بوريطة يكذب تصريحات وزيرة الخارجية الإسبانية ويوجه تحذيرا شديد اللهجة لسلطات مدريد
أخبارنا المغربية ـ وكالات
أكد وزير الخارجية ناصر بوريطة اليوم الأحد، أنه ليس هناك أي اتصال مع إسبانيا منذ اندلاع الأزمة الحالية نتيجة دخول الأمين العام لجبهة البوليساريو ابراهيم غالي إسبانيا، لإيداعه في المستشفى لإصابته بفيروس كورونا المستجد في لوغرونيو.
ونفى بوريطة في مقابلة مع إذاعة (أوروبا1) الفرنسية تصريحات وزيرة الخارجية الإسبانية أرانتشا غونزاليز لايا، التي قالت صباح اليوم في الإذاعة الوطنية الإسبانية إن إسبانيا والمغرب يجريان محادثات سرية.
وصرح بوريطة "على عكس ما تقوله الوزيرة لا توجد اتصالات منذ اندلاع الأزمة في منتصف أبريل الماضي، لم نكن نعلم بوصول هذا الشخص إلى إسبانيا".
وأضاف "اليوم توجد مشكلة ثقة واحترام متبادل مع إسبانيا"، محذراً "يتوجب على إسبانيا إيجاد حل: في حال تبنيها خيار مغادرة غالي بنفس الطريقة التي دخل بها فإنها تسعى لتفاقم الأزمة او حتى قطع العلاقات".
مراسل
احبك يا وطني الحبيب
السلام عليكم يا صاحب التعليق -3محذر- ???امثالك هم الذين يبيعون أرضهم و أوطانهم بلا ثمن كيف تجرأ على هاذا القول وانت تعرف اننا ندفع الغالي و النفيس لكي يسير هاذا البلد الى الأمام فمثل امثالك هم من خربوا البلد.كلنا يد واحده كلنا مع الملك محمد السادس. وكلنا نحن نسمي أنفسنا سيد بوريطا لأنهم ليسوا وحدهم نحن وهم يد واحد فتحياتي لأهل هاذا البلد الحبيب من الملك إلى المواطن العادي لقد أصبح العالم يضرب لكم الف حساب والله اقولها واعيدها انهم يحسدونكم حتى في الأكل المغربي الدي لا يعلى عليه نعم نعم الموقع الاستراتيجي لك الله يا وطني الحبيب و السلام عليكم
محمد
زمان
أمريكا وإسرائيل دائما يقفون أمام المغرب في إسرائيل يحكمون المغاربة اليهودية أكثر منهم حتى في أمريكا لن يترك المغرب في ورطة إنهم أحباب وصحيح اما أوروبا ها اليوم ضهرت الحقيقة كمثل بعض الدول العرب .المغرب لما بداء يضغط علىأروبا ويهددهم بالانقطاع .أمريكا وبريطانيا اعطاوه الضوء الأخضر المغرب لم يفعل شيء في رأسه حتى ضمن القوة من حلفاءه لا تخافون بأي شيء نحن أقوياء بضمن حلفاءه الدول العرب وافريقية حتي روسيا والصين والهند كلهم يعرفون وراء أمريكا وبرطانيا وإسرائيل لا تخافون. أنا أقيم في بلجيكا واعرف هاذ كل شيء ما يدور في المغرب
مغربي قح
الله أعطيك الصحة
حقيقة حق لنا أن نفتخر بالعمل الدبلوماسي والاستخباراتي لبلدنا الحبيب. لقد هرمنا من أجل سماع زئير الأسد المغربي الذي يخرم طبل آذان الأعداء ويجعلهم فاقدي البوصلة، شاردي الأدهان. لقد نجح المغرب في وضع إسبانيا في حجمها الحقيقي ومن معها . معركة كسر العظام مازالت مستمرة ضدهم وضد أعداء كثر من حولنا. فالصمود الصمود. فإما أن نكون أو لانكون... إن ينصركم الله فلا غالب لكم. صدق الله العظيم.