تبون يستعد للبقاء على كرسي الرئاسة إلى أجل غير مسمى
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
على نهج سالفيه وكما هي عادة بلاد الكابرانات، يستعد الرئيس الجزائري المعين من طرف العسكر إلى البقاء على كرسي الرئاسة في تحد آخر لإرادة الشعب الجزائري الذي خرج عن بكرة أبيه خلال الربيع العربي لاجتثاث حكم بوتفليقة.
وحسب الدستور الجزائري، يجب إجراء الانتخابات الرئاسية قبل 19 دجنبر من السنة الحالية، وهو تاريخ انصرام ولاية الرئيس المؤتمر بأوامر العسكر، عبد المجيد تبون، لكن التصريحات المتداولة والمؤشرات الجلية جعلت الجزائريين يتخوفون من سيناريو تأجيل الانتخابات إلى عام 2025 في خطوة لتعبيد الأجواء أمام تبون للظفر بولاية ثانية.
وقبل أقل من عشرة أشهر على الانتخابات الرئاسية الجزائرية، لا تزال الأجواء السياسية غامضة وسط صمت رهيب من قبل وسائل الإعلام الجزائرية التي لا تجرؤ على مناقشة الموضوع، أو الخوض في موعد التصويت، كما أن البرلمان الجزائري غير متأكد من إقامتها، ولا يناقشها ولا يصدر أي تصريحات بخصوصها، “وكأن الموضوع من المحرمات”، حسب وصف زبيدة عسول، رئيسة حزب الاتحاد من أجل التغيير والتقدم.
وأثارت تصريحات عبد القادر بن قرينة، رئيس حركة إعادة الإعمار، حليفة الحكومة، موجة من الجدل، حيث حاول اختبار ردة فعل الشعب الجزائري، بإشارته إلى أن فرضية تأجيل الانتخابات مطروحة على الطاولة، كما حدت الأمينة العامة لحزب العمال، لويزا حنون، حدو قرينة بإصدارها لتصريحات تهدف لتهيئة الرأي العام لتقبل التأجيل المحتمل حيث قالت أنه في ظل الوضع الإقليمي غير المستقر، “لا يبدو أن الظروف متوافرة لتنظيم التصويت”.
وتعبّد هذه المناورات من طرف العسكر الجزائري، الطريق أمام عبد المجيد تبون لولاية ثانية، قد تدوم إلى غاية خروج الشعب الجزائري في ربيع عربي آخر للإطاحة به، والتخلص من حكم عسكري جثم على صدور الجزائريين بقوة القمع والسلاح.
خليف
الذل
الشعب الجزاءري رضي بالذل الذي ورثه من الاستعمار ،و هي اعطاء الأولوية للقوي ،الشعب غير قادر على المغامرة و لو بالارواح مقابل العيش بكرامة ،الشعب ترك للعسكر ان يفعل به ما يشاء مثل ضحية قبلت النوم مع مغتصبها و الشبه الذي ينطبق على الشعب الجزاءري مع الاسف ،شعب قبل بشنقريحة و أمثاله ان يسير اموره و هو جاهل (شنقريحة) ،لهذا اذا لم ينتفض الشعب الجزائري و يضحي بالغالي لن ينال العز و الكرامة و سيبقى بين ارجلي العسكر كل يوم يغتصب ضحية
Tazi
العسكر
الاضطراب الجوي المحمل بالفرقة والقطبية داخل نظام العسكر الحاكم الفعلي للجزائر والصراع الدي يدور بين مختلف الأجنحة التي يتشكل منها جيش الكابرنات ينعكس بالضرورة على الحياة السياسية لبلد المليون ونصف شهيد، فقي غياب خلف للرئيس يواتي طموحات الجيش في مزيد من التحكم في الحياة السياسة وفي أرزاق الناس يبقى كدبون على علته وجهله وكدبه يجاري طموحات شنقريحة ومن يواليه في مزيد من إحكام قبضة العسكر على خيرات البلاد وأنفاس العباد وما يجري من محاكمات واعتقالات إلا دليل على مأزق نظام الكهنوت رغم أن في الجزائر رجال ونخب قادرة على قيادة الجزائر نحو مستقبل أفضل.
Tazi
عربي
رئيس ضعيف ومستواه الثقافي أقل من هزيل، عندما استمع لكلامه في لقاءه مع صحافة العسكر وأجوبته على أسئلة الصحفيين والله العظيم أصاب بصدمة وبرعب وخجل وأساءل نفسي أليس في الجزائر رجل رشيد قادر على رئاسة الجزائر والسير بها نحو مستقبل أفضل فالبلاد تزخر بخيرات لا حصر لها وشعبها فقير متخلف!! كان في الإمكان أن تكون الجزائر هي إمارات شمال إفريقيا وتساهم في تقدم المنطقة كاملة، لكن حكامها آثروا تقديم خيرات الجزائر على طبق من دهب للبوليزاريو وحشر شعب الخيرات في زاوية الفقر والدل ودفع شباب البلاد للموت في عرض البحر هربا من إرهاب العسكر وظلم الحكام.
مواطن حر
تبون رءيسا صوريا
النظام العسكري أتى بتبون لانه يتقن الكذب والمراوغة والشعبوية في الكلام..إضافة الى انه التلميذ النجيب الكابرانات فرنسا يطيعهم في اوامرهم مثلما يطيع الكلب صاحبه ...ويعتبر واجهة مدنية دون سلطة أمام العالم الذي يعرف حقيقة مايدور في الجزاءر أكثر من مواطنيه من لصوصية وسرقة ثروات البلاد والابناك التي ترسل اليها والعبارات التي تشتري من طرف العصابة في إسبانيا والمانيا وفرنسا وتركيا والإمارات...إضافة الى ارصدتهم في هذه الدول وفي بنما سويسرا
عيب اوعار
السيد المحترم
هادوك الرياس لي سبقوني باش أحسن مني.زعما تجي حتى لعندي وطبقو علي القانون .أبت هنا نبت أسي شنقحيرة. إمضاء تبون أمك.