في بداية حربها مع إسرائيل.. إيران تواصل عدوانيتها تجاه الوحدة الترابية للمملكة المغربية
أخبارنا المغربية- الرباط
تشهد العلاقات المغربية الإيرانية منذ شهر ماي من سنة 2018، قطيعة دبلوماسية كاملة، وذلك على خلفية اتهام المملكة المغربية لـ "حزب الله" اللبناني المدعوم من النظام الايراني الصفوي، بالتورط في تدريب مرتزقة "جبهة البوليساريو" الإرهابية "عسكريا" وتزويدها بالسلاح، عن طريق استغلال سفارة طهران بالعاصمة الجزائرية، وهو الامر الذي اعتبرته الرباط تهديدا رسميا لأمن واستقرار وحدتها الترابية الممتدة من طنجة إلى الگويرة.
وفي هذا السياق أعلنت إيران مجددا على لسان مندوبته في الأمم المتحدة زهراء ارشادي، عن موقفها العدائي المسموم تجاه الوحدة الترابية للمملكة المغربية، وتأييدها للحركات الانفصالية ببلادن شمال القارة الأفريقية.
وقالت المندوبة ارشادي في كلمة باسم جمهورية إيران أمام اللجنة الرابعة التابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة، مساء أمس الإثنين، أن بلادها تدعم ”حق شعب الصحراء في تقرير المصير”.
ودعت المندوبة الإيرانية في معرض مداخلتها الأمم المتحدة إلى وقف ما أسمته استغلال الثروات الطبيعية بالصحراء المغربية، محملة في ذلك المنظمة مسؤوليتها تجاه شعب الصحراء وحقه غير القابل للتصرف.
وختمت زهراء أرشادي كلمتها، بالقول: أن بلادها تدعم إعادة إحياء المفاوضات بجدية بين كافة الاطراف للتوصل الى حل عادل و شامل مقبول.
مواطن حر
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
انما هو كلام في كلام لم نشهد من إيران غير الخير فهي التي تدافع عن القضية الأولى للأمة إلا وهي القضية الفلسطينية أما فيما يخص الصحراء المغربية فنحن في الصحراء منذ سنين نعمل ونكد من أجل النهوض بالمنطقة والمغرب لا يمكن أن يساهم أيا كان على صحرائه لا أمريكا ولا الكيان الإسرائيلي ولا أوروبا نحن في صحرائنا شاء من شاء وأبى من أبى أما عن إيران فهو موقف متقبل نظرا لإتفاقية التطبيع مع الكيان
خليف
الى مسؤولي ايران
نحن كمغاربة نقول للنظام الشيعي الايراني اننا في غنى عن عداوتكم لنا و لن تؤثر علينا في اي شيء ،كما اننا نحن في صحراءنا نتمتع بها كما نشاء و كل من اقترب من شبر منها سينال الرد المؤلم و السريع ،وكل تدخلاتكم في امورنا يزيدنا اسرارا على التشبث بارضنا اكثر و هي رسالة إلى خونة الداخل الذين يواسينكم ألامكم ،و عوض ان تردوا شرفكم و تدافعون على عرضكم مع إسرائيل تريدون خلق المشاكل في ارضنا و هو صعب المنال لكم مهما كلف الامر
Ali
العبث
و ما رأي خونة الداخل و المنبطحون للمجوس و لحسن نصر اللات.