أخلاقيات مهنة الطب : مصحة النخيل بتطوان نمودجا
عبد الصمد الدراوي من مصحة النخيل بتطوان
ليس في هدا المقال ترويجا أو اشهالر للددكتور سعد أكزول وانما هي شهادة حق للعديد من المرضى الدين تعالجوا على يد الدكتور ،بعد منحهم حياة جديدة و صحة جيدة بمصحة النخيل...في الوقت الدي نعيش مأساة حقيقة للعديد من اطباء منعدمي الضمير و تجارفي بطون وأجساد المرضى....سعد أكزول اكتسب خبرة طبية كبيرة مكنته من اجراء عمليات جراحية ناجحة مع خلق علاقات حميمية مع مرضاه...سعد أكزول بحيوية كبيرة و تعامل إنساني كبير و صدق في الكشف عن المرضى تعلم الطب كاخلاق ...الطب في نظر الدكتور سعد أكزول أخلاق قبل العلاج في زمن انهيار الأخلاق الطبية للعديد من الأطباء و تكون النتيجة جرائم طبية على شكل اخطاء طبية بدون أدلة...على الطبيب أن يكون مخلصاً في ولا يتجاهل جهد
المادة ( 2 )
على الطبيب أن يُحْسن الاستماع لشكوى المريض ويتفهَّم معاناته وأن يُحسن معاملته ويرفق به أثناء الفحص. ولا يجوز له أن يتعالى على المريض أو ينظر إليه نظرة دونيَّة أو يستهزئ به أو يسخر منه، مهما كان مستواه العلمي والاجتماعي. وأياً كان انتماؤه الديني أو العرقي وعليه أن يحترم وجهة نظر المريض، ولاسيَّما في الأمور التي تتعلق به شخصياً، على أن لا يحول ذلك دون تزويد المريض بالتوجيه المناسب.
المادة ( 3 )
على الطبيب أن يحرص على المساواة في المعاملة بين جميع المرضى، وأن لا يفرِّق بينهم في الرعاية الطبية بسبب تَبَايُن مراكزهم الأدبية أو الاجتماعية، أو بسبب مشاعره الشخصية تجاههم، أو بسبب انتمائهم الديني أو العرقي أو جنسهم أو جنسيَّتهم أو لونهم.
المادة ( 4 )
على الطبيب أن يتَّقي الله في مرضاه، وأن يحترم عقيدة المريض ودينه وعاداته أثناء عملية الفحص والتشخيص والعلاج، أن يحرص على عدم ارتكاب أيِّ مخالفات شرعية، مثل الخلوة بشخص من الجنس الآخر، أو الكشف على عورة المريض إلا بالقدر الذي تقتضيه عملية الفحص والتشخيص والعلاج، وبوجود شخص ثالث، وبعد استئذان المريض.
المادة ( 5 )
على الطبيب أن يحرص على إجراء الفحوص الطبية اللازمة للمريض، دون إضافة فحوص لا تتطلَّبها حالته المرضية. وعليه أن يبني كل إجراءاته التشخيصية والعلاجية على أفضل ما يمكن من البيِّنات، وأن يمتنع عن استخدام طرق تشخيصية أو علاجية غير معتمدة، أو غير متعارَف عليها، أو غير مُعْتَرَف بها علمياً. آما أن عليه أن يقتصر في وصف الدواء أو إجراء العمليات الجراحية على ما تتطلَّبه حالة المريض.
المادة ( 6 )
على الطبيب أن يحرص على تحرِّي الصدق في إخبار المريض أو من ينوب عنه بالحالة المرضية وأسبابها ومضاعفاتها، وفائدة الإجراءات التشخيصية والعلاجية، وتعريفهم بالبدائل المناسبة للتشخيص أو العلاج، بأسلوب إنساني ولائق ومبسَّط وواضح، وذلك بالقدر الذي تسمح به حالة المريض الجسمية والنفسية.
المادة ( 7 )
على الطبيب أن لا يتردَّد في إحالة المريض إلى طبيب مختص بنوع مرضه، أو إلى طبيب لديه وسائل أكثر فعاليةً، إذا استدعت حالة المريض ذلك، أو إلى طبيب آخر يرغب المريض في استشارته. ولا يجوز للطبيب أن يتباطأ في الإحالة إذا كان ذلك في مصلحة المريض. وعليه أن يتيح المعلومات المدوَّنة بسجله الطبي والتي يعتقد أنها لازمة لعلاج المريض، عند إحالته إلى طبيب آخر، وأن يزوِّده بالتقرير الطبي الوافي عن حالته المرضيَّة.
المادة ( 8 )
يجوز للطبيب أو أهله دعوة طبيب كفء آخر أو أكثر على سبيل الاستشارة بعد موافقة الطبيب المعالج، ويجوز للطبيب المعالج أن لا يستمر في علاج الحالة – دون إبداء الأسباب – إذا أصرّ المريض أو أهله على استشارة من لا يقبله.
المادة ( 9 )
لا يجوز للطبيب الامتناع عن علاج المريض في الحالات الطارئة، ولا الانقطاع عن علاجه في جميع الأحوال، إلا إذا رفض التعليمات التي حدَّدها الطبيب، أو استعان بطبيب آخر دون موافقة الطبيب المشرف على علاجه. ولا يجوز للطبيب أن يمتنع عن علاج مريض، ما لم تكن حالته خارجة عن اختصاصه.
المادة ( 10 )
على الطبيب أن يستمرَّ في تقديم العلاج اللازم للمريض في الحالات الإسعافية حتى تنتفي الحاجة إليه، أو حتى تنتقل رعايته إلى طبيب كفء.
المادة ( 11 )
على الطبيب أن يستمرَّ في تقديم الرعاية الطبية المناسبة، للمرضى المصابين بأمراض غير قابلة للعلاج أو مستعصية أو مميتة، ومواساتهُم وفتح باب الأمل أمامهم حتى اللحظات الأخيرة من حياتهم.
المادة ( 12 )
على الطبيب أن يعمل على تخفيف آلام المريض بكل ما يستطيعه وما يتاح له من وسائل وقائية وعلاجية مادية ونفسية، وعليه إشعار المريض بحرصه على العناية به ورعايته، آما أن عليه أن يستخدم مهاراته في طمأنة المريض والتخفيف عنه.
المادة ( 13 )
على الطبيب أن يعمل على تثقيف المريض حول مرضه خصوصاً، وحول صحته عموماً، وحول كيفية حفظه لصحته ووقايته من الأمراض بالطرق المناسبة والفعالة، وذلك بالتثقيف المباشر وجهاً لوجه، أو باستخدام الوسائل الفعَّالة الأخرى متى توافرت له.
المادة ( 14 )
لا يجوز معالجة المريض دون رضاه، إلا في الحالات التي تتطلب تدخلاً طبياً طارئاً ويتعذر فيها الحصول على الموافقة، أو إذا كان مرضه مُعْدياً، أو مهدِّداً للصحة العمومية، أو كان يشكِّل خطراً على الآخرين وفقاً للقوانين النافذة. ويتحقق رضاء المريض بموافقته الصريحة أو الضمنية، إن كان كامل الأهلية، أو بموافقة من ينوب عنه قانوناً في حالة كونه قاصراً أو فاقداً للوعي أو فاقداً لأيِّ شرط من شروط الأهلية. ويجب أن تكون الموافقة كتابية مستنيرة مبنيَّة على المعرفة في العمليات والتدخلات الجراحية.
المادة ( 15 )
الطبيب مؤتمن على تحرّي البرامج العلاجية المناسبة لحالة المريض، وعليه أن يتأكد من جدوى البرنامج العلاجي قبل تنفيذه أو تطبيقه على المريض. وفي حالة طلب المريض لبرنامج علاجيغير ذي جدوى، فعلى الطبيب أن يقنعه بعدم جدواه.
المادة ( 16 )
مع مراعاة ما ورد في المادة ( 4) على الطبيب أن يحرص على ما يلي عند فحص المريض:
· (أ) تسجيل الحالة الصحية للمريض، والسيرة المرضية الشخصية والعائلية الخاصة به، وذلك قبل الشروع في التشخيص أو العلاج.
· (ب) التزام الدقَّة والإتقان في الفحص الطبي والتشخيص وتخصيص الوقت الضروري لذلك.
· (ج) وصف العلاج كتابةً وبوضوح، مع تحديد مقاديره وطريقة استعماله، وتنبيه المريض أو ذويه بحسب الأحوال إلى ضرورة التقيُّد بالأسلوب الذي حدَّده الطبيب للعلاج، وإلى الآثار الجانبية الهامة والمتوقعة لذلك العلاج الطبي أو الجراحي.
· (د) رصد المضاعفات الناجمة عن العلاج الطبي أو الجراحي، والمبادرة إلى معالجتها متى أمكن ذلك.
المادة ( 17 )
على الطبيب أن يحرص على توافر الشروط الآتية لإجراء العمليات الجراحية:
· (أ) أن يكون الطبيب الذي يُجري الجراحة مؤهلاً لإجرائها، بحسب تخصصه العلمي وخبرته العلمية ونوعية العملية الجراحية.
· (ب) أن تجرى الجراحة في مؤسسة علاجية أو منشأة صحية مهيأة تهيئة كافية لإجراء الجراحة المقصودة.
· (ج) أن تجرى الفحوصات والتحاليل المختبرية والشعاعية اللازمة للتأكد من أن التدخُّل الجراحي ضروري ومناسب لعلاج المريض، والتحقُّق من أن الحالة الصحية للمريض تسمح بإجراء الجراحة.
· (د) أن يلتزم الجراح المسؤول عن المريض الجراحي بإجراء العملية الجراحية اللازمة له. ويجوز أن يساعده أحد الأطباء المقيمين بالمستشفى أو غيرهم من الجراحين، ولو بدون موافقة المريض. كما يجوز للجراح أنْ يفوّض مساعده بأداء جوانب معَّينة من العملية شريطةَ أن يتم ذلك تحت إشراف الجراح ومساعدته.
المادة ( 18 )
على الطبيب تبصير المريض بحالته الصحية والبدائل المتاحة للعلاج إذا كان المريض مدركاً، ولا يجوز للطبيب إرغام المريض على معالجة معينة. كما لا يجوز له أن يرغم المريض على التوقيع على بيانات في الملف الطبي دون رضاه.
المادة ( 19 )
على الطبيب في حالة رفض المريض للعلاج أن يشرح له الآثار المترتبة على عدم تعاطيه للعلاج، والتطورات المرضية المترتبة على ذلك بصدق وعدم مبالغة، كما أنَّ عليه أن يسجِّل إقرار المريض، وفي حالة رفضه يوقِّع الطبيب وأحد أفراد هيئة التمريض على ذلك في الملف الطبي، حتى يُخلي الطبيب مسؤوليته.
المادة ( 20 )
في حالة تحويل المريض إلى أي من المؤسسات التي يشارك فيها الطبيب عليه مراعاة ما يلي:
· (أ) أن تقدم هذه المنشأة خدمات متميزة لا تقلُّ عن غيرها من حيث نوعيتها أو جودتها؛
· (ب) أن يكون التحويل إلى تلك المنشأة ضرورياً لعدم توافر الإمكانات العلاجية لحالة المريض، وأن لا يمكث المريض في المنشأة وقتاً أكثر من المطلوب.
وفي جميع الأحوال على الطبيب أن يحرص على إعطاء المريض حرية الاختيار.
المادة ( 21 )
لا يجوز تخريج المريض من المنشأة الصحية التي يتلقَّى فيها العلاج، إلا إذا كانت حالته الصحية تسمح بذلك، أو كان ذلك بناءً على رغبته في الخروج رغم تبصيره بعواقب خروجه، على أن يؤخذ إقرار كتابي منه أو من أحد أقاربه حتى الدرجة الرابعة إن كان ناقص الأهلية، ويُثبت ذلك في السجل الطبي للمريض.
المادة ( 22 )
لا يجوز للطبيب إنهاء حياة المريض، ولو بناءً على طلبه أو طلب وليِّه أو وصيِّه، حتى ولو كان السبب وجود تشوّه شديد، أو مرض مستعصٍ ميؤوس من شفائه، أو آلام شديدة مبرِّحة لا يمكن تسكينها بالوسائل المعتادة، وعلى الطبيب أن يوصي المريض بالصبر، ويذكِّره بأجر الصابرين.
المادة ( 23 )
على الطبيب أن يتعاون مع غيره من أعضاء الفريق الصحي الذين لهم صلة بالرعاية الصحية للمريض، وإتاحة ما لديه من معلومات عن حالته الصحية والطريقة التي اتَّبعها في علاجه كلما طلب منه ذلك.
المادة ( 24 )
على الطبيب إبلاغ مريضه مسبقاً بسفره أو بغيابه لفترة معينة، وبالتصرُّف الذي يستطيع اتِّباعه في حالة غيابه. وفي جميع الأحوال يجب توافر الطبيب المناسب في حال غياب الطبيب المعالج، بما يضمن استمرار تقديم العلاج للمريض.
المادة ( 25 )
إذا دعي الطبيب لمعاينة مريض يعالجه زميل آخر فعليه التقيد بالقواعد الآتية:
· (أ) أن يستجيب لطلب الاستشارة إذا كانت الدعوة من الطبيب المعالج حتى لو لم تتبين له مسوِّغات ذلك، وعلى الطبيب المستشار أن يبلغ نتيجة فحصه إلى الطبيب المعالج لا إلى المريض؛
· (ب) أن يقوم بطمأنة المريض والتقليل من قلقه واستعمال الحكمة في تحديد ما ينبغي أن يطَّلع المريض عليه بنفسه وما يتركه للطبيب المعالج؛
· (ج) أن يتوخى الحذر من أي كلمة أو إيحاءة قد يُفهم منها انتقاص الزميل المعالج أو الحطُّ من قدره أو التقليل مما بذله للمريض، ويتأكد ذلك عند اختلاف وجهة نظره عن وجهة نظر الطبيب المعالج؛
· (د) إذا كان طلب الاستشارة من المريض أو من ذويه، فعلى الطبيب المستشار التأكد من علم الطبيب المعالج بذلك قبل موافقته على المعاينة، ولا يسوغ الإطلاع على ملف المريض إلا بعد إذن الطبيب المعالج؛
· (ه) إذا كان المريض عازماً على الاستغناء عن الطبيب الأول فيجب التأكد من إعلام الطبيب الأول بذلك؛
· (و) يحق للطبيب المعالج عند الحاجة أن يستشير زميلاً آخر في نفس التخصص أو غيره، بعد إتمام المستشار الأول لمرئياته وتوصياته
المادة ( 26 )
على الطبيب المكلَّف بالرعاية الطبية للأشخاص المقيَّدة حريَّتهُم أن يلتزم بما يلي:
· (أ) أن يوفِّر لهم رعاية صحية من نفس النوعية والمستوى المتاحَيْن للأشخاص غير المقيَّدة حريَّتهُم؛
· (ب) أن لا يقوم بطريقة إيجابية أو سلبية، بأية أفعال تمثِّل مشاركة في عمليات التعذيب وغيرها من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية، أو تمثِّل تواطؤاً أو تحريضاً على هذه الأفعال، أو سكوتاً عليها؛
· (ج) أن لا يقوم باستخدام معلوماته ومهاراته المهنية للمساعدة في استجواب الأشخاص المقيَّدة حريَّاتهم على نحو يضرّ بالحالة الصحية الجسمية أو النفسية لهم، أو المشاركة في أيِّ إجراء لتقييدهم؛
· (د) أن يقوم بإبلاغ السلطات المعنية إذا لاحظ أن الشخص المقيدة حريته قد تعرَّض أو يتعرَّض لتعذيب أو سوء معاملة.
المادة ( 27 )
يعمل الأطباء الذين يقدمون العلاج لمرضى لم يبلغوا سن الرشد على تبصيرهم بطبيعة الإجراء أو التدخُّل الطبي، كلٌّ وفقاً لقدراته.
المادة ( 28 )
على الطبيب عند معالجته لطفل مريض أن يكون مدافعاً عن مصلحته إذا قدَّر أن حالته الصحية لم يتم استيعابها من قِبَل أهله أو أقاربه، أو لم يقوموا بواجبهم نحوه.
المادة ( 29 )
على الطبيب التعامل مع المريض الذي يتعاطى إحدى مواد الإدمان بحرص وجدِّية، وعليه تحرِّي أفضل السُبُل لعلاجه، سواء في المؤسسات المخصصة لذلك، أو في عيادته الخاصة إذا توافرت لديه إمكانات العلاج. ويلتزم في ذلك بالقوانين النافذة….هده كانت مواد ميثاق وأخلاق ما أوحوج اليها الطبيب المغربي….
الى دلك تفاجأنا لحجم الخطأ الطبي للمدعو البروفيسور جليل عبد الواحد في مصحة الرباط الدولية
دكتور عجوز
صراحة انا من علجت ابنتي بهذه المصحة ،، ويكفي ان أشير لاننني دهبت مسبقا الى مستشفى سانية الرمل وطلب دكتور هرم وعجوز لطب الاطفال مبلغ مليون د الفرنك ،،صاحب سيارة كات كات خضراء،المعروف عندها هرعت مسرعا الى خارج المستشفى حاملا ابنتي ،،ووكلته أمره الى الله ،، ثم اتجهت الى مصحة النخيل باقتراح من زوجتي ،،الى اني رفضت اقتراحها بداية وكدت أجن في تلك اللحظة ،، بعدها سنتجه صوب مصحة النخيل ،، واجريت فحوصات وامور اخرى ، ففوجئت بثمن العلاج ، حيث طلبت مني سيدة لن انساها ولن انسى طبيب الاطفال بهذه المصحة ،، ولن انسى الرعاية والاهتمام والمعاملة ولم تتعدى المصاريف 400 درهم ،، من هذا المنبر العن الطيب سانية دالرمل وأوجه تحية الى اسرة النخيل على حسن اداءهم وشرف مهنتهم..
MOHTAM
MALK A CHRIF MN TA3LIM L SI7A WLITI BZNAZ YAK CH7AL CHDDITI MN DRIHMAT MNDAK TBIB 7AJA BAYNA W WAD7A KHASSO YKOUN TBIB MOJTAHID WLA Y DEGADE ZA3MA 9OLTI WLA KTEBTI CHI7AJA MATKTBATCH MN 9BAL A SSIR AWA SIR T9ARRI TALAMID W ACHDAK NCHI CLINIQUE WLA TBIB TEHDAR 3LIHOM WDDIR LIHOM CHOHRA WLLITI GHAKATNAçAZ HAD LIYAM MARRA TB ANDA9 L NA9ABAT MARRA L CLINIKAT. WAKHTI 3LIK TANSI9IYAT
عماد
أتمنى في يوم من الأيام عليك يا صاحب المقال أن تنتقد شيءا ما في هذا الوطن. ليس كل ما في المغرب إيجابي. وعندما تنتقد فنقدك يوجه دائما لمن يطالب بالاصلاح أو إلى الطبقة المقهورة. هذه الطريقة المتماهية في الكتابة يا سي الدراوي لن تؤدي بك إلا الى نفور القارئ كلما شاهد صورتك او اسمك على مقال ما. أرجو أن تتقبل نقدي بصدر رحب وأنتظر منك مقال واقعي مرة أخرى. والله يتجاوز علينا وعليك
عماد
أتمنى في يوم من الأيام عليك يا صاحب المقال أن تنتقد شيءا ما في هذا الوطن. ليس كل ما في المغرب إيجابي. وعندما تنتقد فنقدك يوجه دائما لمن يطالب بالاصلاح أو إلى الطبقة المقهورة. هذه الطريقة المتماهية في الكتابة يا سي الدراوي لن تؤدي بك إلا الى نفور القارئ كلما شاهد صورتك او اسمك على مقال ما. أرجو أن تتقبل نقدي بصدر رحب وأنتظر منك مقال واقعي مرة أخرى. والله يتجاوز علينا وعليك
مغربي حر
حرام والله ما تقولين 400 درهم ؟؟؟ ومن طبيب الأطفال بمصحة النخيل ؟؟؟ حتى الكذب لاتتقنونه لقد تركت عند المصحة لمدة يومين فقط أزيد من 6000 درهم ثمن المبيت فيالليلة الواحدة 400 درهم دون أتعاب الطبيب والصيدلية و و و و و وكانت النتيجة خطأ في التشحيص والدواء وأقسم بالله العظيم أنني وجدت النصح في سانية الرمل حيث نصحني الطبيب بالتوجه الر ابن سينا بالرباط وما عدا ذلك فيه مضيعة للوقت والمال وكان ماكان وشفيت ابنتي والحمد لله لكنني ألعن اليوم الذي توجهت فيه لمصحة عفوا فندق النخيل الذين يراكمون الأموال على حساب المرضى بالكذب والدجل لكن يوم المحاسبة قادم
نصير الزنزانة 9
الرفيق عبد الصمد مصاب بحالة اكتئاب صحافي شديد لدرجة أن إيقاعه على لوحة المفاتيح بدأ يعتريه الصدأ ، لدرجة أن قريحته الذهنية أصابها العته والخرف فبدأ يلقي بعظاته المقيتة والمنحطة والبعيدة كل البعد عن مهنة الصحافة والتي لو كانت رجلا لقالت له ( إما أنا أو أنت ) وهكذا نجده هذه الأيام يقفز هنا وهناك بين صفحات المواقع والفيسبوكات ويفتح فمه البغيض على زملائه في المهنة ( الزنزانة 9 نموذجا ) ويمسخ الجوخ لكل أفاك أثيم عله يثبت وجوده ، لكن هيهات فمهنة الصحافة بعيدة عنك أيها الرفيق بعد السماء عن الأرض ، ولا يسع جسمها متطفل طفيلي مثلك ، لأن الشخص المهمل يثبت وجوده في المجتمع بالفوضى ...هي فوضى إذن أيها الرفيق ونحن لها...
كمال من الحسيمة
عبدالصمد الدراوي مراسل سابق لجريدة النهار المغربية 2004/2005..و مدير جريدة دفاتر تربوية ....و مراسل لجريدة أصداء الريف2006/2007...و له مقالات في موقع شمال سيتي....نشر له مقالات في جريدة تمودة..و أسرار الشمال...و جريدة ج>ور...........و تارك الله ...أما الكسالى من السلم التسع فهي كلاب تنبح
youssef
kanat zaujati satada3o mauludia aljadid,dahabtu ila almasaha,charahtu li atabib uad3iati f9ala li maikon ger aljair,uakanat zaujati 9ad as9atat fi asabi9,fa jachito 3alaiha.9ala li atabib kon hani,ua ba3da al3amalia fujiatu ana taman zad 2000 dh 3ani ataman aladi sabi9a uan adaituhu fi al3amalia asabi9a.hasbuna alaho hua ni3ma aluakil.falam yanfa3 soraji uala 3auili.drab rasek lelhait
تطوانبة
أوجه كلامي لبعض الأطباء الدجالين بمصحة النخيل إتقوا الله في أطفال المغرب كفاكم كسلا إبحثوا واقرؤوا وتعلموا وسايروا العصر عيب وعار على طبيب لا يتمكن من تشخيص صحيح لمريض بين يديه بعد ابتزازه وسرقة ماله حدث لي هذا شخصيا مع طبيب أطفال ملتحي توحي لك النظرة الأولى إليه وكأنه ابن سينا وهو في حقيقة الأمر شحاد لص
مغربي حر
عفوا لك صاحب المقال / المهزلة مصحة النخيل كغيرها من المؤسسات المستثمرة الأهم عندها الربح والزيد من الربح لي تجربة مريرة مع هذه المصحة بدء من معاناتي مع الدكتور (دكتور أطفال ) لا سامحه الله له عيادته الخاصة وللمزيد من كنز الأموال يتعامل مع المصحة المشؤومة حيث يحتجزونك فوق السرير وكأنك في فندق ولا يزورك الطبيب العظيم المفدى إلا عندم ينهي أشغاله أوبالأحرى أرباحه لكن الطامة الكبرى كان تشخيصه للمرض خطأ طبيا فادحا كادت تكلفني حياة مريضتي باختصار المصحة بها دكاترة في المستوى لكن بها أيضا متطفلين بينهم وبين الطب الخير والإحسان وعني الدليل القاطع على ما أقول بالوثائق الدامغة كنت أنوي نشرها لكن سيكون ذلك إن شاء الله في الوقت المناسب