هاشتاغ "مقاطعة المنتجات الفرنسية" يتصدر قائمة الترند على موقع "تويتر" بالمغرب
أخبارنا المغربية
تصدرت عدد من الهاشتاجات وعلى رأسها #ماكرون_يسيء_للنبي للتنديد بتصريحات الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون المؤيدة للرسوم الكاريكاتورية التي تهاجم النبي محمد صلى الله عليه وسلم والإسلام خلال الـ24 ساعة الماضية.
كما تصدر هاشتاغ "مقاطعة المنتجات الفرنسية"، قائمة الترند على موقع "تويتر" بالمغرب، الجمعة، عقب نشر صور مسيئة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام، على واجهات بعض المباني في فرنسا.
وتفاعل نشطاء مغاربة بشكل كبير مع هذا الهاشتاغ، بمختلف منصات التواصل الاجتماعي، ردا على تلك الصور، وتصريحات رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون، "المستفزة" للمسلمين.
وغير عدد من النشطاء صورهم على "تويتر" و"فيسبوك" وغيرهما، واضعين اسم "محمد رسول الله"، ورافضين ما يصدر عن المسؤولين الفرنسيين.
وغردت رانيا لملاحي قائلةً: "كمغربية لا أقبل طريقة تعامل الرئيس الفرنسي مع الرسول الكريم، لذلك فأنا أدعم حملة مقاطعة المنتجات الفرنسية".
بدورها، انتقدت الناشطة سهام سارك، في تغريدة، سياسة ماكرون تجاه الرسوم المسيئة، "رغم ادعائه أن فرنسا بلد للحرية".
أما جلال عويطة، فذكر في تدوينة عبر "فيسبوك"، أنه "لا فرق بين فرنسا الأمس وفرنسا اليوم غير المكياج وأضواء باريس الليلية (..) نفس الحقد، نفس الكراهية، نفس الترهيب، نفس العقليات".
وأضاف عويطة: "تعمدت نشر الصور ليعلم الجميع حجم الكراهية التي يحملها صناع القرار في فرنسا".
وتسائل بلهجة مغربية قائلا: "زعما هكذا سيتوقف الفرنسيون عن الدخول في الإسلام ! (هل هكذا سيتوقف الفرنسيون عن الدخول للإسلام)".
من جانبه، أفاد المستشار ببلدية العاصمة الرباط، هشام الحرش، في تدوينة عبر "فيسبوك": "يوم حزين في تاريخ المسلمين، يوم حزين بكل ما تحمل الكلمة من معنى، هل فقدت فرنسا عقلها؟".
واستطرد: "الرسوم الكاريكاتيرية للمجلة الفرنسية شارلي ايبدو عن رسول الله (محمد) منعكسة على جدران بعض الفنادق في تولوز ومونبولييه في فرنسا، وذلك بعد أن أعلن الرئيس الفرنسي عدم تخليه عن الرسوم المسيئة".
ودعا إلى رد رسمي "يشعر الشعوب المسلمة في كل بقاع العالم أن الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم أفضل البشر وأغلى من الدنيا وما عليها".
وتشهد فرنسا مؤخرا، جدلا حول تصريحات قسم كبير من السياسيين، تستهدف الإسلام والمسلمين عقب حادثة قتل معلم وقطع رأسه في 16 أكتوبر الجاري.
والأربعاء، قال ماكرون، في تصريحات صحفية، إن بلاده لن تتخلى عن "الرسوم الكاريكاتورية" (المسيئة للرسول محمد والإسلام).
وخلال الأيام الأخيرة زادت الضغوط والمداهمات، التي تستهدف منظمات المجتمع المدني الإسلامية بفرنسا، على خلفية الحادث.
المصدر: وكالة الأناضول
يافطاع الروص
مقارنة بين لقيط و خير الورى
تحية إلى المغاربة ونتمنى لو ننال الاستقلال ولو بعد مائة سنة لو اتحدت دولتان في المغرب العربي على غرار دول أفريقيا لانهار اقتصاد فرنسا وقطع رأس ماكرون حلمي ان تدمر كل المدارس الفرنسية التي احتقرتنا وامتصت رحيق دمائنا من الموظفين السامين وخلقت العنصرية و زرعت الكراهية والحقد بين المغربيات ووطنيتهم و دينهم اللهم شردهم وانزل بهم المذلة و الجوع والقمل والاستعمار على يد حفدة هتلر
السابع
لا المقاطعة نعم للمنافسة و التدين
ما جدوى مقاطعة تمتد لمدة معينة يتبعها شراء كل ما كنا قد قاطعناه. حب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يتجسد في المقاطعة بل في اقتفاء اثره الشريف عندما تريد فعل شيء ما ولو كان في إطار العادة فكر في الحلال و الحرام و التعبد و الإخلاص هذا هو نصر البشير النذير أما مانشريش ستيلو بيك حيت انا مقاطع لا سمحي ماخدامش داكشي. تشجيع السلع الوطنية و التدين هذا هو الرد
حميد
مواطن
باسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اما بعد اقول ان هؤلاء الاقزام مهما وصلوا من القوة فهم يعيشون في خوف و رعب من شيء واحد و هو الإسلام الإسلام الإسلام الدي غزا مجتمعاتهم فترى و تسمع كل يوم عن دخول العديد منهم في دين الله افوجا بفضل الله تعالى و كرمه فاللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا و حبيبنا محمد و شكرا
سعد
نعم لمقاطعة كل المنتجات الاستعمارية
من يدعون الى المقاطعة اين كنتم لمافرض تدريس المواد العلمية بالفرنسية المقاطعة يجب ان تكون شاملة نعم لمقاطعة المنتجات والثقافة الفرنسية لانه في الوقت الذي تهين فيه فرنسا المسلمين ورموزهم الدينية يقدس بعض الفرونكوفونيين عندنا لغتها ويمنحون المشاريع المربحة لشركاتها
محمد
نعم للمقاطعة
فرنسا بموجب اتفاقية ليكس ليبان لا تترك المغرب يتنفس.وحتى إذا أراد ان يطور بحثه العلمي فلن تتركه.فالشركات الفرنسية المفلسة في بلدها هي التي فوض لها بعض القطاعات.أما صفقة القطار السريع ورغم عرض الصين بنقص 50 في المئة لإنشاء الخط السككي فضلنا فرنسا على الصين وهذه أكثر عبودية.والفاهم يفهم
يوري
لا علاقة
يطالبون بالمقاطعة و لو اتيحت لهم او فرصة للذهاب الى فرنسا لذهبوا، يا من تقاطعون هل تسائلتم عن الدواء الخاص بالكورونا عمن يرخص لكم الصنع ؟ نعم للمنافسة الاقتصادية ، ولا للمقاطعة.