن الله