الجزائر تدعي مقتل أحد جنودها بالقرب من الحدود المغربية وتصف الحادث بـ"المدبر والإرهابي"
أخبارنا المغربية : وكالات
أعلنت الجزائر، مساء الخميس، عن مقتل أحد جنودها وإصابة اثنين آخرين، في انفجار لغم على الحدود مع المغرب، واصفة الحادث بـ”الاعتداء الجبان”.
ووفق بيان لوزارة الدفاع الجزائرية، “تعرضت دورية لحرس الحدود إلى انفجار لغم تقليدي الصنع، خلال مهمة استطلاعية بالقرب من الحدود الغربية للبلاد (المتاخمة للمغرب)”.
وأفاد البيان بأن الانفجار أسفر عن “استشهاد الرقيب المتعاقد صراوي سيف الدين، وإصابة العريف الأول المتعاقد زبيري أحمد، والعريف المتعاقد سفاري عبد الحق بجروح”.
ووصف البيان الحادث بـ”الاعتداء الجبان والذي تم اتخاذ كافة الإجراءات الأمنية اللازمة حياله لتطويق وتمشيط المنطقة والوقوف على ملابسات هذا العمل الإرهابي”.
بدوره، قال الرئيس عبد المجيد تبون، عبر حسابه على تويتر: “أعزّي نفسي، والجيش الوطني الشعبي، سليل جيش التحرير الوطني، وأسرة شهيد الواجب الوطني، الرقيب صراوي سيف الدين، الذي تعرض مع رفاقه الأشاوس، لاعتداء إرهابي جبان، على حدودنا الغربية”.
مغترب
بدون
المغرب في صحرائه والصحراء في مغربها أحب من أحب وكره من كره. أصاب اليأس حكام الجزائر والخرف. إفعلوا ماشئتم فالمغرب غير معني بسفاهاتكم. المغرب يعي جيدآ ماتخلفه الحرب ولكن يعلم جيدآ كيف سيديرها واذا لم يكن منها بد فمرحبا. وكان الله في عونك ايها الشعب الجزائري الشقيق لما تسلط عليك من نظام دموي فاشل.
جهلاء
لا علاقة
حقل الألغام داخل الأراضي الجزائرية، والالغام يزرعها العسكر سواء كان حقلا قديما ام جديدا. المسؤول هو من أرسل الدورية للتمشيط دون علمه بحقل الألغام او بعلمه ليوهمو الشعب ان هناك ارهاب. وبقي اخران لم يتوفيا ليخرجوهما في مسرحية قادمة. سواء على الحدود الغربية او الغربية الجنوبية للجزائر فهذا شأنهم وداخل أراضيهم ولا علاقة للمغرب بهم.
رابح
فاشلون
لقد تم قتل آلاف الجزائريين في التسعينات من طرف العسكر وإلصاق التهم بالأسلاميين .وقد اعترف الكثير من العسكر والمخابرات الهاربين من الجزائر بتلك الفظائع،فعلى الشعب الجزائري ان يخلعهم ويحاكمهم للمآسي التي ارتكبوها ولازالو.سيوصلون المنطقة بأكملها الى الحافة .ولا هم لهم سوى البقاء على صدور الجزائريين الذين اكتووا بنار الغلاء والفقر والحكرة.
علي الشريف
الخوف سيدمرهم
ألاحظ أن معظم الدول العربية اللتي كانت حليفة للإتحاد السوفياتي تعرضت للحروب كسوريا, ليبيا..أعتقد أن حكام الجزائر يحسون بأن الدور أتي إليهم لهذا أرى أنهم إستنجدوا بروسيا بإعطائها قاعدة و إستعمال الجيش الروسي الحر حراسا لهم. من هنا بدأت نبرة التهديد للمغرب. الآن حكام الجزائر كلما إزدادو تخوفا إلا يصطنعون حدثا يتهمون فيه المغرب...
وجدي مر من هنا
ذريعة
يريدون إيجاد ذريعة بأي طريقة لإعلان الحرب.