بعد أدائه صلاة المغرب بجامع الجزائر.. الرئيس الإيراني يكفر الجزائريين السنة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبد المومن حاج علي
أثار أداء الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، عشية السبت الماضي، لصلاة المغرب بجامع الجزائر، رفقة وزير الدولة الجزائري، محمّد المأمون القاسميّ الحسنيّ، جدلا واسعا، بسبب رفضه أداء الصلاة خلف إمام سني.
وأدى رئيسي صلاة المغرب مع جموع المصلين بالمسجد المذكور خلال زيارته الأخيرة للجزائر، دون أن يتقدمهم إمام المسجد، الذي فرضت عليه الصلاة بجانب الرئيس الإيراني، بعدما رفض الأخير أن يتولى إمام سني إمامة الصلاة، مما دفع الكثيرين للتساؤل عن خلفيات هذا الرفض.
وتطرق نشطاء جزائريون على مواقع التواصل الاجتماعي إلى الواقعة، حيث عبر العديد منهم عن تذمره من سلوك الرئيس الإيراني، حيث عبروا عن استغرابهم من قبول شرطه لأداء الصلاة بالمسجد الجزائري الذي يستضيف صلوات الجزائريين السنة، معتبرين الأمر نازلة تمس المشترك الديني الجزائري المعتمد على المذهب المالكي.
وترجم النشطاء رفض رئيسي بأن يؤمه إمام سني مالكي المذهب، إلى كون الشيعة يفتون بعدم جواز الصلاة خلف السني، وذلك لاعتبارات مذهبية متطرفة تجعل من أهل السنة "كفرة" في الاعتقاد الشيعي، وذلك اعتمادا على جزئيات لم ينزل الله بها من سلطان.
وسبق لشيوخ شيعة أن أفتوا بعدم جواز الصلاة وراء الإمام السني وخاصة المتبع للمذهب المالكي، وذلك لأن صلاته باطلة، وكذلك صلاة المصلين خلفه، حيث تشترط صلاة الشيعة معرفة مسبقة بصلاح الإمام، بالإضافة إلى اعتبار المذهب الشيعي للبسملة آية من كل سور القرآن سوى سورة واحدة، والعديد من الأمور الأخرى.
وتختلف صلاة السنة عن الشيعة في خمسة تفاصيل، كالنية التي يرى السنة بأنه يجب على المصلي أن يعلنها في قلبه قبل البدء في الصلاة، أما الشيعة فإنهم يعلنونها بصوت مسموع، بالإضافة إلى عدد الركعات في الصلوات الخمسة اليومية، حيث يقوم السنة بأداء 17 ركعة، بينما يقوم الشيعة بأداء 19 ركعة، إذ يؤديون ركعتين إضافيتين بعد الصلاة العشاء.
وبالنسبة لوقت أداء الصلاة، هناك اختلافات في بعض الأوقات بين الشيعة والسنة، فعلى سبيل المثال، يعتبر المسلمون السنة أن وقت الظهر يبدأ بعد زوال الشمس، أما الشيعة فيعتبرون أن وقت الظهر يبدأ بعد مرور الشمس عند النصف.
ويمتد الخلاف إلى تكبيرة الإحرام، حيث يختلف ما يقوله المصلي في التكبيرة الأولى للصلاة، بين السني الذي يقول “الله أكبر” مرة واحدة، بينما يقول الشيعة “الله أكبر” ثلاث مرات، بالإضافة إلى الاختلاف في بعض الأدعية والتسبيحات التي يقولها الشيعة والسنة خلال الصلاة.
موحا مونتريال
اختلاف
اختلاف كبير بين صلاة السنة و الشيعة الشيعة يصلون على حجر من كربلاء و يعتبرون السجاد نجس و غير طاهر ي يزيدون و ينقصون في الصلوات و يصلون الظهر مع العصر ركعتين ركعتين و عندما يقومون في الركعة الاخيرة يقومون بالدعاء لعلي و لاهل ال البيت الاذان ايضا مختلف و الامام لا بد أن يكون معصوم و ليس من عامة الناس لقد صليت بالخطا في مسجدهم و كنت انتظر خروج الامام لكن لاحظت ان الماس يصلون بالكيفية التي ذكرت و يغادرون
الرحموني
رأي غير ملزم
الاسلام دين التسامح حتى مع أهل الكتاب من يهود ونصارى وما بالك باخوتنا من مذاهب أخرى شيعة كانوا أو خوارج أو جل الطوائف والتيارات المنتشرة عبر جغرافية وتاريخية العالم العربي والاسلامي ،لذلك فالحكمة وعين العقل تقتضي الترفع والتسامي عن الاختلافات المذهبية خاصة أن الأساس المرجعي للعقيدة يجمعنا ويوحدنا وهو القرآن الكريم والاركان والخالق والمصير المشترك علما أن الآخر الخصم أو العدو لا يميز بين الشيعي والسني وووو...
عبد الله
صلاة الرافضي عند السني.
من كربلاء إلى كرغلاء: نز هو السؤال في النازلة ما هو المذهب الذي عليه كابرانات الجزائر الذين يحاربون و يفتون بقتل المسلم السني المغربي و يتساءلون عن مخالفة رافضي متطرفلصلاتهم يسب يوميا الرسول و أمهات المؤمنين و الصحابة. الحمد لله علماء المغرب كفروا الخميني بعد خطبته الشهيرة عن المهدي الشيعة و الذي جعله ندا لله و أفضل من الملائكة و الرسل.
هدي
التغيرات في تعاليم الصلاة
اهل السنة تابع لسنة رسول الله صلي الله عليه وسلم ارجوا الجدية في ديننا الحنيف فلا يجوز لاي كان ان يغيروا عن مدهب اهل السنة ال بيت الرسول صلى الله عليه وسلم وان كان اختلاف فيصلي في بيته لا لفرض السيطرة وتغيير تعاليم ديننا الحنيف والمعدرة ....الحق عال ولا يعلى عليه.
حسن
،[email protected]
الجزائر مطبعين مع كفار الشيعة الذين يحلون زواج المتعة أغلبية الجزاءريات يتمتعون بزواج الفاتحة الذي هو باطل هو زنى وهذا مايطبقه الشيعة من هنا الى المستقبل ستتحمم فيكم شريعة الشيعة ويصبح الشعب الجزاءريات كلهم خليط من اولاد الزنى والفاحشة كما هو الشأن في إيران
عيسى
المسجد
لقد فعلها من قبل تبون في مسجد ٱخر في الجزاءر صلى بجنب الإمام و من وراءهم المصلون