"ماكرون" حول الاعتذار للجزائريين: غير مطروح
وكالات
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الجمعة، إن معالجة أزمة الذاكرة مع الجزائر تكون بتجسيد المصالحة وليس بتقديم اعتذار عن جرائم الحقبة الاستعمارية.
وردّ ماكرون في حوار مع مجلة "جون أفريك" الفرنسية على سؤال عن مدى استعداد باريس لتقديم اعتذار للجزائر، بالقول: "منذ عقود قامت فرنسا وبصفة أحادية بعدة خطوات بشأن هذه المسألة والقضية ليست في الاعتذار"، وفق صحيفة الشروق الجزائرية.
وأضاف: "المؤرخ بنيامين ستورا الذي سيقدم لي تقريرا في ديسمبر، لا يدعم هذا الطرح وما يجب هو القيام بعمل حول التاريخ ومصالحة الذاكرتين.. يجب أن نرى التاريخ أمامنا".
وأضاف: "بالنسبة لي أريد أن أكون مع الحقيقة والمصالحة والرئيس تبون أكد إرادته في فعل شيء مماثل".
واقترفت فرنسا خلال استعمارها للجزائر الكثير من الجرائم بحق الشعب الجزائري، كما أن استقلال الجزائر كلفها أكثر من مليون شهيد.
علوان
مواطن
هدا النظام العسكري مهووس بالاعتدارات فهو يريد فرنسا ان تعتدر والمغرب ان يعتدر بالامارات ان تعتدر واسبانيا ووو... هدا المرض النفسي الدي يعانيه العسكر هو ان كل كدبة يكدبها يعتقد بل هو جازم بحقيقتها منها ان الجزائر قوة اقليمية الى درجة ان تبون عزكم الله انه بدا يقول حتى حاجة ما تدار في ليبيا بدوننا وكدبته الايام فظربته كورونا واختفى ليخرج علينا قاءد الجيش ليؤكد ان بلاده القوة الضاربة في المنطقة فسلط الله عليهم الكورونا وقلت الفلوس والان الجزائر متجهة للحاءط وربما سيسقط عليها الحاءط وهدا هو الخطر
القادري
لما الاعتذار
اذا اعتذرت فرنسا للجزائر معناها انها فعلا قتلت مليون ونصف المليون جزائري خلال حرب التحرير واذا قررت فرنسا ذلك الاعتراف فيجب على الجزائر أن تغير أكذوبة القرن اي الرقم المهول والذي لا يحدث حتى ولو كانت فرنسا تقصف بالسلاح النووي واذا تعذر عليها التراجع عن الرقم غير الممكن على الجزائر ان تثبت بالدليل المادي.وهذا غير ممكن لان الرقم قيل في حماس وشعلة الخطاب القومي في مصر وتفوه بها جمال عبد الناصر الديكتاتور ورددها الرئيس الجزائري بن بلة لكسب ثقة الجزائريين لأن اصله من حوز مراكش لا قنبلتي اليابان في الحرب العالميه الثانيه قتلتا فقط 200 ياباني
محمد العربيالادريسي
فرنسا المارقة
هؤلاء الذين يشككون في عدد شهداء الجزائر وعدد من قتلته فرنسا ، نقول ليهم سيروا حاشكم تقو...، راه فرنسا قتلت أكثر مما تتصور في الجزائر والمغرب وتونس وإفريقيا المسلمة ، حقد فرنسا على المسلمين تجاوز الافاق ، بدون ما نتكلم على من زجت بهم في الحربين العالميتين الاولى والثانية وحرب الفيتنام من المسلمين الذين كانوا كلحم رخيص تواجه به مدافع العدو ... وتستعملهم كدروع بشرية تضحي بهم من أجل الجندي الفرنسي وتجعلهم في المقدمة عند المواجهة وفي الحقول الملغمة ....
الناقد
مليون شهيد!!!!
يقول: ....أكثر من مليون شهيد. من قام بعملة العد؟ فرنسا؟ الجزائر؟ الأمم المتحدة؟ أين السجلات؟ المسألة وما فيها أن الرئيس جمال عبد الناصر في إحدى خطباته، تلفض برقم لم يكن له علم به ومن تم التقطته آذان العسكر الدين روجوه على مدى عشرات السنين دون دليل ولا برهان وهدا الكلام ليس كلامي فحسب، بل كلام مثقفين جزائريين أولا.