ما هي أراء المغاربة حول الدستور الجديد..؟
عبد الصمد الدراوي ـ أخبارنا المغربية
قبل أن نعرض أراء بعض المواطنين حول خطاب الملك محمد السادس الأخير حول الدستور ،لا بد ـن نلقي نظرة سريعة حول التطورات الدولية خاصة العربية منها ،المتمثلة في اندلاع الثورات بدءا من تونس مرورا بمصر، ليبيا و اليمن و البحرين،وسوريا....فثورة الجماهير العربية في هده البلدان أعادت الثقة للشعوب العربية في العمل السياسي و في الأشكال النضالية المظاهرات و المسيرات في تحقيق المطالب العادلة ....المغرب لا يشد على هده القاعدة ،فكانت حركة 20 فبراير استجابة على السياسات المنتهجة في المغرب مند عقود...حكم فردي مطلق...قضاء تبعي و غير مستقل...مؤسسات شكلية...انصياع للدوائر العالمية نجم عنه تخريب القطاعات العمومية من صحة و تعليم و ماء و كهرباء...سبق للمك محمد السادس فس خطاب 9 مارس بعد تأجج احتجاجات حركة 20 فبراير على أن اصلاح الدستور سيعتمد على على سبع نقاط أساسية على رأسها توطيد مبدأ فصل السلط وتوازنها من خلال تقوية صلاحيات الوزير الأول، والارتقاء بالقضاء إلى سلطة مستقلة.
وبالإضافة إلى الشق السياسي، أوصى العاهل المغربي بتكريس الطابع التعددي للهوية المغربية الأمازيغية باعتبارها "رصيدا لجميع المغاربة" وهي إشارة ترد للمرة الأولى في تاريخ المملكة.
بيد أن هذا الإصلاح المرتقب لن يمس "ثوابت" الأمة التي أكد العاهل المغربي أنها "محط إجماع وطني وهي الإسلام، وإمارة المؤمنين والنظام الملكي،والوحدة الترابية...
استمرت حركة 20 فبراير في تنظيم مسيراتها و مظاهراتها قوبلت بالقمع و المنع تارة،وبالسماح لها تارة اخرة..
و في خطاب الجمعة الأخير
توجه الملك محمد السادس بخطاب مطول للشعب المغربي.. حيث استهل الملك كلامه بالتأكيد على أن خطاب الـ17 من يونيو 2011 قد أتى من أجل "تجديد العهد المشترك بين الملك والشعب بدستور جديد يشكل تحولا تاريخيا حاسما في مسار استكمال بناء دولة الحق والمؤسسات الديمقراطية، وترسيخ مبادئ وآليات الحكامة الجيدة، وتوفير المواطنة الكريمة، والعدالة الاجتماعية".. كما اعتبر الملك بأن ذات "تجديد العهد" يعد استمرارية "للمسار الطموح الذي أطلقه الملك منذ اعتلاء العرش".
كما نوه الملك محمد السادس بما ارتأى أنه "إسهام ديمقراطي للجميع" ما مكن من "مقاربة التشاركية للارتقاء بمراجعة الدستور الحالي إلى وضع دستور جديد يتفرد بثلاث مميزات في منهجية إعداده، وفي شكله، وفي مضمونه".. وذلك عبر كون الدستور "من صنع المغاربة، ولأجل جميع المغاربة".. وأن يقوم على "هندسة جديدة، همت كل أبوابه، من الديباجة، كجزء لا يتجزأ من الدستور، إلى آخر فصوله، التي ارتفع عددها من 108 إلى 180 فصلا" إضافة للمضمون الذي " يؤسس لنموذج دستوري مغربي متميز".
وقال الملك محمد السادس بأن مشروع الدستور المعدّل "يكرس مكانة المغرب، كجزء من المغرب الكبير، والتزامها ببناء اتحاده، وبتوطيد علاقات الأخوة العربية والإسلامية، والتضامن الإفريقي، وتوسيع وتنويع علاقات التعاون والشراكة مع جوارها الأوروبي والمتوسطي، ومع مختلف بلدان العالم. دولة عصرية متشبثة بالمواثيق الأممية، وفاعلة ضمن المجموعة الدولية"، كما يعمل على "تكريس مقومات وآليات الطابع البرلماني للنظام السياسي المغربي، في أسسه القائمة على مبادئ سيادة الأمة، وسمو الدستور، كمصدر لجميع السلطات، وربط المسؤولية بالمحاسبة، وذلك في إطار نسق دستوري فعال ومعقلن، جوهره فصل السلط، واستقلالها وتوازنها، وغايته المثلى حرية وكرامة المواطن".
واسترسل الملك: "من معالم فصل السلط، وتوضيح صلاحياتها، تقسيم الفصل 19 في الدستور الحالي، إلى فصلين اثنين : فصل مستقل يتعلق بالصلاحيات الدينية الحصرية للملك، أمير المؤمنين، رئيس المجلس العلمي الأعلى، الذي تم الارتقاء به إلى مؤسسة دستورية. وفصل آخر يحدد مكانة الملك كرئيس للدولة، وممثلها الأسمى، ورمز وحدة الأمة، والضامن لدوام الدولة واستمرارها، ولاستقلال المملكة وسيادتها، ووحدتها الترابية، والموجه الأمين والحكم الأسمى، المؤتمن على الخيار الديمقراطي، وعلى حسن سير المؤسسات الدستورية، والذي يعلو فوق كل انتماء".
واعتبر الملك أيضا بأن المشروع الرسمي للدستور "يعد أكثر من قانون أسمى للمملكة" كي يغدو "الأساس المتين للنموذج الديمقراطي التنموي المغربي المتميز" وكذا "تعاقدا تاريخيا جديدا بين العرش والشعب.. عبر التكريس الدستوري للملكية المواطنة والملك المواطن بالتنصيص على أن شخص الملك لا تنتهك حرمته، وعلى الاحترام والتوقير الواجب له، كملك، أمير للمؤمنين، ورئيس للدولة وكذا تحديد بلوغ الملك سن الرشد في 18 سنة، عوض 16 سنة، إسوة بكافة إخوانه وأخواته المغاربة.. وتخويل رئاسة مجلس الوصاية، لرئيس المحكمة الدستورية ; باعتبارها مسؤولة عن احترام الدستور..
ما يهمنا من هدا الموضوع الاطلاع على أراء المغاربة حول الدستور الجديد..فهناك من يرى ان الدستور الحالي هو دستور ممنوح و عليه فهم لم يات بجديد بقدر ما يرسخ الحكم الفردي المطلق و تبعية القضاء...و هناك من خرج الى الشاره للتعبير عن فرحتة لمضمزن الخطاب الملكي.....يتبع
ترقبوا شهادات بعض المواطنين في المقال المقبل
Jeune20FEV
Avant de faire les élections et les réformes, la première chose il faut que les corrompus quittent les postes de responsabilités et de juger les responsables sur cette situation et de rendre toute l’argent voler à la trésorerie et je pense que l’Etat capable de savoir tous ceux qu’ont profités de la situation : de la confiance de ROI et de peuple surtout ils ont dépassés les limites car le peuple peut pardonner s’ils ont pris qu’un peu pour satisfaire le besoin de leurs familles jusqu’a un milliard de centimes pas de problème mais de dépasser cette somme car à chaque fois le peuple pose la question suivante pourquoi les corrompus ne s’arrête pas à un milliards de centimes ? Et à chaque fois leurs cupidité leurs demande de faire plus 10 milliards, 100 milliards …. Par exemple un parlementaire combien son salaire pour arriver à une fortune de 1000 milliards de centimes et comme vous savez il ya beaucoup d’exemples…., il faut qu’ils justifier d’ou ils ont cherchés cette argent et s’ils preuves que c’est leurs argent il faut qu’ils payent les impôts car le peuple ne peut pas pardonner jusqu\'à ce niveau car c’est inaccep table sinon si on ne donne pas de leçon aux corrompus qui croit qui sont audessus de la loi et qui ont détruit l’économie de pays, et la vie du peuple on va jamais arriver à appliquer la loi, même si on fait les meilleurs réformes du monde et le pays ne pourra jamais être développer…il faut appliquer la loi sur les riches et ce n’est pas seulement sur les pauvres pour que le pays aura la chance d’être un pays de loi et de droit et de la justice sociale et de la modernité …et vivre le Maroc et vivre le ROI
هاي
ناقشوا الدستور واش جاب شي جديد واش يستحق التصويت واش اطالعنا عليه واش كاين الوقت الكافي لذلك واش كولشي قادر يستوعبوا في ظل نسبة الامية المرتفعة مابقاتشي ف غطي السيا رة بالراية و تزعج الناس بالكلاكصون نعم عـــــــــــــــــــلاش لا عــــــــــــــــــــلاش سؤال\" ما معنى قول نعم للدستور قبل يوم الاستفتاء من قبل شخصيات مؤثرة
صحراء مغربية
من يقرأ هذا ( المقال ) يحس بأنه أدخل رأسه في طبل فلا يسمع إلا القرع يسارا ويميناما هذه الركاكة في الأسلوب ’,موضوع مهم مثل هذا يحتاج إلى خبراء وليس إلى متطفل لا يحسن إلا الشتم والسب . سؤال للدراوي :هل تكتب بالريفية ثم تترجمها للعربية ؟لأنني لا أجد مبررا لهذه المهزلة,
مصطفى عيوش
ان الدستور الجديد غير كافي لنهوض بمغرب الحقوق والحريات واقول ان من كتبوهدا الدستور هم بعيدون كل البعد عن المجتمع المغربي و عن مشاكله الحقيقيه فهنالك كتيير من الامور التي لم يتطرق لهامتل الضراءب الباهضه والبطاله والرشوه والمحسوبيه وغلاء الموادالغداءيه فمن كتب هادا الدستور الجديد لايعلم ان الشعب المغربي غير قادر معايشة هادا الغلاء وان الشعب المغربي لا يسقط عليه المال من السماء
مصطفى عيوش
ان الدستور الجديد غير كافي لنهوض بمغرب الحقوق والحريات واقول ان من كتبوهدا الدستور هم بعيدون كل البعد عن المجتمع المغربي و عن مشاكله الحقيقيه فهنالك كتيير من الامور التي لم يتطرق لهامتل الضراءب الباهضه والبطاله والرشوه والمحسوبيه وغلاء الموادالغداءيه فمن كتب هادا الدستور الجديد لايعلم ان الشعب المغربي غير قادر معايشة هادا الغلاء وان الشعب المغربي لا يسقط عليه المال من السماء
mol sendala
Rja3ti a wjah sendala. oslob rakiiiiiiiiiiiiiiiiik b7al wejhek