إخفاق جديد للديبلوماسية الجزائرية في الاتحاد الإفريقي

أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
شهدت أشغال الدورة العادية الـ46 للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي، المنعقدة بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، فشل الجزائر في الظفر بمقعد داخل مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد، بعدما أخفقت في الحصول على الأغلبية المطلوبة، في ضربة جديدة لدبلوماسيتها التي سعت جاهدة لاستعادة المقعد الذي يشغله المغرب منذ ثلاث سنوات.
ورغم الجهود الحثيثة التي بذلتها الجزائر وحملة الدعم التي قادها مسؤولوها في الكواليس، إلا أن عدداً من الدول الإفريقية امتنعت عن التصويت لصالحها، ما حال دون تحقيقها الهدف المنشود، في وقت تواصل فيه المملكة المغربية تعزيز حضورها داخل الاتحاد الإفريقي، مستفيدةً من سياستها المتوازنة وشراكاتها الاستراتيجية داخل القارة.
عملية التصويت، التي جرت في سرية، كشفت عن تراجع ثقة العديد من الدول الإفريقية في الطرح الجزائري، خاصة في ظل النزاعات الدبلوماسية التي افتعلتها الجزائر مع عدة عواصم إفريقية خلال السنوات الأخيرة.
وتتجه الأنظار إلى قمة رؤساء دول الاتحاد الإفريقي المقررة يومي 15 و16 فبراير الجاري، حيث سيتم انتخاب رئيس جديد لمفوضية الاتحاد الإفريقي ونائبه، إلى جانب ستة مفوضين للاتحاد، وسط تنافس حاد بين عدة مرشحين من مختلف مناطق القارة.
مراقب
ذنوب المملكة الشريفة
سبحان الله هزيمة بعد هزيمة يوم بعد يوم لان مابني على باطل نتيجته الاخفاق والهزائم والذل والعار المشكل هو انهم لازالوا يؤمنون بغبائهم واوهامهم ويصدقون انهم على صواب والجزائر الجديدة وثالث اقتصاد في ألعالم والقوة الضاربة والاقليمية ووووووو فعلا ألعالم الاخر افريقيا عاقت اوفاقت وادركت من هو الشيطان والكذاب والمنافق وماهي نواياه
الريح المستريح
النصرالمبين على الكراغلة
ان ينصركم الله فلا غالب لكم والفتنة اسد من القتل لقد مر زمن الاغواء بالمال والافارقة استفاقوا من سباتهم وملوا من الافكار الاستعمارية وجربوا الديمقراطية فوجدوا راحتهم فيها وهذا ماجعل الدبلوماسية المغربية الهادئة تتفوق على دبلوماسية الجهل والكابرانات الكراغلة والمثل المغربي يقول بالمهل يؤكل البادنجان اي بالمهل كيكال بودنجال
خليف
دولة الكابرانات الجزاءري
النظام العسكري الجزاءري يحصد ما زرع سابقا ،و أفارقة الامس ليسوا هم أفارقة اليوم ،نظاما و عقلا و تسييرا ،الا مسؤولي الجزاءر الذين لا زالوا يعيشون في ظلالهم القديم ،المغرب البلد الافريقي الوحيد في القارة الذي فتح دراعيه لكل الأفارقة لتكون الاستفادة رابح رابح ،لكن النظام العسكري الجزاءري عنده ضيق في التفكير و اناني في التسيير ،طبعا ستكون النتيجة جد سلبية بالنسبة له
عطيطيف يغني
مهبول انا
مهبول انا كنجري وسط لافريك انا.....غادي ونفرق فالدولار انا.......مهبول انا غادي فالخسران انا ......المروك و لقجع بوريطة وعمر هلال ........هادو هبلوني فالميدان انا ......... والدرون هلكنا فكل مكان.........والطوابير والخرطي انا فيهم فنان انا ........كلشي فاق بيا وتعريت انا.......مهبول انا قولو لي واش اندير انا .......مهبول وغادي فالخسران انا
مصطفى
فشلفشل الجزائر في الظفر بمقعد داخل مجلس السلم والامن بالا
النظام الجزائري له ملف واحد يشتغل عليه وهو العداء . المطلق والعداوة الأبدية للمغرب صرف الملايير وقدم الرشاوي واشترى الذمم في أفريقيا من أجل عزل المغرب ومن أجل دعم جمهورية الوهم .لكن مهما طالت السنين وتلاحقت الأعوام لابد من زوال الظلم وهزيمة الظالم واندحاره وتقهقر سمعته وهذا ماحدث بالفعل للنظام العسكر الجزائري والمستقبل سيكون أسوأ.
مصطفى
فشلفشل الجزائر في الظفر بمقعد داخل مجلس السلم والامن بالا
النظام الجزائري له ملف واحد يشتغل عليه وهو العداء . المطلق والعداوة الأبدية للمغرب صرف الملايير وقدم الرشاوي واشترى الذمم في أفريقيا من أجل عزل المغرب ومن أجل دعم جمهورية الوهم .لكن مهما طالت السنين وتلاحقت الأعوام لابد من زوال الظلم وهزيمة الظالم واندحاره وتقهقر سمعته وهذا ماحدث بالفعل للنظام العسكر الجزائري والمستقبل سيكون أسوأ.
المنصوري أحمد
فتن الجزائر ترسبها
تبقى مصداقية الدول غير المارقة ،تنهل من روح التعاون ومباديء الصداقة،وحيث تفتقد الجزائر ذلك ،تجد راحتها المرضية في الخداع وصناعة الازمات مع محيطها ،الشيء الذي فطن له المستهدفون والمتابعون للشان الدولي،مما جعلها تعوي وتنزوي في زاوية ضيقة،تتنفس بالرياء والتناقض وتجييش اعلام موجه عافه الزمن.اما المغرب ،فواضح سيره وعلاقاته مما شكل إجادة للروابط تفعيلا لنهج رابح /رابح