خطير .. وصول عناصر تابعة للحرس الثوري الإيراني إلى تندوف لتدريب ميلشيات البوليساريو
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ــ محمد الحبشاوي
كشفت مصادر إعلامية أمريكية، أن عناصر تابعة للحرس الثوري الإيراني وصلت لمنطقة تندوف الواقعة بالجنوب الغربي للجزائر.
و أضافت ذات المصادر أن وصول العناصر الإيرانية، جاء للوقوف على تدريب ميلشيات البوليساريو ودعمها من ناحية استخدام طائرات الدرون.
وفي ذات السياق، كشف الإعلامي المغربي المصطفى العسري عبر فيديو نشره على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أن ميلشيات تابعة للحرس الثوري الإيراني قد وصلت تندوف، عبر الحدود البرية الموريتانية، حيث نزلت بفندق يسمى "الجبيلات" بتندوف الجزائرية تحت حماية الجيش الجزائري.
وأضاف العسري، ان هؤلاء الإرهابيون، يخططون لزعزعة الأمن بالمملكة، إذ يستعدون للمكوث أسابيع داخل مخيمات تندوف، لتدريب المليشيات التابعة للجبهة الإرهابية على كيفية استخدام طائرات "درون" ضد أهداف بالمملكة المغربية وضد رجال القوات المسلحة الملكية المرابطة بالجدار الأمني.
جدير بالذكر، أن جبهة البوليساريو الانفصالية قد تسلمت مؤخرا أجهزة عسكرية وطائرات حربية بدون طيار من دولة إيران بوساطة جزائرية، الأمر الذي لا يدع مجالا للشك، في تورط النظام الجزائري في دعم الحركات الإرهابية بالمنطقة.
للإشارة فإن الولايات المتحدة الأمريكية، صنفت في وقت سابق الحرس الثوري الإيراني ضمن المنظمات الداعمة للإرهاب عبر العالم.
حميدو المغربي
العين بالعين
اذا انطلقت العمليات من ارض الجزائر وبالتأكيد ستنطلق منها فوجب الرد مباشرة على المنطقة التي انطلقت منها وبقوة وشدة حتى يفهم جار السوء ان صبر المغرب قد نفذ ونحن فداء للوطن رغم ان الحرب ليس فيها رابح ، لكن كما يقال لقد جاوز الظالمون المدى فوجب الرد على التبونيين الانذال بقوة كما حدث في سنة 1963 .
خليف
الدول العربية
يجب على الدول العربية ان تقاطع تعاملاتها مع الجزاءر وايران و مقاطعة القمة العربية المزمع انعقادها ،و الجيش المغربي قادر بعون الله على التصدي كل من سولت له نفسه المس بحبة رمل من ارضه مهما كلف الامر ،و لو استدعى الأمر لمسيرة اخرى الى اخر نقطة من حدودنا الجغرافية
عبد الرحمن
قبل فوات الأوان
لا ادري ماذا ينتظر المغرب، قلتها مرارا و تكرارا يجب رفع دعوى ضد الجزائر التي تحتضن مجموعات إرهابية التي تهاجم بلادنا. و كل طلقة رصاص من بلاد الجارة فهي اعلان حرب علينا و هي مسؤولة عن و الا كيف تفسرون هذا، أ يعقل ان يحتضن المغرب عصابة و تبقى الجارة مكتوبة الأيدي؟ يجب رفع دعوى ضد دولة العسكر و اي تحرك يجب ان يقابل بمسح العصابة عن آخرهاقبل فوات الاوان، و الا سيصبح لنا حوثيون يحاربون بالنسبة عن الجزائر و ايران. و في نظري يجب مقاطعة الثمينة العربية التي لا تقدم شيئا احاول مشاكلنا مع هذه الجارة المشؤومة
الادارسة
ههههههههه
إذا تجرأت العصابة على ذلك فهذا يعني أن العصابة الأخرى في الجزائر قد دخلت في حرب مع المغرب بالوكالة. حينئذ و عندئذ المغرب سيهاجم الاماكن التي تنطلق منها الدرونات. فلربما هي فرصة لاسترجاع تندوف المغربية. وأيها الكاتب صحح أنها تندوف المغربية المحتلة و ليست جزاىرية