بالفيديو.. الرئيس الجزائري "تبون" في قلب موجة سخرية عارمة جديدة
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
لا يمكن أن يمر يوم دون أن يكون الرئيس الجزائري "عبد المجيد تبون" في قلب موجة سخرية جديدة، لدرجة أن حماقاته وهفواته المستمرة دائما ما تتصدر الـ"طرولات" عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
آخر حماقات "تبون" التي جرت عليه حملة ساخرة واسعة، إقدامه أمس الأربعاء، بالتزامن مع تدشين ملعب "حسين آيت أحمد" بتيزي وزو، على "تحية" كراسي هذا الملعب التي كانت فارغة تماما من الجماهير التي اختارت مقاطعة هذا الحفل، احتجاجا على الأوضاع الكارثية والتهميش الذي تعيش على وقعه منطقة القبائل عموما ومدينة تيزي وزو على وجه الحديد، على جميع المستويات و الأصعدة.
وفي الوقت الذي كان "تبون" يراهن من خلال هذا الحدث على حضور جماهير غفير من أجل تلميع صورته، سيما أن موعد الانتخابات الرئاسية بات وشيكا، اقتصر الحضور على بعض الشخصيات السياسية والعسكرية واللاعبين القدامى، إلى جانب بعض الأطفال الذين جيء بهم من أجل ترديد نفس لازمة الترحاب التي تلقى على مسامع رئيس الجمهورية الجزائرية أينما حل وارتحل.
في ذات السياق، تفاعل الإعلامي والناشط السياسي الجزائري "وليد كبير" مع هذا الموضوع، حيث نشر عبر صفحته الفيسبوكية، صورة للرئيس "تبون" وهو يحيي كراسي الملعب الجديدة الفارغة، ارفقها بتدوينة عنونها بـ"Pouvoir assassin"، أو "القوة القاتلة"، جاء فيها: "تبون وحده في الملعب.. كما راكم تشوفو ستاد خاوي"، وتابع قائلا: "شكون الي راك تحي فيه؟! وين راه الجمهور؟!".
وأكد "كبير" أن: "تبون يضحك على روحه ومعه قائد الأركان الي فارغ شغل"، مشيرا إلى أن: "شنقريحة يخدم خارج الثكنة ويحب يكون مدني باللباس العسكري"، قبل أن يؤكد قائلا: "عصابة العسكر المسكينة تجابه واقعها المر بمرارة".
خليف
الرءيس المسمى تبون
الشعب الجزائري الحر لا ينسى الماضي ،لم و لن ينس لما اتت فرنسا و وضعت احد خداميها الاوفياء في رءاسة دولة كلها غاز و بترول ،دولة كانت ستكون احسن من سويسرا لو سيرها عاقل و راشد و لو اميا لا يقرا و لا يكتب ،لكن حدث العكس فرنسا وضعت عبدا يعمل تحت وصايتها و اي قرار لا ينفذ الا بعد استشارتها ،دولة فيها نظام عسكري فاسد لا اصل لها لا فصل أتى من فراغ ،و لهذا شيء طبيعي ان يعيش الشعب الجزاءري في الفقر المدقع و فرنسا تستغل النفط و الغاز على اعلى مستوى
مغربية
عندنا ما هو أهم
25000 طالب طب يواجه مأساة السنة البيضاء السوداء. أطر الصحة في إضرابها تواجه بخراطيم المياه.. المعارضة يتم تجاهلها في البرلمان فتنسحب. ما يهمنا هو الصحة والتعليم والتشغيل والأمن في بلادنا. لا يهمني ما يقع عند الآخرين! لم يعد يكفي القفطان والزليج والكسكس لإلهائي?
امير
امير
القبائليون لا يسمحون ولن يسمحوا لدمية العسكر القائم بأعمال فرنسا في مقاطعتها من زيارتهم وما بالك داخل ملعب كرة قدم. لذلك يا سيد كبير فالدمية خائف ومنذ أن قررت هذه الزيارة كان العسكر قد قرر ان تفرغ الشوارع والملعب من الفبائليين المستعمرين