بالصورة: "منصف السلاوي" يخرج عن صمته ويكشف حقيقة تهمة "التحرش" التي وجهت إليه وهذا ما قررره
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية: عبدالإله بوسحابة
ساعات قليلة عقب إعلان شركة "غالفاني بيو إلكترونيكس"، أمس الأربعاء، خبر إقالة رئيس مجلس إدارتها، المغربي "منصف السلاوي"، بسبب مزاعم "مثبتة" بالتحرش الجنسي، خرج "السلاوي" عن صمته، حيث بادر إلى إرسال "بيان"، جاء كرد على ما جرى ذكره من قبل شركة "GSK".
وجاء في رد "السلاوي": "إنه لمن دواعي الأسف الشديد أن أقر ببيان اليوم الصادر عن شركة GlaxoSmithKline plc بشأن إنهاء عملي كرئيس لمجلس إدارة شركة Galvani"، حيث تابع قائلا: "لدي أقصى درجات الاحترام لزملائي وأشعر بالفزع لأن أفعالي وضعت زميلة سابقة في موقف غير مريح"، قبل أن يؤكد: "أود أن أعتذر دون تحفظ للموظفة المعنية، وأعتذر بشدة لأي ضائقة سببتها، كما أجدد اعتذاري لزوجتي ولعائلتي عن الألم الذي سببه لهم هذا الموقف".
وشدد "السلاوي" قائلا: "سأعمل بجد على تخليص نفسي مع كل أولئك الذين أثر عليهم هذا الوضع، على أن أوقف حاليا كل مسؤولياتي المهنية، بأخذ إجازة سارية المفعول على الفور، في أفق التركيز على عائلتي".
وكانت الشركة المذكورة قد أكدت في بيان لها، أنها قررت إنهاء خدمات "السلاوي"، بعد أن تلقت شركة "غلاكسو سميث كلاين" خطابا، يحتوي على "مزاعم بالتحرش الجنسي والسلوك غير اللائق تجاه أحد موظفيها من قبل الدكتور السلاوي، الذي حدث قبل عدة سنوات عندما كان موظفا" في الشركة ذاتها.
يذكر أن "منصف السلاوي"، كان قد عينه الرئيس الأمريكي الأسبق "دونالد ترامب"، كبيرا للعلماء في عملية تطوير لقاح كوفيد التابعة للحكومة الأميركية التي عرفت بـ "عملية السرعة القصوى".
عمر
الترهيب لذر الرماد بالأعين
كنت على يقين أن هناك مؤامرة على مستوى عال لإحتمالية فرضيتين الأولى تهديد منصف السلاوي بتصفيته ربما اخذ بالبوح ببعض الأسرار الشيطانية أو اخذ هذا المنحى لإنهاء كل ما يتعلق بالتلقيح بعدما اتضحت الصورة لدى الأغلبيةولانهاء المرحلة الأولى من هذا اللقاح المرصود ل5G
كمال
فين كنتي
فين كانت هاد خيتي ملي تحرش بيها سنوات هادي كان عاجبها الحال دابا ملي وصلات استغلها أعداء السلاوي لتخلص منه للمعلومة فقط مكاينش شي مسؤول على هاد الارض مكيستغلش المنصب د يالو وتتسبب على الجنس الاخر وفي غالب الأحيان كيكونوهما اصلا كيقلبو على التحرش بطريقة أو بأخرى للحصول على منصب أو ترقية
عبدالحكيم
الشهامة
إن من دواعي التقدير والإحترام لأي شخص أن يقر ويعترف بذنبه بدون خطابات ببغائية ولا طنانة ، أو إخراج العين عوض الوقوف مع الذات ، برافو السلاوي