عاجل.. "نايضة" بين الجزائر وفرنسا و"تبون" يستدعي سفيره بباريس للتشاور
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- علاء المصطفاوي
يبدو أن أيام شهر العسل بين النظامين الجزائري والفرنسي قد ولت سريعا، بعدما ظهرت اليوم بوادر أزمة ديبلوماسية بين البلدين بسبب قضية الناشطة الجزائرية المعارضة أميرة بوراوي.
فقد أقدم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الأربعاء، على استدعاء سفير بلاده لدى فرنسا بشكل فوري للتشاور، بسبب ما قيل أنه مُشاركة دبلوماسيين وقنصليين ورجال أمن فرنسيين في تهريب المواطنة الجزائرية المذكورة بطريقة غير شرعية إلى فرنسا، رغم كون "تواجدها على التراب الوطني ضروريا بقرار من القضاء الجزائري".
وحسب بيان للخارجية، فقد أصدرت الجزائر مذكرة احتجاج رسمية، عبّرت فيها عن "إدانتها الشديدة لانتهاك السيادة الوطنية من قبل موظفين دبلوماسيين وقنصليين وأمنيين تابعين للدولة الفرنسية، شاركوا في عملية تسلّل غير مشروعة لرعية جزائرية، يعتبر تواجدها على التراب الوطني ضروريا بقرار من القضاء الجزائري"، واصفة ما حصل بالتطوّر غير المقبول من الجانب الفرنسي، والذي سيلحق ضررا كبيرا بالعلاقات الجزائرية الفرنسية.
وكانت الناشطة الجزائرية المعارضة، أميرة بوراوي، قد نجحت في الهروب من الجزائر إلى فرنسا عبر تونس، والتي وصلت إليها عبر الحدود البرية، حيث عبرت الحدود بطريقة غير قانونية، لكونها ممنوعة من مغادرة التراب الجزائري، في حادث ليس الأول من نوعه في صفوف المعارضين الجزائريين، بسبب ما يعتبرونه تضييقاً سياسياً عليهم من قبل السلطات ومنعهم من السفر.
خليف
فرنسا و الجزاءر
فرنسا تعتبر الجزاءر كخادمة تابعة لها في افريقيا و لم ولن تعطيها قيمة اكبر من حجمها ،مهما وصلت درجة التقارب بينهما لانه ما بني على باطل فهو باطل و الجزائر غير قادرة على رد الاعتبار حتى للشهداء فما بالك بالاحياء ،على الشعب الجزاءري ان يعرف جيدا ان نظامه الحاكم مقطوع من شجرة لا شرف و لا عرض عنده ،بل المال فقط
حسن
تمثيلية
مجرد رسم تخطيطي للنظام الجزائري بطولة تبون وإخراج شنقريحة. كما يقول المثل: "الذي في القلب هو في القلب. حب النظام الجزائري لماما فرنسا ثابت. هذا النداء للسفير هو للقطيع في الداخل لإعطاء صورة لشعبه أن النظام ضد فرنسا هو نظام نظير إلى نظير!! وفي الختام اللهم احفظ المغرب من كيدهم.
زائر
العلاقات
♦ تهريب فرنسا لهذه الناشطة بتلك الطريقة هو دليل على الجزائر اليوم لس جزائر الأمس، وان العملاء والخونة اصبحو يستنجدون بأمهم فرنسا لإخراجهم من الجزائر بعدما ان تحررت الجزائر من التبعية الفرنسية بفضل الثورة السياسية التي فجرها الزعيم تبون ومن معه من الرجال المخلصين الشرفاء. ♦ علينا ان نشكر فرنسا على كشفها عن عملائها التي زرعتهم لكن الثورة التي يقودها تبون كللت بنجاح دون خسائر بل زادت التيار الوطني قوة وصلابة وثقة في النظام الجزائري التي أكد مرة أخرى إخلاصه و صدق نواياه لبناء جزائر جديدة قولا وفعلا
العربي
النيف الجزائري
مسرحية مكشوفة فرونكوألجريان من إخراج من إخراج ماكرون وثمتيل تبون. المسرحية من تمويل شركة سوناطراك تعرض خصيصا في مسارح الجزائر. المسرحية انتجت لإنقاد "النيف" الجزائري من الإفلاس الكلي. يطالبون بمواطنة جزائرية للرمي بها في السجن وينسوا جماجم من ضحوا لإستقلال الجزائر في متاحف باريس
محسن
هل تعرف؟
مسرحية دحدوحية اخرى من مسرحيات النظام العسكري لتبين ان لها سيادة على الجزائر وانها ليست بمقاطعة فرنسية بعد ان شاهد العالم كله كيف أهدت فرنسا خودة لرئيس أركان الجيش الجزائري وهي خودة تعبر عن الحارس الأمين للجمهورية الفرنسية. غدا سنسمع ان السفير عاد من النافذة لفرنسا كما حذث في السابق.