بالفيديو.. الرئيس الموريتاني يقمع زعيم البوليساريو أمام الملأ ويرفض التقاط صورة معه خلال حفل التنصيب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية- عبد الرحيم مرزوقي
تعرض زعيم جبهة البوليساريو لإهانة كبيرة أمام الملأ، خلال حفل تنصيب الرئيس الموريتاني ولد الغزواني، والذي أقيم بالعاصمة نواكشوط يوم أمس الخميس.
وحسب الفيديو الذي بثه التلفزيون الموريتاني، فقد سلم ولد الغزواني على زعيم الانفصاليين ببرود واضح، كما أدار ظهره له مباشرة مع ذلك، في إشارة واضحة إلى رفض أخذ صورة تذكارية معه، كما هو الحال مع باقي المهنئين، وهو ما أربك إبراهيم غالي الذي وجد نفسه في موقف جد محرج.
في المقابل، وثق الفيديو للاستقبال الحار الذي خص به الرئيس الموريتاني عزيز اخنوش بصفته مبعوثا شخصيا للملك محمد السادس، إذ عانقه بحفاوة وتحدثا قليلا وهما يلتقطان الصور.
محمد المذكوري
موريتانيا معامن
باركة من الإستنتاجات الخاوية، زعيم الإرهابيين كان مدعو من طرف الرئاسة الموريتانية لحضور حفل التنصيب، كيفاش أنت مدعو ومول العرس محاملكش، هذه السياسة ديال الحياد مبقاتش واكلة، على موريتانيا أن تختار واش معانا ولا مع الجزائر وباركة من المنطقة الرمادية، أكيد أن المغرب مباغيش يضغط بحكم الجورة والأخوة والدين ولكن فهموا راسكم، أنتوما ماشي أحسن من أمريكا، إسبانيا وفرنسا.
رضوان
مجرد رأي
هذا الحقير و المجرم النتن الذي لديه سِجِاٌّ أسْوَد في القتل و الاغتصاب و التعذيب مثل عصابة العشرية السوداء و مرحاض المرادية لا يستحق أن يذكر اسمه في الجرائد المغربية. التركيز فقط على متابعته جنائيا هو الكفيل بإعادته إلى حجمه الطبيعي المقرون بالقذارة و الإجرام . مع احترامي و تقديري لجريدتكم
Tazi
مهزلة
السؤال الدي يطرح نفسه هو لمادا تم استدعاءه أصلا موريتانيا لا زالت لم تتأكد من مواقفها تجاه الصحراء المغربية إدا كانت فرنسا قد اعترفت بمغربية الصحراء فموريتانيا تبقى قريبة من كماشة الكابرانات وتخاف من بطشهم ومؤامرات مخابراتهم لكن قريبا سنسمع وزير خارجيتهم يزف خبر الاعتراف للكابرانات ليزيد من سعارهم وحقدهم....
الصح
مايدوم غير الصح
على موريتانيا أن تختار بين جوار المغرب و صحراء المغربية أو اتربط علاقتها مع جمهورية الخيام والعجاج ،او الزيارة يا خويا ،المغرب ركع اسبانيا اكبر المؤيدين لبن بطوش ورباعتو ، ما يرد موريتانيا لطريق ، على موريتانيا أن تختار أما المغرب أو الزيار أما ديك الامساك العصى في الوسط مبقات وكلا.
موحا
عين الحكمة
لو كان المغرب مكان موريتانيا لفعل نفس الشيء. لأن رفض طلب الجزائر استقبال بن بطوش. سيكلف موريتانيا التقسيم الى دولتين. دولة البيض و دولة الزنوج وأنصار البوليزاريو المتواجدين بكثرة في موريتانيا. لأن موريتانيا تتحين تكوين جيش قادر على الدفاع عن وحدتها وبعدها تعلن عن خيارها بكل حرية. لأن مصالح موريتانيا مع المغرب وهي تعبر عن ذلك ولكن لا تستطيع الدفاع عن هذه المصالح. استقبال بن بطوش وإهانته عين الصواب.
محمد عادل.
مصداقية الخبر
شخصيا لم أر أي تجاهل من الغزواني، سلم عليه و تحدث معه. الوحدة الترابية للوطن تتطلب سواعد رجال هذا الوطن، أما ما يتعلق بالعلاقات الإقليمية فهي تطبعها المصالح لا غير.