تفاصيل صادمة في واقعة الاعتداء الإرهابي الذي هز فرنسا اليوم
أخبارنا المغربية : وكالات
ذكرت الشرطة الفرنسية ومسؤولون، أن مرتكب الاعتداء الإرهابي الذي هز مدينة نيس صباح اليوم قام بقطع رأس امرأة وقتل اثنين آخرين في هجوم عند الكنيسة.
وقال كريستيان إستروزي رئيس بلدية نيس على تويتر، إن الهجوم الذي وصفه بالإرهابي وقع في أو قرب كنيسة نوتردام، وإن الشرطة ألقت القبض على المهاجم الذي ظل يردد “الله أكبر” حتى بعد إلقاء القبض عليه.
وأضاف أن أحد القتلى سقط داخل الكنيسة ويعتقد أنه حارسها.
وقال إستروزي للصحافيين: “أطلقت الشرطة النار على المهاجم المشتبه به في أثناء القبض عليه وهو في طريقه إلى المستشفى ولا يزال على قيد الحياة”.
رشيد
كفى من إراقة الدماء
نحن المسلمون ندين قتل الأبرياءوندين هذا العمل الإرهابي إنه ليحز في النفس أن يحصل هذا الإنفلات داخل دولة تؤمن بالتعددية ولكن الساسة الفرنسيون هم من زرعوا هذا الحقد والكراهيةباستفزازهم لمشاعر المسلمين والمنظمات الإرهابية تتغذى على هذا النوع من المشاحنات.
سعيد
الإعلام والإجرام السلطة التي تشوه الدين
قتل الناس المدنيين ليس من عمل مسلم فمن يعيش هناك فهو في عقد سلام ولايجب ان يسعى للفتنة لأن المستهدف في النهاية هي الجالية، لابد من أن عميل استخبارات او مجنون الناس العاديون اللدين نعرفهم ويعيشون هناك لايقترفون متل هاته الجراءم لكي نتأكد انه ليس عميل أو تمتيل ، المستهدف هم المسلمون ومنفد الجريمة مخبر ويعمل ربما مع أجندة، ولايجب إلصاق التهمة بأحد ربما مجنون أو هو فرنسي
حمادي
الإرهابي الحقيقي هو فرنسا و أولادها
هاد التهرݣويت الفرنسية مازال ما بغات تسالي "و كان يردد الله أكبر" الطريق معبدة لمهاجمة دين الله الإسلام و المقاطعة حتى يموت كل فرنسي إرهابي يهاجم الإسلام و المسلمين بالجوع و يأتوا إلينا راغمين ... تجندوا أيها المقاطعون حتى يموت كل فرنسي إرهابي بالجوع.
مواطنة
لا إله إلا الله محمد رسول الله (صلع)
الله اكبر كبيرا والحمد كثيرا وسبحان الله العظيم بكرة واصيلا، هذا الاجرام لاعلاقة له بالاسلام لا من قريب ولا بعيد ، هذه أفعال شيطانية إرهابية.