مرانيش راضي.. انتفاضة شعبية غير مسبوقة في الجزائر تنذر بنهاية نظام "الكابرانات" المستبد
أخبارنا المغربية - عبدالإله بوسحابة
تشهد الجزائر منذ أيام حالة من الغليان الداخلي والاحتقان الشديد، ما يهدد بعودة الحراك الشعبي إلى الشوارع من جديد، احتجاجا على الأوضاع الاجتماعية المتدهورة التي يعاني منها المواطنون منذ سنوات طويلة، نتيجة لإصرار نظام الكابرانات على اتباع سياسة التهميش والتفقير والقمع والترهيب. في بلد يتمتع بموارد ضخمة، كان من المفترض أن يعيش شعبه في رفاهية ورخاء كبيرين.
في هذا السياق، تصدرت مواقع التواصل الاجتماعي مؤخرا هاشتاغ "مرانيش راضي"، الذي أطلقه نشطاء جزائريون تعبيرًا عن سخطهم الكبير من السياسة التي ينتهجها النظام منذ عقود. هذه السياسة أسفرت عن زيادة الفقر، وتفاقم البطالة، واستفحال موجة الاعتقالات، وقمع الأصوات المعارضة.
إصرار النظام على الاستبداد، واستمرار طغيانه، ولد لدى العديد من المواطنين الراغبين في التغيير شعورًا قويًا بالاحتجاج والمطالبة بتحقيق الحرية والكرامة. وقد شهدت حملة "مرانيش راضي" دعمًا واسعًا من الجزائريين الأحرار الذين يرون فيها فرصة تاريخية للإطاحة بالنظام القائم.
ورغم كل محاولات النظام لتجميل صورته من خلال وعود كاذبة، لم يشعر المواطن الجزائري بأي تغيير إيجابي في ظروفه المعيشية. في المقابل، يلاحظ كل يوم كيف يخصص النظام مليارات الدولارات لدعم مليشيات وعصابات خارجية لخلق الأزمات مع الجيران، مما أدى إلى عزلته وازدياد التوترات الإقليمية.
وفقًا لعدة تقارير إعلامية، فإن الوضع الراهن في الجزائر ينذر باندلاع انتفاضات شعبية في مختلف المدن، مما يعكس قرب نهاية نظام الكابرانات الذي استمر في اتباع سياسات فاشلة طوال عقود، مما جعل الجزائريين يعيشون في أوضاع اجتماعية مزرية، رغم تمتّعهم بموارد ضخمة كان بإمكانها جعلهم من أغنى الشعوب، إلا أن هذه الثروات تذهب إلى جيوب القلة الحاكمة التي تدير البلاد بعقلية الحديد والنار.
Abdou ?
موت يا حمار
يمكنكم انتظار لقرون خروج حراك شعبي حقيقي في الززاير، لأن الشعب مبردع ولا وجود له لأنه يفضل الوقوف في طوابير طويلة من أجل شكارة حليب ومن اجل الزيت وومن أجل ورقة مالية لا قيمة لها ومن أجل البطاطس والسميد والعدس في بلد الغاز والبترول والنيف والتباهي والتكبر على الخنونة. موت يا حمار.
م
ت
وحدهم رؤساء الجزاءر الانقلابيون على فرحات عباس منذ بنبلة وبومدين وصولا إلى تبون وقوجيل وبنصالح وشنقريحة وحدهم يتحملون نتائج قراراتهم واختياراتهم السياسية والاقتصادية وحتى الروحية. كانت لديهم البحبوحة 1200مليار دولار .ميزانيات ضخمة تبخرت كانت فرصة لتجعل الجزاءر في مصاف الدول المتقدمة ولكن تبخرت هذه الثروة في تمويل الإرهاب والانفصال وفي شراء اوراق الاعتراف باللقيطة بوليزاريو وفي شراء و السلاح للدفاع عن أرض الصحراء الشرقية المغربية المسروقة او ما يحبون . . تسميته الحدود الموروثة
ذ.إدريس جاية
الجريان وراء السراب
كان الأولى بجيراننا الأعزاء ألا يتسارعوا إلى شراء الخردة من أسلحة بأثمنة باهضة ، ويجروا معهم جيرانهم لهذا المضمار ، وهم ينفقون أرزاق ومقرات الوطن على المرتزقة وعلى الشعوب لدعم المرتزقة لخلق اللا استقرار ، ما هكذا تورد الإبل يا تبون شنقريحة ، أنتم على مشارف القبر وستسألون .
كرغولي في الغربة
صرخة جبناء لا يسمعها احد
انتم كنتم فئران تجارب منذ قرون لنذكركم فقط بالعهد العثماني ثم الفرنسي ، واليوم اصبحتم في الاستعمار الذاتي للحركي الفرنسي الذي يمارس عليكم كل انواع القمع وانتم راضون وحتى خرجاتكم محتشمة ومن هنا نقول لكم ستظلون تحت حذاء كبرانات المراحيض اذا لم تعقدوا العزم وتخرجوا في هبة واحدة وبعزم متواصل انتم تعيشون البؤس وتحت اقدامكم كل الخيرات انقذوا ماء وجهكم وعيشوا ما تبقى لكم بشرف ،هل تفهمون ما معنى الحرب على كيس حليب ورغيف خبز في بلد يعد من مصدري الغاز والله انه لعيب في جبينكم وسبة في حقكم
يوسف القنيطري
ضاع الأمل
و احنا زعما راضين على المعيشة في المغرب اللحوم 120 درهم السردين 30 درهم الدجاج 30 الخضر العافيه الفواكه فقط أمنية الفساد الرشوة النهب فاق كل التوقعات تكلمو غير على أحوال الشعب المذوايخ كفى إستحمار الشعب و الغرب