الجزائر تَرضخ للأمر الواقع وتُعين سفيرًا بمدريد
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـــ ياسين أوشن
بعدما فشلتْ في إقناع إسبانيا بتغيير موقفها من مغربية الصحراء؛ يبدو، بما لا يدع مجالا للشك، أن الجزائر رضخت لأمر الواقع، وقررت مرغمة، بعد قرابة 20 شهرا من "القطيعة"، تعيين سفير جديد لها في مدريد.
وسبق للنظام الجزائري أن سحب سفيره من مدريد، بعد "الموقف التاريخي" لإسبانيا من مغربية الصحراء، ودعم رئيس حكومتها "بيدرو سانشيز" مبادرة "الحكم الذاتي"، من أجل تسوية هذا النزاع المفتعل، باعتبارها حلا جديا وواقعيا وذا مصداقية.
وفي هذا الصدد؛ أفاد بيان لوزارة الخارجية الجزائرية، أمس الخميس، أن الحكومة الإسبانية وافقت على تعيين "عبد الفتاح دغموم" سفيرا للجزائر في مدريد.
تجدر الإشارة إلى أن الموقف الجديد للجارة الشمالية من الصحراء المغربية أعاد الدفء إلى العلاقات بين الرباط ومدريد، انتهى بزيارة "سانشيز" المغرب ولقائه بالملك محمد السادس.
يُذكر أيضا أن "صديق المغرب" نال، أمس الخميس 16 نونبر الجاري، ثقة البرلمان من أجل تشكيل حكومة إسبانية جديدة لأربع سنوات إضافية، بعدما حصل على 179 صوتا مقابل 171 صوتا ضده. واليوم الجمعة، أدى الأمين العام للحزب العمالي الاشتراكي الإسباني اليمين رئيسا للحكومة أمام عاهل البلاد فيليبي السادس.
محسن
الانبطاح المدل
الجزائر دولة فاشلة مند 1962 ولم تكن يوما لها وزن أو هيبة في الساحة الدولية وإنما امتلاكها لعدد كبير من وسائل الإعلام جعل منها قوة كلامية بشعارات كاذبة على المواقع. واقتصاد الريع لن يجعل منها قوة مهما بلغ أوجه لأن الجزائر تنقصها الكفاءات ومصدر قوتها هو إضعاف الآخرين ليكونو مثلها.اليوم عادة لبيت الطاعة الاسباني منهزمة ومدلة ورخيسة.
الكرموسي
غير دايز
هههههههه نضام الكراغلة ولفنا النباخ ديالهم وبكائهم هم أصلا نضام ولف التبهديل بعجزة حمقاء لا يقل سن أصغرهم عن 74 سنة بعد صفعة البركوكش من أقرب ما يعتبرونهم حلفائهم الروس و الصين و بعد الهزائم المتتالية في أفريقيا و خروجهم من كل منافسة للمغرب مدلولين أصبحو أضحوكة العالم و سوف يتوسلون من بعد للإتحاد الإفريقي لا يعرفون أن حقدهم على المغرب يعزلهم يوم بعد يوم ما عدا أولئك الدين يعتبرونهم حلفاء لكن هم ليسوا حلفائهم بل هم كلاب مال يقولون ما يحب نضام الكراغلة مقابل بعد دولارات الشعب الجوائري الدي يسطف في طوابير على المواد الغدائية كالقطط و الكلاب
كرغوليا الجديدة
ارفع راسك يابا
ارادوا تجربة المغرب لما سحب السفيرة ، أما هؤلاء المهرطقين فقد أرجعوا السفير الى بيت الطاعة