الجزائري "فرحات مهني" يطلب دعم المغرب للحصول على استقلال "القبايل" ويعد بفتح قنصلية لدولته بالعيون
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية : إلهام آيت الحاج
هاجم المعارض الجزائري البارز "فرحات مهني" النظام الجزائري بشدة بسبب سياسته الداعمة لانفصاليي البوليساريو والمعادية للمغرب، معتبرا أن الهدف الأساسي لجنرالات العسكر يكمن في خلق عدو خارجي وهمي لكسب الشرعية في قمع الحريات والممارسة الديمقراطية داخل البلاد، والتضييق على الأصوات الحرة.
وبخصوص استقلال منطقة القبايل، قال فرحات مهني أنهم يسعون حاليا في "حكومة المنفى" إلى استصدار جواز سفر معترف به من طرف المنتظم الدولي، طالبا الدعم المغربي في هذا الجانب ومعبرا عن استعداد “الحركة من أجل تقرير المصير في القبائل” للاعتراف بمغربية الصحراء وفتح قنصلية لها بمدينة العيون.
للإشارة فإن السلطات المغربية ظلت دائما متحفظة وتحاشت الاعتراف بحق شعب القبايل في تقرير مصيره وإنشاء دولة مستقلة عن الجزائر.
مغربي غيور
..
كم كنا ولازلنا كارهين لتفتيت الأمة ولكن بعض العملاء الخونة والسفهاء من قبيل عساكر ما يسمى الجزائر يضطروننا لنستعمل معهم مبدأ العين بالعين والسن بالسن..أدعو الحكومة المغربية لأن تستجيب شكلا فقط لطلب هذا القبايلي المغرر به تماما كما هو مغرر بشرذمة البوليساريو حتى يذوق عساكر فرنسيس من مرارة نفس الكأس..رغم أن النهاية المحتومة لكل الأطراف هي الوحدة واجتماع الأمة من جديد رغم أنف الكائدين الحاقدين..
لمهيولي
المغرب دولة عريقة تتصرف بالحكمة.
المغرب دائما يمد يد الصداقة والأخوة للجزائر لم يفكر قط في بعث الفتنة بين مواطنيها بل ل كان السند لها أيام الاستعمار الفرنسي.لن يقبل المغاربة أبدا التفرقة لبلاد المليون شهيد.الجزائريون إخواننا في الدين واللغة والعروبة والانتماء الأمازيغي والرسول يقول: لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه.
الله الوطن الملك
احذروا وقود الفتنة
رغم خسة ودناءة لقطاء المرادية سلالة البورديلات الفرنسية. فان المملكة تدعم التكثل وعدم التفكك . وان قوة المملكة في وضوحها ومواقفها الثابتة ولهذا باذن الله سيكون المغرب قاطرة لجمع شتات العرب ووحدتهم. تحت راية لا اله الا الله محمد رسول الله وبشعار كلنا مسلمون و اخوة ومتحدون.
اطلنتكي
معاملة بالمثل
لماذا لا يبادر المغرب بالاعتراف بجمهورية القباءل الشقيقة ويوافق لها على فتح سفارة بالرباط وقنصليات بالصحراء ومعاملة العدو اللذوذ بالمثل ومساندة دولة القباءل على الانخراط في الاتحاد الافريقي وفي هيءة الامم المتحدة ؛ انها الضربة القاضية للخراءر التي ستقسم ظهرها ؛ بل والتدخل للجمهورية لدى المنتظم الدولي لكسب الاعتراف بها رسميا