تداعيات التطبيع مع إسرائيل ..مجلس الإفتاء "يبارك" الخطوة الإماراتية ويعتبر المعاهدات الدولية من صلاحيات ولي الأمر
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ الرباط
في الوقت الذي تواجه فيه الخطوة الأخيرة التي قامت بها الإمارات العربية المتحدة مع إسرائيل من انتقادات واسعة في معظم الدول العربية والإسلامية، تقوم مؤسسات الدولة الخليجية بتثمينها والإشادة بها.
ومؤخرا وصف " مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي" الاتفاق التاريخي مع إسرائيل بالخطوة السديدة الموفقة التي اتخذتها القيادة في دولة الإمارات العربية المتحدة و أدت إلى وقف تمدد السيادة الإسرائيلية على مناطق من الأراضي الفلسطينية.
كما ثمن المجلس في بيان له ما اعتبره حكمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة و سعيه من أجل السلام العادل و الدائم في منطقة الشرق الاوسط .
و أكد المجلس في نفس البيان، الذي قامت بنشره وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية، تأييد المجلس لكل ما تقوم به الدولة لمصلحة البلاد والعباد باعتبار أن المصلحة هي المعيار الشرعي لتصرفات ولي الأمر و الذي هو وحده المقدر للمصلحة و المحقق للمناط فيما يتعلق بالحرب و السلام والعلاقات بين الأمم.. ولذا فإن المجلس يبارك ما تقوم به القيادة الرشيدة لخير الوطن و الأمة، على حد تعبيره.
وقال الشيخ عبدالله بن بيه رئيس المجلس " إن هذه المبادرة هي من الصلاحيات الحصرية و السيادية لولي الأمر شرعا ونظاما، وبين أن في الشريعة نماذج كثيرة وأصولا شرعية ناظمة لمثل هذه القضايا صلحا وسلاما وفقا لما تقتضيه الظروف والمصلحة العامة" .
متتبع
متتبع
لما لا يتم الافتاء بالوحدة والدخول تحت لواء اسراءيل بدون لف ولا دوران. في هذه الحالة سيكون الموقف اشرف .... احسن موق شجاع هو رفض المغرب زيارة نتنياهو مقابل اعتراف امريكا بالصحراء مغربية ... فسيضل المغرب شامخا بمواقفه السيادية المشرفة مقابل من يدعون نصرة فلسطين ظالمة او مظلومة فقط بالشعارات الجوفاء الفارغة ...
الحداد مصطفى
أين الجامعة العربية من هدا الخرق للصف العربي وهنا سننتظر من جامعة الدول العربية ردت فعلها ادا كان فيه رد لان الجامعة هي ملك محفظ لمصر والسعودية هده الجامعة لا تليق لأي شئ ولا تستطيع فعل أي شيء وهي مسيطر عليها من دويلات النفاق الخليجي ومعاهم دولت عسكر مصر هده الجامعة لازم تغلق لا معنى لوجودها
متتبع
الحقيقة
طبلوا وزمروا،لو تحالف ولي أمركم مع الشيطان لأعلنتم ولاءكم له ،بعتم دينكم بدنياكم.