جنرالات "قصر المرادية" في موقف محرج.. خارجية النيجر تَنفي قبول الوساطة الجزائرية
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ وكالات بتصرف
نفت وزارة خارجية النيجر، مساء أمس الاثنين، قبول مبادرة الجزائر لحل الأزمة المستمرة منذ أكثر من شهرين في العاصمة نيامي.
وجاء في بيان لخارجية النيجر: "حتى قبل أي استنتاجات رسمية حول نتائج هذا الاجتماع؛ فوجئت وزارة الخارجية والتعاون وشؤون النيجيريين في الخارج، بتصريحات الحكومة الجزائرية التي ذكر فيها أن النيجر قبلت الوساطة التي عرضت على الجيش فترة انتقالية مدتها ستة أشهر".
كما أوضح المصدر عينه أن "السلطات النيجرية أعربت عن استعدادها لدراسة عرض الجزائر للوساطة" ولم توافق عليه.
تجدر الإشارة إلى أن وزارة الخارجية الجزائرية أعلنت، أمس الاثنين 2 أكتوبر الجاري، أن النيجر قبلت رسميا المبادرة التي تقدمت بها لعودة النظام الدستوري في البلاد.
سمعو يا ناس
تمهلوا
انا من أشد" المعجبين" بشنكريحة و تابعه الوفي "تبون " وأشهد ب احترافيتهم العالية في تسيير شؤون دولتهم و اهنىء الجزائريين "الشهداء " بما اهدى إليهم من خيرة الرجال الشجعان الفرسان الجدعان .. و ألتمس من بلد الخمسين مليار شهيد ان يعيد انتخاب عبدلمجيد بلبل على رأس الدولة الضاربة في البطاطس! واتمنى من كل مغربي اصيل ان يدعم الكابتن ماجد و يحث الجزائريين على التصويت له! والحر يفهم بالغمزة..
جمال
حل ازمة النيجر
إذا كانت دولة لم تقبل وساطات مجموعة من الدول فكي لها ان تتوسط في شؤون داخلية لدولة اخرى ، كان بالاحرى على الدولة الجزائرية ان تحل مشاكلها الداخلية لان الوضع قريب من الإنفجار ، رئيس الدولة يكذب امام اعين العالم و كل الوزراء ينفخون في الارقام كذبا على شعبهم لغرض في نفس يعقوب ، اخفاقات دبلوماسية متتالية لهذا ارادت ان تلعب هذه المرة على وثر دولة النيجر .
محسن
جمهورية تبني سياستها على الكذب
الجزائر لم تحل حتى أزماتها الداخلية فبالاحرى أزمة خارجية ؟ الجزائر معروف عنها الكذب حتى أصبح الجزائري يعيش في الكذب ولا يعرف معنى الصدق والمصداقية. الرئيس يكذب والوزير يكذب والبرلماني يكذب والسفير يكذب والإعلام يكذب. الكل في هذه الجمهورية يكذب. والدول لا تبنى بالكذب ومن يثق في نظام العسكر فهو يثق الوهم والسراب.
خليف
نظام الكابرانات
نظام الجزاءر في عزلة سياسية غير مسبوقة و الشعب هو من يدفع الثمن و يحاول كل من تبون و جنرالاته من حفظ ماء الوجه على الاقل فبادروا بالكذب على الدول الافريقية التي تعيش اوضاع غير مستقرة ظنا منهما انه استحمار هذه الدول و معها العالم ،لكن حذث العكس فزاد الطين بلة ،لما الاغبياء يحكمون الاوطان اعلم ان النتيجة كارثية