الرجوب ينفي تصريحاته حول مغربية الصحراء!
أخبارنا المغربية ـ ع.أبو الفتوح
نفى جبريل الرجوب، وزير الشباب والرياضة الفلسطيني، ورئيس اللجنة الأولمبية، والأمين العام للجنة المركزية لحركة فتح، التصريحات التي نسبت إليه بشأن "مغربية الصحراء"، مؤكداً في بيان صحفي مقتضب أن هذه التصريحات "غير دقيقة" ولم تصدر عنه.
وأوضحت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" التابعة للسلطة الفلسطينية أن الرجوب أكّد عدم صحة ما تم تداوله حول موقفه من هذا الملف.
وكانت نفس الوكالة قد نقلت عن الرجوب، مؤخرا إشادته بالإمكانات البشرية واللوجستية التي يمتلكها المغرب من طنجة إلى الكويرة، خلال اجتماعه مع السفير المغربي في رام الله، مؤكداً قدرة المملكة على تنظيم مونديال 2030، إلا أن الإشارة إلى "طنجة والكويرة" اختفت في النسخة المحدثة من تقرير "وفا" عن الاجتماع الذي عُقد في 9 يناير بين الرجوب والدبلوماسي المغربي.
وفي تصريحات سابقة له في الجزائر، في يوليوز الماضي، أشار الرجوب إلى ما وصفه بـ "السيمفونية" التي تديرها الولايات المتحدة وإسرائيل في المنطقة، مستنكراً تطبيع العلاقات في الخليج ومناطق أخرى. كما اتهم المغرب بالاستقواء بإسرائيل في النزاع حول الصحراء المغربية، قائلاً: "لا يمكن للاعتماد على إسرائيل أو الولايات المتحدة أن يكون مصدراً لقوة أحد أو إضعاف الآخر".
ويعد موقف الرجوب مثيرا للجدل، خصوصاً في ظل الظروف السياسية الراهنة التي تشهدها المنطقة، والتي يتداخل فيها الواقع الفلسطيني مع ملفات إقليمية حساسة.
احمد
مغربي حر
وهل مغربية الصحراء متوقف علي الرجوب؟ الذي حرر الصحراء من الاحتلال الإسباني هم المغاربة ملكا وشعبا، لما دعا الراحل الحسن الثاني رحمة الله عليه الي تنظيم المسيرة الخضراء استجاب الشعب المغربي علي الفور وبكل تلقائية وعفوية وتم استرجاع الصحراء الي وطنها الأم وطُرِد الاحتلال الاسباني وأضحت الصحراء في مغربها والمغرب في صحرائه الي أن يرث الله الأرض ومن عليها
Abdou ?
لما يتكلم النكرة ???
بالله عليكم من يكون هذا المسمى الوجوب والذي أعطيت له أهمية كبيرة، هل هو ترام، هل هو ماكرون، هل هو شيخ زايد، هذا الفلسطيني الذي اذيه علاقات قوية مع الصهاينة ليس إلا نكرة تهرول وراء المال،هو يعلم أن الكبرنات يبحثون على من هم في شاكلته، همه الوحيد??، نعن الدولار ولا شيء إلا الدولار. ونحن نقول له نحن مع فلسطين ومع تحرير القدس ولكن ليس مع من يتاجر بالقضية الفلسطينية أمثاله ومن سبقوه،لو كان فيهم خير لما تنكروارلمن يدافع فعلا عن فلسطين والقدس، أما أمثاله فإلى مزبلة الخبثاء و والمنافقين
علال
اتق شر من احسنت اليه
من باعك مرة قد يبيعك عدة مرات هذا من شيم المرتزقة ولقد اعتدنا نحن في المملكة المغربية الشريفة الغدر والخيانة ممن نضحي من اجلهم ولا ننال منهم الا السوء والعز والكرامة والف تحية لاشقاءنا في الخليج والاردن وفي عدد من الدول الافريقية وويل للجاحدين وناكري المعروف
Saad
التفاهة
اخوتي المغاربة لاتبقوا تعطون الأهمية لاشخاص لااهمية له..من يكون هدا الرجوب وماقيمته..للاسف المغرب في صحراءه وعلينا ان نشتغل على اعتراف الدول العظيمة والمهمة في العالم. كبريطانيا او اليابان...اما الدويلات او اشباه الدول لاقيمة لها..وعلى بعض المغاربة ان يتخلصوا من احلام العروبه والاشقاءوكل تلك الخزعبلات الكادبة ولايهتموا الا بامور بلدهم المغرب وفقط المغرب
ابراهيم
المغاربة لا يحبون اللون الرمادي في المواقف.
إما معنا او ضدنا، يا ابيض يا أسود، الموقف الرمادي لم يعد مقبولا، السلطة الفلسطينية تحاول بكل ما أتيت من قوة ان لا تُغضب لا المغرب ولا الجزائر ولكن حان الوقت للمغرب ان يطلب من السلطة الفلسطينية ان توضح موقفها من الصحراء،هناك العديد من القادة الفلسطينيين الذين يساندون البوليزاريو ويجب على المغرب ان يكون صارما في وحدته الترابية.
Ben Haddou
إلى متى سيتم السخرية منا نحن المغاربة؟
ليس فقط أن المغاربة العاديين هم ساذجون. وهذا يدل على أن الأمر نفسه ينطبق على السياسيين المغاربة. وهم أنفسهم يصفون كيف أرسل المغرب، من خلال ملكنا، مرة أخرى مساعدات طارئة للفلسطينيين المحتاجين. في البداية، شكر زعيم حماة السابق المغرب من خلال عقد لقاء ودي مع البوليساريو. وقبل أيام قليلة، شكر أحد قادة حماس، من بين آخرين، الجزائر ودولاً أخرى لم تساعد برصاصة واحدة أو حليب واحد. وفي حين أن الأردن والمغرب هما الدولتان اللتان قدمتا معظم المساعدات الطارئة للفلسطينيين، إلا أنهما تم نسيانهما تماما. إلى متى سيستمر المغاربة في السخرية منا؟
أدونيس
ولما العجب
إذا كان البعض منهم يتاجرون بقضيتهم فلما لا يتاجرون بقضية الغير .بعض المرتزقة من حركة فتح أو حماس أصبحوا بقدرة قادر من أصحاب الملاير ويدفعون أبناء الشعب إلى المجهول بإسم الصمود والتحرير الأرض أبناء محمود عباس يحملون الجنسية الأمريكية وأبناء جبريل رجوب يجبون أروبا طولا وعرضا وأبنائة ياسر عرفات تعيش في قصر في باريس وتنعم بأموالالتبرعاتالتي ورثتهامن المرحوم .