رسالة إلى رئيس الحكومة ...
خديجة الزومي
السيد رئيس الحكومة المحترم،،
أن تقبل على إصلاح التقاعد شيء جميل ،،
أن تتعافى صناديقنا ،،مطلبنا كلنا ،،،
لكن أجمل من هذا أن تنصت لنا جميعا فرادى وجماعات ،،لان ذلك يهمنا ،،ولا بد أن تقنعنا ،،لذا أقول إنك أجهزت عن حقنا في النقاش العمومي إذ كان من الممكن وضع آليات لتسمع الجميع ،وهذا ليس مهما بل الأهم هو أن تسمع بتلخيص أنك أرهقت كاهلنا،،،إذ زدت في حصة اشتراكنا ونقصت من اشتراك الدولة ،،وهذا غير مقبول ولا مستساغ دوليا ،،زدت في سنوات العمل ونقصت من المعاش،،وهذا لا يقبل به لا الموظف ولا المتقاعد لانا سنكون أمام تقاعدات ،،،
لكل هذا أدعوك وبكل وصفات الإحترام أن تعيد النظر،،،في أطروحاتك لتصبح معقولة على الأقل ،،،فالإصلاح أصبح واجباً بعد الخطاب الملكي ،،ولكن بمواصفات ديمقراطية أن لم اقل عادلة ،،،ثم لا بد أن تراعي القطاعات ،فقطاع التعليم والصحة لا سيما فئة الممرضين لا يحتملان،،،،، أرجو أن تصلي صلاة الاستخارة قبل أن تحسموا في الموضوع،،،،عسى أن تصيبوا الناس بجهالة ويتحملون وزرهم إلى يوم القيامة،،فما أظنك تقبل بذلك ،،،
بودواح محمد بوهلال
وجهة نظر حول التقاعد
سوف لن أدخل في مناقشة محتوى صناديق التقاعد لأن المشكل مرتبط بالمدخلات والمخرجاتّ... أين ذهبت أموال الاشتراكات في هذه الصناديق التي تم إفراغها بدون حسيب ولا رفيب......لهذا فوجهة نظري كالتالي: أقترح بكل بساطة استرجاع المبالغ المقتطعة من رواتب أصحابها خلال سلك الوظيفة العمومية بدون زبادة ولا نقصان....وبدون مزايدات سياسية .....بل أكثر من هذا ، يجب التفكير في جعل حد للاقتطاعات ولهذه الصناديق التي ستخلق متاعب كثيرة للمتقاعدين في المستقبل القريب.....الحل يكمن في إعطاء الموظفين ريواتبهم كاملة ، بعد اقتطاع الضريبة على الدخل حسب القانون الجاري به العمل في المغرب. لهذا، سيتدبر الموظفون أمرهم بأ نفسهم إبان التقاعد - ولا حاجة لاحتضانهم حتى الموت.....فلنتركهم يدبرون أمرهم كيفما شاءوا....وأين ما شاءوا......ولا يشاءون إلا ما شاء الله، لأ الرزق والموت بيده.......ولكم واسع النظر.........
عبدالمجيد معاهد
تريت يا رئيس الحكومة
نريد اصلاح التقاعد ولكن ليس على حساب مكتسباتنا التي ناضلنا طويلا حتى حققناها و تاتي انت وتفرض علينا دكتاتوريتك سنخرج الى الشارع وستكون انت المسؤول ادا تفجر الغضب الغضب الغضب