من الـ"الإليزي".. الرئيس الفرنسي "ماكرون" يفضح "الجزائر" بحضور سفراء العالم
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
شدد الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، أمس الإثنين، على أن الجزائر تسيء إلى سمعتها، بإصرار قادتها على عدم إطلاق سراح الكاتب الفرنسي-الجزائري "بوعلام صنصال"، الذي جرى اعتقاله منتصف شهر نوفمبر الماضي.
في ذات السياق، أكد "ماكرون" خلال كلمة له ألقاها أمام سفراء فرنسا المجتمعين في قصر الإليزيه، أن "الجزائر التي نحبها كثيرا والتي نتشارك معها الكثير من الأبناء والكثير من القصص، تسيء إلى سمعتها، من خلال منع رجل مريض بشدة من حقه في الحصول على العلاج"، وتابع: "نحن الذين نحب الشعب الجزائري وتاريخه، نحث حكومته على إطلاق سراح بوعلام صنصال"، قبل أن يؤكد قائلا: "هذا المناضل من أجل الحرية، محتجز بطريقة تعسفية تماما من قبل المسؤولين الجزائريين".
ومعلوم أن الكاتب الفرنسي-الجزائري "بوعلام صنصال"، البالغ من العمر 75 سنة، تم اعتقاله وإيداعه في السجن منتصف شهر نوفمبر الماضي، على خلفية تصريحات أشار من خلالها إلى أن عددا من المدن الجزائرية كانت في الأصل مغربية، وهو ما دفع نظام الكابرانات إلى اعتقاله مباشرة بعد وصوله إلى الجزائر، حيث وجهت له تهم تتعلق بتهديد أمن الدولة.
من جانبه، هاجم الرئيس الجزائري "عبد المجيد تبون" الكاتب الفرنسي "بوعلام صنصال"، حيث استباح لنفسه خلال لقاء عقده في 29 من شهر دجنبر الأخير، أن يوجه له تهما جاهزة، حتى قبل أن يقول القضاء الجزائري كلمته الأخيرة في قضيته، ووصفه بـ"المحتال المبعوث من فرنسا"، ضاربا بذلك مبدأ "قرينة البراءة" عرض الحائط.
امير
امير
ماكرون وضع النقاط على الحروف عن ماهية الجزائر المصنوعة. قوله ان لهم نشارك الأبناء والقصص يعني الجزائرغير مستقل وهو الشيء الذي يذمي العسكر وازلامه على اعتبار أن كل المشاكل التي يفعلونها ضد جيرانهم وسبهم وشتمهم كان من اجل اثبات انهم دولة تصارع الدولايهاما لشعوبهم.هكذا ارجع ماكرون عداد الكذب والبهارات في فرنسا الثانية الى الصفر. وقوله ايضا الجزائر بأفعالها الأخيرة لاتسرف التاريخ المشترك الحقيقي وبالتالي يدعوهم إلى شد الصف او استبدال ابنائها الحاكمين بأبناء آخرين ويؤكد أن من يحاسب اليوتوبرات المدفوعين هي الام وليس الابناء
صداع الرأس
لنكن واقعيين
فرنسا وسياستها الخبيثه يوم معك وغدا مع عدوك الم تكن هي القيطة فرنسا واعلامها من خلقوا في عهد الملك الحسن غفر الله له قصة المعارض ابراهام السرفاتي عندما تهكم على مغربية الصحراء وسجن وقامت حنها زوجة الرئيس الاشتراكي فرنسوا ميترا هاهي اليوم تقوم بنسخه طبق الأصل لهدا المعارض الجزائرى حل وناقش متى يا ترى نستيقض من سباتنا يا أمة محمد صلى الله عليه وسلم اننا في طريق مضلم لا يعلم بخبياه الى الله الله هما اضرب بضالمين واخرجنا من بينهم سالمين