12 دولة أوروبية تطالب ببناء جدران على حدودها لوقف تدفق المهاجرين
وكالات
حثت 12 دولة من الاتحاد الأوروبي، في رسالة إلى المفوضية الأوروبية، التكتل على دفع أموال للدول الأعضاء لبناء جدران لمنع الهجرة غير الشرعية.
وأفادت وكالة "بلومبيرغ" أمس الجمعة بأن وزراء من دول من بينها النمسا، واليونان، والمجر، وبولندا، وصفوا إقامة "حاجز مادي" بـالإجراء الحدودي الفعال، الذي يخدم مصلحة الاتحاد الأوروبي وليس فقط الدول الأعضاء في التكتل.
وجاء في نص الرسالة التي بعثوا بها إلى كل من مارغاريتيس شيناس نائب رئيس المفوضية الأوروبية، ويلفا جوهانسون مفوضة الشؤون الداخلية أنه "يجب تمويل هذا الإجراء الشرعي بشكل إضافي وكاف من ميزانية الاتحاد الأوروبي باعتباره أولوية".
وقررت ليتوانيا وهي واحدة من الدول التي وقعت الرسالة، بالفعل بناء سياج طوله 508 كيلومترات على حدودها مع بيلاروس، لوقف موجة غير مسبوقة من المهاجرين الذين يتدفقون إلى شرق الاتحاد الأوروبي.
وكشفت لاتفيا المجاورة النقاب عن خطة مماثلة لبناء سياج من الأسلاك الشائكة، طوله 134 كيلومترا على حدودها مع بيلاروسيا.
وقال متحدث باسم المفوضية إن الاتحاد الأوروبي تلقى الرسالة وسيجيب عنها، مضيفا أن أموال الاتحاد الأوروبي متاحة فقط لأنظمة إدارة الحدود المتكاملة.
الدمناتي ح س ن
ليس بناء الحائط هو الحل
حل مشكل الهجرة ليس ببناء الجدار الفاصل على الحدود أوالمتاريس.. وتجييش الجيش ورجال الأمن ... الحل أبسط من كل هذه التعقيدات الحل في أن تكف الدول الأوروبية وعلى رأسها فرنسا مصاصة ثروات إفريقيا من هذا الإستغلال الهمجي وتفقير الشعوب الإفريقية التي لا تجد من ثرواتها ما يبقيها في دولها .... هذه الشعوب تهاجر حيث تهاجر ثرواتها ولو تم الكف عن سرقة هذه الثروات وتم فتح أبواب أوروبا على مصرعيها لما هاجر أحد إلا الراغبين في السياحة..
شعشوع
اضافة لما سبق
ودون الذهاب بعيدا نأخذ المغرب كنمودج. الا نرى بأن من يكدس الاموال هم المسؤولين عن تسيير هذا البلد. لماذا لايحاسب الناهبون للمال العام.الناس فقط في المغرب يترشحون لتسير الجماعات والجهات ويؤدون الملايير من اجل الفوز. ايعقل ان احدا يخسر الملايين او الملايير من اجل الفوز بمقعد برلماني او رئيس جهة مثلا ولا يكون متأكدا انه سيسترجع امواله التي خسرها اضعافا مضاعفة.
_1728148004.jpg)
عبد الله
السجن
ان استعمار الدول الضعيفة التي اضعفتها القوة الاستعمار ية القديمة ستجعلها سجنا لأصحابها انتقاما لاستعمار هم هذه الدول قديما الذين يبحثون على أموالهم التي سرقت من الدول المستعمرة لهم قديما.