مرة أخرى .. السويد تتلقى طلبا بحرق 3 كتب "دينية" بينهم القرآن الكريم
أخبارنا المغربية ـ وكالات
أفادت قناة SVT التلفزيونية، بأن السلطات السويدية تلقت 3 طلبات لشرطة السويد لتنظيم مظاهرات في ستوكهولم وهلسنجبورغ مع حرق كتب دينية.
ووفقا للقناة، تتلخص إحدى الفعاليات- حرق القرآن أمام مسجد ستوكهولم يرغب مقدمو الطلب بتنفيذها "في أسرع وقت ممكن".
وزعمت المذكورة بأن الاحتجاجات ضد السويد، التي جرت في العالم على خلفية عملية حرق المصحف الأخيرة، غير عادلة.
الطلب الآخر، يتعلق بفعالية حرق التوراة والإنجيل في 15 يوليوز أمام السفارة الإسرائيلية.
ويريد صاحب الطلب، وهو مواطن يبلغ من العمر 30 عاما، القيام بهذا الإجراء ردا على حرق القرآن الأسبوع الماضي و"كفعالية رمزية لتأكيد حرية التعبير".
وكان سويدي متطرف من أصول عراقية أقدم قبل أيام تحت حماية السلطات وأمام نحو 200 مسلم، على تمزيق وحرق القرآن خارج المسجد الرئيسي في ستوكهولم عاصمة السويد.
Kader
الأخلاق و الثقافة
نحن المسلمون نؤمن بالله و رسله و كتبه و لسنا كالغرب الدي لا يؤمن الا بنفسه ويتسلط على الضعفاء بتكتلاته و عتاده مدعيا انه ديمقراطي ويرعى السلام و الحرية متناسيا انه هو من استعمر أفريقيا و غيرها من الدول و نهب خيراتها و كتبها العلمية بل حتى رجالها اسعملوا في واجهة الحروب التي خاضوها . ولهدا وجب علينا عدم القيام بمثل ذلك الفعل الشنيع لأننا متشبتين بديننا الحنيف الدي يرعبهم.
عبد الإله
من المسؤول؟
السلام عليكم اجزم كل الجزم إن يتجرا احد على حرق التوراة، الرئيس الفرنسي سيخرج مرغما ليندد بهذا العمل رغم انه لم يقع في بلاده ،لكن لا حيلة له فما هو إلا دمية ومن يشغلونه سيفرضون عليه التحرك،الكل سيرفض هذا العمل ليس هناك شىء يدعى حرية التعبير في هذه الحالة، حرية التعبير تطبق على الإسلام و المسلمين (الحائط القصير)
بوبكر
كل الكتب مقدسة
السويد كدولة بإمكانها منع هاته التصرفات الهمجية ،اد لا معنى للترخيص تم القول بحرية التعبير مع العلم انه هناك مس بحرية الآخرين وهي حرية المعتقدات الدينية للافراد