رسميا: فرنسا تعلن العودة للحجر الصحي الشامل إبتداء من يوم الجمعة المقبل
وكالات
أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مساء اليوم الأربعاء، عن العودة لفرض الحجر الصحي ابتداء من يوم الجمعة وإلى غاية فاتح دجنبر المقبل، سعيا إلى تطويق تفشي وباء فيروس كورونا المستجد.
وفي ما يلي أهم الإجراءات التي أعلن عنها رئيس الجمهورية الفرنسية خلال خطاب تلفزيوني:
- "التدابير المتخذة أضحت غير كافية. ينتشر الفيروس في فرنسا بسرعة لم تكن تتنبأ بها حتى التوقعات الأكثر تشاؤما".
- العودة إلى الحجر الصحي ابتداء من يوم الجمعة وإلى غاية 1 دجنبر المقبل على أقل تقدير.
- سيتم تكييف هذا الحجر الصحي حول "ثلاث نقاط رئيسية": المدارس ستظل مفتوحة. العمل سيستمر. بالإمكان زيارة دور رعاية الأشخاص المسنين.
- افتتاح دور الحضانة، والمدارس، والإعداديات والثانويات وفق بروتوكول صحي صارم، بينما سيتم إغلاق الجامعات.
- سيسمح بالخروج قصد الذهاب إلى العمل فقط، الذهاب إلى موعد طبي، لمساعدة أحد الأقارب، القيام بالتسوق الضروري، أو النزهة على مقربة من المنزل. حيث سيخضع ذلك لشهادة كما كان عليه الحال في الربيع الماضي.
- استبعاد التجمعات الخاصة خارج النواة الأسرية الضيقة، كما سيتم حظر التجمعات العمومية والسفر من منطقة إلى أخرى.
- إغلاق الحانات والمطاعم و"المحلات غير الضرورية" ابتداء من الجمعة.
- "الاقتصاد يجب ألا يتوقف أو ينهار". "النشاط سيستمر بكثافة أكبر، ما يعني أن شبابيك الخدمات العمومية ستبقى مفتوحة، كما هو شأن المصانع، والاستغلاليات الفلاحية، والمباني والأشغال العمومية".
- تعميم العمل عن بعد.
- تخصيص "خطة خاصة" للعاملين الخواص، والتجار، وكذا الشركات الصغرى جدا والشركات الصغرى والمتوسطة.
- المستخدمون والمشغلون "الذين لا يستطيعون العمل سيستمرون (...) في الاستفادة من التعويض الجزئي عن البطالة".
- الرفع من طاقة أسرة الإنعاش إلى 10 آلاف سرير.
- تعميم "اختبارات سريعة إجبارية" لـ "كوفيد-19" بالنسبة "لجميع الوافدين" عبر "الموانئ والمطارات" و"للسفر الدولي".
- الحدود الداخلية لأوروبا ستظل "مفتوحة" و"في حال عدم وجود استثناءات، فإن الحدود الخارجية ستظل مغلقة".
متابع
ماكاين باس
قرار ذكي في وقت تعرف فيه فرنسا غليان يوما بعد يوم بسبب تصريحات ماكرون ضد المسلمين. حدر مجموعة من الخبراء من حرب أهلية في حال استمرار الوضع. لدى لم يجد الرئيس الابله سوى سياسة الإغلاق و منع التجمعات للحد من مخاطر التكتلات الشعبية في صفوف المسلمين. الإسلام في حماية الله و ليس المسلمين. فأين المفر.
عبد الحق
غير صحيح
علاش لكذوب غير صحيح هو قال إغلاق مراكز التسوق الغير غذائي و منع التجمعات و المهرجانات و التنقل بين المدن فقط عند الضرورة و إغلاق المطاعم والمقاهي. أما المدارس مفتوحة و الإدارات الحكومية و المعامل و هذا الإجراء فقط لمدة 14 يوم. و هو جد حذر مع الشعب خوفا من ردة فعل عكسية كما حدث في إيطاليا من صدامات مع الشرطة رفضا للحجر
Abdel
Holland
في الحقيقة كبرنا الموضوع اكثر من ما هو عليه واللينا دبا كنخلطو في ايي مقال اشياء بعيدة عنها واش مكتشوفوش لكان خلينا هاد القضية لي الناس المختصين في هاذ المجال احسن بدون دماء ولا مقاطعة ولا سب كان علينا نورولو مبادىء الدين الاسلامي بلا هاد التشويه حيت هاد التشويه مكيعطي غير اسمية خايبة للاسلام
شاوي
...
انتظروا المغرب تاهو غا يتبع.....