تصعيد خطير.. الجيش الإسرائيلي يُنفذ أضخم عملية جوية في تاريخه ويقترب من العاصمة دمشق
أخبارنا المغربية - وكالات
أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي، نقلاً عن مصدر أمني كبير، أن الجيش نفّذ أكبر عملية جوية في تاريخه، استهدفت مقدرات الجيش السوري بالكامل، العملية التي وصفت بأنها غير مسبوقة، شملت تدمير طائرات وسفن حربية ومنشآت إستراتيجية، بهدف منع وصولها إلى يد قوات المعارضة المسلحة التي بسطت سيطرتها على مناطق واسعة من البلاد.
توغل عسكري غير مسبوق
في تطور لافت، أفادت مصادر أمنية إقليمية لوكالة رويترز أن القوات الإسرائيلية توغلت داخل الأراضي السورية، ووصلت إلى منطقة قطنا، الواقعة على بعد 10 كيلومترات إلى الشرق من المنطقة العازلة التي تفصل هضبة الجولان المحتلة عن سوريا.
في المقابل، أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن العمليات العسكرية تركزت داخل المنطقة العازلة بعمق يصل إلى نحو 30 كيلومترًا عن العاصمة دمشق.
استغلال انسحاب النظام السوري
تزامن التوغل الإسرائيلي مع انسحاب قوات النظام السوري من مواقعها العسكرية، مما أتاح للجيش الإسرائيلي السيطرة على مواقع إستراتيجية بمحافظة القنيطرة جنوب سوريا.
وتشمل هذه المواقع قمة جبل الشيخ، وعددًا من القرى والبلدات المحيطة بها، بعمق يصل إلى 18 كيلومترًا داخل الأراضي السورية.
ما وراء العملية؟
المصدر الأمني الإسرائيلي أوضح أن الهدف الرئيسي من العمليات الجوية والبرية هو منع أي تهديد أمني قد ينجم عن سقوط مقدرات الجيش السوري في أيدي قوى المعارضة.
ومع استمرار التحركات العسكرية الإسرائيلية، تبرز تساؤلات حول مستقبل المنطقة العازلة والتوازن الأمني في الجنوب السوري، وسط مخاوف من تداعيات طويلة الأمد على الصراع الإقليمي.
حزين
مؤامرة المجوس والصهاينة على العرب باتت مكشوفة
قرار إيران المجوسية والروس بالانسحاب من سوريا وإعطاء أوامرهم لدميتهم بشار بالهروب هو من أجل فسح المجال للصهاينة بالتوسع في الأراضي السورية كما فعل المجوس مع اليهود من قبل في غزة ولبنان ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
ابوسارة
وصمة عار
وصمة عار على جبين حكام المسلمين الذين يقفون مكتوفي الأيدي أمام هذا التوسع الإسرائيلي الصهيوني في الأراضي العربية الإسلامية ...أإلى هذا الحد إسرائيل لايخشون من أحد ولكن قوة الله فوق كل متجبر ومعتدي على المستضعفين والأرامل واليتامى ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لا تصعيد خطير ولا هم يحزنون
كان هنا
ماكاين لا تصعيد خطير ولا هم يحزنون، الذي يحدث هو تنفيذ بند من بنود الصفقة التي تمت بين تركيا، روسيا والولايات المتحدة : إسقاط نضام بشار مقابل أمن إسرائيل بما في ذالك تدمير الترسانة العسكرية الموجودة داخل سورية وتحجيم قدراتها العسكرية لعشرات السنين. صمت الفصائل التي " حرر ت" سورية له تفسيران: إما أن قيادة الفصائل كان على علم بهذا البند وقد وافقت عليه وإما أنها وجدت نفسها أمام الأمر الواقع وتعرضت لضغوط كي ترضخ. خير دليل على هذا هو موقف الولايات المتحدة الأمريكية التي " ستقيم أفعال هيأة تحرير الشام وربما ستزيلها من قائمة الإرهاب"
الزهوانية
الدق تم
العز لحبيبتنا إسرائيل ونطلب منها طلبا أن شاءالله نتمنى ان لاترده لنا الا وهو تخليصنا من السرطان الخبيث الكابرانيي الذي كان حليفا لبشار الضبع