رئيس شركة "سينوفارم" الصينية يكشف معطيات جديدة عن لقاح كورونا الذي ينتظره المغاربة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ الرباط
أعلنت مجموعة الأدوية الصينية "سينوفارم" أن نحو مليون شخص تلقوا اثنين من اللقاحات التجريبية المضادة لفيروس كوفيد-19 في إطار "الاستخدام الطارئ"، دون تسجيل أي "آثار جانبية خطيرة".
وشرعت الصين في يوليوز الماضي في الاستخدام الطارئ للقاحات تجريبية ضد كوفيد-19 لفائدة بعض الفئات التي تواجه مخاطر عالية مثل العاملين في القطاع الطبي والطلبة الذين يسافرون إلى الخارج والعاملين في الموانئ. وتؤكد السلطات الصحية أن اللقاحات المختارة للتلقيح في حالات الطوارئ، تمت الموافقة على دخولها في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية، وأن بيانات التجارب التي تم جمعها حتى الآن "قدمت دليلا على سلامتها وفعاليتها".
وفي هذا السياق، قال رئيس "سينوفارم"، ليو جينغ تشن، إن "لقاحاتنا أعطيت لنحو مليون شخص ولم نتلق أي معلومات عن آثار جانبية خطيرة"، وذلك وفق ما أوردت شبكة تلفزيون الصين الدولية "سي جي تي ان" اليوم الجمعة. وأضاف ليو أنه لم يصب أي من الأشخاص الذين حصلوا على اللقاحين بكوفيد-19 على الرغم من سفرهم إلى أكثر من 150 دولة.
كما أشار إلى أن المجموعة على وشك إكمال المرحلة الثالثة من التجارب السريرية التي تجريها في عشر دول بمشاركة حوالي 60 ألف شخص.
وقال "انتهينا من جمع عينات دم من 40 ألف شخص بعد 14 يوما من تلقي حقنتين لازمتين للتطعيم، والنتيجة جيدة للغاية".
ولدى الصين حاليا، التي شهدت أولى حالات تفشي الفيروس أواخر العام الماضي، أربعة لقاحات في المرحلة الثالثة من التجارب السريرية، وهي الأخيرة قبل حصول اللقاح على الموافقة.
ولم تكشف السلطات الصينية حتى الآن موعد تسويق لقاحاتها على نطاق واسع، لكن مدير مركز تطوير العلوم والتكنولوجيا في لجنة الصحة الوطنية، تشنغ تشونغ وي، أشار في أواخر أكتوبر إلى أنها تخطط لتصنيع 610 ملايين جرعة قبل نهاية هذا العام ومليار جرعة في 2021.
وكان مسؤولون حكوميون صينيون أعلنوا أواخر الشهر الماضي أن نحو 60 ألف متطوع في عدة دول تلقوا لقاحات صينية ضد كوفيد-19 خلال المرحلة الثالثة من التجارب السريرية الدولية، وأنه "لم تسجل أي آثار جانبية خطيرة".
وأبرزوا خلال لقاء صحفي في بكين، أن "أربعة لقاحات صينية مرشحة دخلت المرحلة الثالثة من التجارب السريرية الدولية حتى الآن، وجميع التجارب حققت تقدما جيدا وأثبتت اللقاحات أنها آمنة بشكل مبدئي"، لافتين إلى أن الأعراض الأكثر شيوعا هو "الشعور بألم وتورم في مكان الحقن تتبعه حمى وكلاهما بسيط".
مساعد
إذا لم تستحيي فافعل ماشءت
الصين مازالت في المرحلة الثالثة من انتاج اللقاح والمغرب اللي ماعندوا تاحجا وغايشري اللقاح من الصين إلى تنتج وباعوه للمغرب قالك غادي يبدا ينتج اللقاح الصيني فديسمبر وغايلقح المغاربة وغا يبيعوا لأفريقيا إلى فهمتوا شيحاجا فهموها لينا الله يجازيكم بخير قالوا زمان شري الحوت فالبحر
مهاجر
مهاجر
اللقاح لقاح صيني، ومازال قيد التجارب ولم تعترف به منظمة الصحة العالمية ولم تشتريه أي دولة من الدول الأوروبية أو المتقدمة فقط دول العالم الثالث بل حتى دول العالم الثالث مازالت تتريث اللهم اذا استثنينا المغرب ودولتين اخرييتين.، إذن خلاصة القول بأن المغرب يقوم بمغامرة خطيرة غير آبه بالعواقب والآثار التي قد تنتج عن هذا اللقاح. نصيحتي للمغاربة أجمعين " لا تقبلون بهذا اللقاح والله ستندمون" نحن نعرف جميعا ان الصين دولة بوذية ونعرف جميعا كمية العداء الذي تكنه للمسلمين ومن يريد أن يتأكد فليقرأ عن الايغور للمسلمين وماذا فعلت بهم. لا للقاح الصين .