أخبارنا المغربية
ذكرت صحيفة "أخبار اليوم" في عددها الصادر غدا، أن وزير الدولة الراحل عبد الله باها، لم يترك وراءه غير مبلغ مالي من 15 ألف درهم ضمها حسابه البنكي، إلى جوار شيكين من قيمة 5000 درهم لكل منهما استخلاصا لدين.
و تابعت نفس اليومية أن الراحل بَاها، الذي قضى سنوات كنائب برلماني إلى جوار عامين ونيف كعضو بالحكومة، لم يملك أرضا ولا شقة.
يشار إلى أن رفيق درب بنكيران، عبد الله باها لقي حتفه يوم الأحد 7 دجنبر بعدما صدمها قطار بضواحي بوزنيقة بقنطرة واد الشراط.
هو رجل متقى صحيح, ولكن سنوات نائب برلمانى يتقاضى على الاقل ثلاثة ملايين سمنتيم فى الشهر ثم عامين يتقاضى على الاقل ثمانية ملايين سنتيم فى الشهر ولا يملك بيتا ليسكنه هو وعائلته هدا عيب عليه ثم لا يترك فى حسابه الا مليون ونصف سنتيم فى حسابه, مادا كان يفعله بمرتبه, هل كان يرميه مع الازبال, غير معقول
الله يرحم هو لم ياخد معه سوى اعماله ليحاسب عليها نطلب من الله ان تكون اهمال حسنة لتدخله الى الجنة برحمته. اما من الناحية تركته كما يعلم الجميع او العالم ان اجرة الوزراء كم تساوي ووو في نظري كان مبدرا اللهم ان كانت اجرته تدهب الى المحسنين اي لم يقبل بها كاجرة حلال.الله يطعم حلال
ولماذا لا نقول انه رحمه الله تعالى كان يريد وجه الله و كان يتصدق بما يملكه ولهذا لم يترك شيئا على الانسان ان ينوي خيرا دائما ولا يحكم على الناس بما لايعلمه فالعلم عند الله ونحن نتمنى له الخير ولغيره ان شاء الله ورحمه الله تعالى عليه ونتمنى ان يكون من اهل الجنة انشاء الله
الرحمة والمغرفة على روحه الطاهرة وبعد.. في كل حزب أو جماعة نجد مخلصين يضحون بالغالي والنفيس ويعيشون على الكفاف والغفاف ويقدمون كصورة مثالية لمناضلي الحزب أو الجماعة ..لكن هناك من يربح على فقر هؤلاء الكثير ..فليس كل البواجدة مثلا وليس حصرا على شاكلة المرحوم فمنهم من يملك أموالا وفيلات ومدارس خاصة وشركات لم يرثها عن أب أو جد بل باستغلالهم النضال من أجل مآرب خاصة لا يعلمها إلا الراسخون في السياسة.
قرار صادم يهز الكرة الفرنسية.. إعلان هبوط أولمبيك ليون إلى القسم الثاني ...
مواطن
الله يرحمه
الله يرحمه ، ولكن من ناحية الأملاك كما نعلم كل من هو في شي منصب يكتب الأملاك في إسم أولاده أو زوجته أو أحد من أقربائه ، يعني الصح الصحيح مكيبانشي