رسميا: توقيع اتفاقي تطبيع بين إسرائيل والإمارات والبحرين برعاية ترامب (فيديو)
أخبارنا المغربية ــ وكالات
ترأس الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء بالبيت الأبيض، مراسم توقيع اتفاقي تطبيع بين إسرائيل وكل من الأمارات العربية المتحدة والبحرين.
ويرسي الاتفاقان أسس علاقات دبلوماسية واقتصادية، على الخصوص، بين إسرائيل والبلدين العربيين.
وتميز حفل التوقيع، الذي جرت مراسمه في حدائق البيت الأبيض، بتوقيع وثائق من قبل، فضلا عن الرئيس ترامب، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي، عبد الله بن زايد بن سلطان آل نهيان، ووزير الخارجية البحريني عبداللطيف بن راشد الزياني.
ووقع ممثلو البلدان الأربعة على أربع نسخ من الاتفاقين، واحدة باللغة الإنجليزية واثنتان باللغتين العربية والعبرية.
وقال الرئيس الأمريكي، في كلمة بالمناسبة، "في كل تاريخ إسرائيل، تم إبرام اتفاقيتين فقط من هذا النوع. والآن، وقعنا اتفاقيتين في ظرف شهر واحد، وسيكون هنالك المزيد"، معتبرا أن الأمر يتعلق "ببزوغ شرق أوسط جديد".
وتابع الرئيس الأمريكي أن "إسرائيل والإمارات والبحرين ستقيم سفارات وتتبادل السفراء وتبدأ العمل سويا كشركاء. إنهم أصدقاء"، مضيفا أن هذين الاتفاقين "سيكونان بمثابة أساس لاتفاق سلام عالمي في كافة أنحاء المنطقة، وهو أمر لم يكن أحد يعتقد أنه ممكن".
من جانبه، أعرب وزير الخارجية الإماراتي، في كلمة مماثلة، عن شكره لرئيس الوزراء الإسرائيلي "على وقف ضم الأراضي الفلسطينية، وهي خطوة من شأنها تعزيز رغبتنا المشتركة في مستقبل أفضل".
وقال الدبلوماسي الإماراتي "اليوم نشهد خطوة من شأنها أن تغير وجه الشرق الأوسط وتعزز الأمل في العالم"، مشددا على أن "أي خيار غير السلام يعني الدمار والفقر والمعاناة الإنسانية".
وبدوره، أكد وزير الخارجية البحريني على أن الأمر يتعلق "بيوم تاريخي ولحظة أمل لسكان الشرق الأوسط".
ورغم أن تفاصيل الاتفاقين لم يتم الكشف عنها، فإنهما يتعلقان بتطبيع العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والبحرين، بما يشمل إقامة سفارات في البلدان المعنية. وأعلنت إسرائيل والإمارات، مؤخرا، عن بدء أولى الرحلات التجارية بينهما.
Yahya boutayeb
الخيانة العظمى
عجبا للمهرولين قصد الارتماء في أحضان نتنياهو و ترامب وأخذ الصورمع هاذين المجرمين وطعن الأمة في ظهرها المثخن بالجر اح ظنا منهم أنهم يحسنون صنعا ناسين أو متناسين قول الله عز وجل(ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم)باعوا دينهم و أنفسهم ومبادئهم إنه آخر الزمان وحكم الرويبضة في شؤون العامة فتبا لهم ولغبائهم ونسأل الله أن يجعل كيدهم في نحورهم وأن يحفظ أمتنا العربية والإسلامية من كل سوء
عزوز
السويد
ترامب كلشي كيخاف منو العرب والو ميقدرش شي راءيس دولة ولا ملك يرفض الاومر ديالو قلك طبع مع اليهود الهدرة سلات اقو دولة فالعالم ، العرب مقبلين جيران شي حادي شي وحدي غادي اربيكم ترامب كملين واحد واحد سير اترمب انا كتبرد ليا قلبي حنا ضعفاء من قدروش نهدرو هدر نت وبهدلهم وردهم بحال فوطة مسح فيهم ميسواوش
علي بن حمو كاحي .
أنظمة هشَّة رثّة و باليَة قديمة لا تعرف في السياسة شيئاً سوى قمع شعوبها و الحُكم بقوة الحديد و النار . شعوبها غير راضية بها لأنها غير شرعية و غير ديمقراطية و لم تخترْها ، لذلك فهي تخاف و تخشى هذه الشعوب المُسْتَعبَدَة و المُهمَّشَة التي لا حول لها و لا قوة ، و بمُبارَكَة أمريكا التي تحمي عروشها من الشعوب الغاضبة التي يُمْكِن أن تثُور يوماً ضِدَّها و تُزلْزِل عروشَها و تَهدِمُ أركانَها المُهَلْهَلَة ، لذا فأمريكا هي التي تحميها بالمُقابل ( بالأموال الطائلة و شراء الأسلحة القديمة ..) بالإضافة إلى التبعية العمياء لها ، فهي تأْتمِر بأوامرِها و تنْتَهي بنواهيها و لا يمكن أنْ تَعصِيَ لها أَمْراً ..
cv
15/9/2020
اتفاق الحماية وليس السلام