قمة النقب الثانية ستُعقد في المغرب والولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل يمهدان لضم دولة إسلامية كبرى لاتفاقية أبراهام
أخبارنا المغربية : وكالات
بحث وزير الخارجية الإسرائيلي إيلي كوهين والمبعوث الأمريكي الخاص لتعزيز وتوسيع اتفاقيات إبراهيم دان شابيرو، توسيع التطبيع مع تل أبيب ليشمل دولا مهمة إضافية في الشرق الأوسط وخارجه.
وذكرت الخارجية أن كوهين التقى صباح اليوم مع دان شابيرو من أجل توسيع اتفاقيات إبراهيم وإدراك الإمكانات مع السعودية وتعزيز عقد قمة النقب.
وقال كوهين إن الولايات المتحدة محورية في التوسع المستمر وتعميق العلاقات الإسرائيلية مع شركاء التطبيع الحاليين ومع شركاء جدد، مثل المملكة العربية السعودية، وفقا لوكالة "بلومبيرغ" للأنباء.
وصرح وزير الخارجية بأن "توقيع اتفاقيات إبراهيم، بقيادة الولايات المتحدة كان أهم خطوة لصالح المنطقة في العشرين سنة الماضية"، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة وإدارة بايدن اليوم هما العامل الأساسي في استمرار توسيع وتعميق العلاقات مع الشركاء الحاليين ومع شركاء جدد مثل المملكة العربية السعودية".
وتابع قائلا: "وفي حديثي مع المبعوث الخاص شابيرو، اتفقنا على العمل بالتنسيق والتعاون الوثيق من أجل الحفاظ على العلاقات الطيبة مع الشركاء الحاليين للاتفاقيات ولزيادة دائرة السلام والتطبيع مع شراكات جديدة في الشرق الأوسط وخارجه".
كما تم طرح موضوع الترويج في الأشهر المقبلة لاجتماع منتدى النقب في المغرب.
المنصوري أحمد
نعم للتعاون رابح رابح
كمغاربة نعتز بما تقوم به دولتنا العريقة،لكون هذه القمم نجني منها أمنيا واقتصاديا وسياسيا وفق ما مستتجدات الدفاع عن مصالحنا التي تتربص بها قوى الشر المعروفة،والتي تهدر الملايين لاضعافنا منذ ما ينيف عن نصف قرن.المغرب متوازن في قراراته وقادر بمعية اخوانه العرب الحقيقيين احياء عملية السلام للأمة العربية،اعتمادا على الامارات والمملكة العربية السعودية.
عالي
التطبيع الجديد
نتمني ان تاحد ليبيا مسار الدول العربية الأخري وتطلع علاقتها مع اسرايئل تم تليها دولة مالي لتبقي دولة الفقاقير الكرغولبة في الوسط محاطة من جانب باسرائيل