الإعلامي بقناة الجزيرة أحمد منصور : رئيس مصر الجديد " ليس مسلما"!
الإعلامي بقناة الجزيرة أحمد منصور : رئيس مصر الجديد " ليس مسلما"!
أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية
أكد ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﺍﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﺃﺣﻤﺪ ﻣﻨﺼﻮﺭ إﻥ ﻋﺪﻟﻲ ﻣﻨﺼﻮﺭ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭﻳﺔ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﻴﻨﻪ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﺭﺋﻴﺴًﺎ ﻟﻤﺼﺮ ليس مسلما.
و قال ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ في قناة الجزيرة ﻓﻲ تدوينة على صفحته الشخصية بموقع "ﻔﻴﺲ ﺑﻮﻙ" ما يلي :
الرئيس المصري "الجديد" من الطائفة السبتية وهي طائفة يهودية .. حاول التقرب من المسيحية ورفض بابا الأقباط تعميده ..
تذكروا موقف البرادعي عندما قال لا اشارك في مجلس شورى ينكر الهولوكوست!!! هذا عربون يقدمه البرادعي لليهود لكي يفووز بمنصب رئيس الجمهوية في انتخابات صورية سيقوم العسكر بحمايتها وتزييف نتائجها .. لصالحه .. طبعاً بموافقة أميركا وإسرائيل والعرب …
هذا هو المشهد ” الرائع ” لمستقبل مصر والعرب، الذين تسابقوا للاعتراف بالانقلاب، الذي يرقص العلمانيون طرباً له .. حتى أن أحدهم، حاقد على ( الدين والإسلام والأمة) أعلن أنه ولد من جديد .. وأن تاريخ ميلاده هو 30/6 أي اليوم الذي انقلب فيه عسكر الهزايم على شرعية الصندوق ..
ولكن يجب أن يخزى من نفسه عندما يدعي الوطنية والقومية واليسار والعلمانية والديمقراطية ….
مبروك عليكم حكم اليهود والنصارى لكم.
عقلاني
ما هذا الكذب
أحمد منصور، لك أن تكون إخوانيا وأن تنحاز للإخوان ولكن الكذب واختلاق الأمور شيء لا يمت للإسلام بصلة! الدستور المصري ينص على أن الشعب هو مصدر الشرعية، والشعب هو من نزل إلى الشارع وطالب مرسي بالرحيل بعد أن فشل فشلا ذريعا في تقديم أي حلول. عندما نزل الشعب إلى الشارع في 2011 وتدخل الجيش سميتها ثورة ضد الطغيان وعندما نزل الآن سميتها انقلابا! عجبت لك!
Lamalif
[email protected]
? Dites-nous Mr Mansour ,vous êtes un journaliste ou un membre de la "Sainte Inquisition" De toutes les façons je pense qu'avec la nouvelle Direction qatarie tes jours sont comptés toi et ton Kardaoui
محمد الظريف
فصل الدين عن السياسة هو المخرج الوحيد للعرب والمسلمين
مشكلة العرب والمسلمين أنهم يجمعون بين الدين والسياسة ، فالدين يضبط علاقة الفرد بربه فيتقرب إليه ويسعى إلى نيل رضاه أما السياسة فعلم من العلوم لها قواعدها وأسسها وهي تنظم علاقة السائس بالمسوس أي الحاكم بالشعب وفق قوانين ونظم متفق عليها من أجل الدفع بعجلة التنمية والتقدم وتحقيق الإزدهار والرفاهية لسائر أفراد المواطنين اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وعسكريا ، السيد منصور : أنت مسلم ، جيد ، ماذا قدمت لشعبك ليخرج من دائرة الفقر والتخلف والركوض والبطالة ووو، إذن في ماذا ينفعنا إسلامك ، دينك وملتك تنتفع بهما شخصيا أما الشعب والوطن فيبحث ‘ن من يخرجه من مستنقع الفقر والبطالة والجهل والتخلف ...سواء كان مسلما أو نصرنيا أو يهوديا أو علمانيا سواء كان اشتراكيا أو رأسماليا أو غير ذلك تأملوا في التجارب العالمية : ألمانيا ،اليابان ، أمريكا ، كوريا الجنوبية والصين ، هل أوصلهم الدين إلى المراتب ؟؟؟؟ لما كانت الكنيسة هي التي تحكم أوربا في القرون الوسطى هل حققت تقدما ؟؟؟ لكن حصل العكس عندما تم فصل الدين عن السلطة ، لكي ينعتق العرب والمسلمون من مشاكلهم وتخلفهم عليهم بفصل الدين عن السياسة ، الدين مسألة شخصية والسياسة مسألة وطنية .
إلى الغبي الذي يدعي العقلانية
الشعب حين خرج في وجه مبارك كانت ثورة لأن مبارك لم يكن رئيسا شرعيا ولامنتخبا بطريقة نزيهة كما لايستطيع أحد أن ينكر بما فيهم الأغبياء مثلك...إضافة إلى فساده وماأفسد وظلم واطهد الشعب لعقود. أما مرسي فهو رئيس شرعي ومنتخب بطريقة زيهة وشفافة لم يستطع أن يشكك فيها حتى أذكى وأعدى أعدائه. زد على ذلك أن مرسي قضى في الحكم أقل من سنة مفتونا مشغولا عنوة من طرف معارضيه وأعوانهم أعداء الشعب والدين بغرض إضعاف نتائج جهوده في مجال الإقتصاد والخدمات التي تمس الحياة اليومية للشعب، كل ذلك من أجل التغريربالشعب وتكليبه عليه. ومع ذلك لولا التضييق الظالم على أنصار مرسي وإرهابهم والحجب والتزويرالإعلامي في حق مضاهراتهم، مقابل فعل العكس تماما من قبل الجيش في حق مضاهرات معارضيه والمغرر بهم، لولا كل ذلك لكان علم حتى الأغبياء مثلك زورالمشهد ومهزلة المسرحية. ثم لنفرض أن مرسي لم يحقق في سنته الأولى من الحكم ماكان منتظرا منه أم قام بأخطاء أو تصرفات غير مرغوبة أما كان من الأولى والأصح أن يطالب معارضوه بأن يخلفه شخص آخر من الحزب الذي ينتمي إليه ورضيت أغلبية الشعب بتمثيله وحكمه؟
إلى الغبي الذي يدعي العقلانية
في البلدان الناضجة التي تحترم الشرعية كإسبانيا مثلا: نجح الرئيس الحالي ماريانو راخوي على رأس الحزب الشعبي اليميني بوعود انتخابية لم يحقق منها في سنته الأولى من الحكم أي شيء تقريبا، بل قام بعكس ماكان قد وعد به في أغلب المجالات بحجة أنه رأى بعد اطلاعه على الأمورعن قرب بأن مصلحة البلاد تتطلب ذلك...احتجت وتضاهرت ولاتزال كل القطاعت تقريبا على سياساته، وأصبح الجميع يردد قولة "gobierna contra todos" (يعني يقوم بعكس مايريده الجميع) وتزامن كل ذلك مع شبهة الإرتشاء التي لازالت تحوم حوله في ملف محاسب حزبه قيد الإعتقال حاليا...وطالبته المعارضة طبعا بالإستقالة لكنها لم تطالب بالإنقلاب عليه وعلى قياديي حزبه وسجنهم والتنكيل وإرهابهم وإلغاء كل مقاعد برلمانييهم الذين اختارهم الشعب ووو وإنما طالبوا بأن يتحمل هو مسؤولية أفعاله وتقصيره ويقدم ـ من أجل مصلحة البلاد ـ استقالته ويترك مكانه لشخص آخر من حزبه أكفء منه...
jacque rami silva
الدين والسياسة توجهان لا يلتقيان
إن زمن التطرف والتحيز إلى عقيدة أودين معين قد ولى وانقضى دهره ،وما دام أن الشعوب العربية لا زالت تربط ما هو ديني بما هو سياسي ،وتقحم ما هو عقدي في السياسة وفي بناء الدولة الديمقراطية ،فذاك هو التخلف بأم عينيه ،كلنا بشر وكلنا أحرار في عقيدتنا ،لماذا لا نتعايش ونفصل الدين عن الدولة ،ونحاول أن نخدم الإنسانية باختلاف أطيافها ودون خلفية دينية من أجل الديموقراطية والعدالة الاجتماعية ،وما دمنا نقول هذا يهودي وهذا سني وهذا شيعي وهذا مسيحي ،فإننا لن لن نحصد إلا الصراعات والحروب الأهلية والتخلف .