صفقة بقيمة 842 مليار.. الجزائر تقاضي نائبة فرنسية على خلفية تصريح وضع الكابرانات في ورطة مع الشعب
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
قالت قناة الجزائر الدولية، إن الدولة الجزائرية، قررت وضع شكاية لدى القضاء الفرنسي، ضد النائبة الأوروبية "سارة كنافو"، المنتمية لحزب "ركونكات"، الذي يتزعمه "إريك زيمور"، وذلك على خلفية ما اعتبرته "نشر أخبار كاذبة"، في إشارة إلى تغريدة نشرتها عبر حسابها الخاص على منصة "إكس".
وارتباطا بما جرى ذكره، نشرت "كنافو" التي نجحت في الانتخابات الأوروبية الأخيرة عن حزب اليمين المتطرف -نشرت- تغريدة عبر حسابها الخاص على منصة "إكس"، استغربت من خلالها كيف أن فرنسا تمنح الجزائر 842 مليون يورو سنويا (بين سنة 2017 و 2022)، عبارة عن مساعدات تنموية، وفي مقابل ذلك، ترفض استعادة مهاجريها غير الشرعيين من فرنسا، والذين وصفتهم بـ"القنابل التي تمشي".
وبعد توصلها بخبر مقاضاتها من قبل الجزائر لدى القضاء الفرنسي، عادت "كنافو" لتوجه رسالة جديدة لـ"الكابرانات"، حيث قالت في تغريدة ثانية: "لدي حل، توقفوا عن أخذ هذه الأموال، وستتوقف الدولة الفرنسية عن انتزاعها من المواطنين".
وشكلت تصريحات "كنافو" صفعة قوية في خذ نظام الكابرانات، بعد أن تسببت في حالة غليان كبير بين الجزائريين الذين تساءلوا عن مصير كل هذه الأموال الضخمة التي تضخها فرنسا سنويا في خزينة الدولة، دون تنعكس بشكل إيجابي على معيشهم اليومي.
من جانبها، اضطرت الجزائر كعادتها إلى نهج أسلوب النفي والتكذيب في محاولة لامتصاص غضب الشعب، رغم أن تصريحا من هذا القبيل، لا يمكن أن يصدر عن مسؤولة دون أن يكون لها من الحجة والدليل ما يكفي لمواجهة احتجاجات المسؤولين في الجارة الشرقية.
Tazi
تنمية مادا
فرنسا تساعد الجزائر على التنمية والجزائر تساعد البوليزاريو على ضرب وحدة المغرب وتنفق بسخاء على ما يسمى البعثاث الدبلوماسية للانفصاليين وتؤدي أجرهم آخر كل شهر وأجور تنقلاتهم ومبيتهم في الفنادق المصنفة وتلجأ أيضا إلى دفع رشاوى وهدايا لشراء مواقف بعض الأطراف من الصحراء المغربية لكن فرنسا تعلم سرهم ونجواهم لدلك انحازت لحق المغرب وتحاول خلخلة الكابرانات وتسألهم عن مآلات الأموال التي تتصدق بها عليهم من أجل الشعب الجزائري....
رشيد عثماني
اه اه من الكابرانات
يجب على حكام الجزاءر الخجل والصمت امام المغرب الذي ينمي البلاد ويتقدم رغم عدم توفر الغاز الذي هو مصدر الثروة عار على هذه الشرذمة من اللصوص ان يبذروا مال الشعب في تمويل مجموعة إرهابية تهدد امن واستقرار المنطقة لانها تاوي قطاع طرق تجار بشر ومخدرات الصحراء مهما فعلت الجزاءر تبقى مغربية احبوا ام كرهوا
عبدالحميد القاصي
البر بالوالدة
يا كلخستان برا بو الدتك فرنسا ارجعوا لهم اموال المساعدة مسخوطين و طريقهم كحلة كبرانات فرنسا يكلو الغلة و سبو الملة .