هل هو مجرد مسرحية؟.. غرائب الهجوم الإيراني على إسرائيل الذي بدأ اليوم
أخبارنا المغربية : وكالات
جاء الهجوم الإيراني وكأنه مجدولا ومعروف توقيته سلفا، حيث أشارت تقارير إعلامية غربية وإسرائيلية عن مفاوضات جرت في الأيام الأخيرة بين الولايات المتحدة وإيران لتحديد سقف الهجوم بحيث لا يوقع أضرار على الجانب الإسرائيلي مما يستدعي ردا يوسع دائرة الصراع.
ونقلت تقارير صحفية عن مسؤولين إسرائيليين بأن تل أبيب ستتسامح مع هجوم "لا يوقع خسائر مادية".
ويعد الهجوم الإيراني غير مسبوق من حيث الرصد الإعلامي والسياسي لانطلاق المسيرات والصواريخ فور انطلاقها من الأراضي الإيرانية.
وقال الجيش الإسرائيلي بعد انطلاق الهجوم أنه في انتظار وصول المسيرات إلى مدى الدفاعات الجوية الإسرائيلية والأميركية لإسقاطها.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الطائرات المسيرة الإيرانية مقدر لها أن تصل في الساعة الثانية صباحا بتوقيت إسرائيل.
ويرى مراقبون أن الضربة الإيرانية التي جرى التحضير لها أسبوعا كاملا، ما هي إلا محاولة لحفظ ماء الوجه، حيث لا تستطيع طهران الوقوف متفرجة على قصف قنصليتها في دمشق والتي تعد أرضا سيادية لإيران وفق القانون الدولي.
كما تخشى طهران من أن يؤدي أي رد مباشر غير محسوب في اندلاع حرب إقليمية مباشرة وواسعة مع إسرائيل التي تمتلك وسائل قتالية متطورة وقدرة على الوصول إلى الأراضي الإيرانية.
سمير
نفس المسرحية
مسرحية تم اخراجها بين طهران وواشنطن حيث اتفقوا متى تخرج المسيرات ومتى تصل وفي اي مكان سوف تسقط ، بدون خسائر بشرية . والعرب يتفرجون ومذهولين من هذا الفلم البائس نفس سيناريوا الماضي ضد القاعدة العسكرية الأمريكية في العراق. الهدف معروف هو بعض الأماكن في الجليل الأعلى الغير مؤهول بالبشر .
نتقد
مسرحية
التهديدات الايرانية. استغلتها اسرائيل و امريكا و سخرت لها الامتحانات الاعلامية و الهدف منها: 1:تعاطفل العالم مع اسرائبل باعتبارها ضحية 2:الوحيد الجبهة الداخلية لاسرائيل 3:لفت الانظار عن غزة 4:امداد اسرائيل بالسلاح من الدول 5: دعم مالي عربي لاسرائيل و في الختام لن تضرب إيران اسرائيل و ستكتفي بمسرحية متفق عليها لانقاد ماء الوجه
خليف
الهجوم الايراني
الهجوم الايراني المعلن سبقا و الذي أكدت فيه اسراءيل علمها بتوقيت الوصول هي مسرحية و ذر الرماد في عيون المتتبعين في الشأن السياسي ،و هذا يؤكد كما علقنا سابقا انه ضربة مهازم امام عدو قوي لا تضر في شيء ،ايران الشيعية تجتهد فقط في زعزعة الدول العربية و خلق المشاكل فيما بينها و تتدخل في شؤون جل الدول العربية الداخلية منها و الخارجية ،اسراءيل بينت بالواضح ان هذا الهجوم متفق عليه سلفا لتقليص حدة غضب الشارع الايراني ليس الا
ابو محمد اليافعي حضرموت
الرافضه والصهيونيه توءم
متفقين ومتفاهمين ضد سنة العرب ومايحصل بين ايران واسرائيل ماهو الا تغطيه على هزيمة اسرائيل في غزه وهذ السيناريو حصل في حرب اوكرانيا حيث ان حرب غزه اعتبروه الغرب فرصه سانحه للتغطيه عن هزيمتهم الكارثيه في اوكرانيا بمعنى اوضح. 7/ اكتوبر صار بطل حرب اوكرانيا وضربة أيران على اسراىيل صار بطل حرب غزه
سليم٨
المغرب
حتى تقوى الدول العربية أن تقوم به ما تفعله إيران، ،اظن المسلمون السنة سوف يغيرون من نظرتهم على إيران.