الوقاية المدنية تسيطر على حريق مهول بأحد المطاعم الشعبية بوجدة

الجيش الملكي يجري آخر استعدادته لمواجهة الرجاء

المعارض الجزائري وليد كبير: ندوة جمهورية الريف تؤكد أن نظام الكابرانات أيقن أنه خسر معركته مع المغرب

كواليس آخر حصة تدريبية للرجاء قبل مواجهة الجيش الملكي في عصبة الأبطال الإفريقية

المعارض الجزائري وليد كبير يفضح نظام الكابرانات ويكشف أدلة تورطه في اختطاف عشرات الأسر بمخيمات تندوف

الحقوقي مصطفى الراجي يكشف آخر التطورات في قضية المدون الذي دعا إلى "بيع" وجدة للجزائر

بعد الزوبعة التى أثارتها تدوينته ضد الصحافيين المغاربة ، أحمد منصور يكتب : أعتذر ...بشجاعة ؟!!

بعد الزوبعة التى أثارتها تدوينته ضد الصحافيين المغاربة ، أحمد منصور يكتب : أعتذر ...بشجاعة ؟!!
بعد الزوبعة التى أثارتها تدوينته ضد الصحافيين المغاربة ، أحمد منصور يكتب : أعتذر ...بشجاعة ؟!!

أخبارنا المغربية

أخبارنا المغربية 

قدم الصحفي بقناة الجزيرة أحمد منصور الاعتذار عن تدوينة نشرها عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي (فايسبوك)،  هاجم فيها  ما وصفها بـ"الصحف الصفراء المغربية"، وأطلق علينا نعوت" السفالة والقوادة والفساد والاسترزاق"، بسبب نشر أخبار تشير إلى زواجه عرفيًا من مغربية عام 2012.

و اعترف منصور أنه كتب تدوينته في لحظة غضب وبردة فعل غاضبة على نشر صحف مغربية لخبر عن زواج عرفي له من سيدة مغربية مناضلة داخل حزب العدالة والتنمية .

و في ما يلي نص التدوينة التي وضعها أحمد منصور على حائطه الفايسبوكي قبل قليل :

أعتذر ...بشجاعة ؟!!

بعد الزوبعة التى أثارتها تدوينة سابقة فهمت بشكل خاطئ من كثير من الصحفيين والإعلاميين المغاربة وأثارت غضبهم وغضب قطاعات كبيرة من الشعب المغربى الذى أكن له كل احترام ومودة وحب وتقدير فإنى لدى الشجاعة الكاملة للإعتذار للجميع لاسيما الشرفاء الذين ساندونى فى محنتى الأخيرة فى المانيا وغيرها من المحن من صحفيين وإعلاميين خاصة الزملاء فى نقابة الصحفيين المغاربة وفيدرالية ناشرى الصحف - الذين لى فيهم كثير من الأصدقاء والزملاء الذين أعتز بصداقتتهم - وكذلك المواطنين المحترمين الشرفاء الذين يساندونى ويتابعون كتاباتى وبرامجى وأعتذر لكل الذين أساءهم ما كتبت من أصدقائى وأحبائى وقرائى ومشاهدى برامجى لا سيما وأعترف أنى كتبت فى لحظة غضب وبردة فعل غاضبة على ما صدر بحقى من طرف بعض من ينتسبون للمهنة فى المغرب من أكاذيب وافتراءات تنال من عرض الإنسان وكرامته -رغم أن عادتى ألا أرد على أحد إلا أنى أخطأت بمجرد التفكير فى الرد -آملا من الجميع قبول الإعتذار وإغلاق هذا الملف وتحرى الدقة والأمانة فى النشر حينما يتعلق الأمر بأعراض الناس وخصوصياتهم لاسيما إذا كانوا من الزملاء وآمل أن يتفرغ الجميع لاسيما الإعلاميون الشرفاء لتغطية ومتابعة هموم واهتمامات الأمة بدلا من الدخول فى معارك وهمية واشغال الناس بها فى محاولات مقصودة من أطراف معروفة لصرف الناس عن قضاياهم المصيرية ....إنى أعتذر بشجاعة عن أى خطأ غير مقصود أو إهانة غير متعمدة والإعتذار بشجاعة يقتضى كرم القبول بشجاعة أيضا . 

"اللهم امنحنى الشجاعة فى قول الحق والشجاعة فى الإعتذار لمن أخطأت "


عدد التعليقات (4 تعليق)

1

المواطن الحقيقي

مقبول

في مقال الصحفي احمد منصور كنت قد قلت انه تدخل بشكل كبير في الشان الحزبي المغربي وهو لا يعرف عن احزاب المغرب الا الاسماء، ورده كان سبا اكثر منه نفيا للخبر. وحتى لو كان الخبر تغليطا ما كان لمنصور ان يضهر كل ذالك الكره المغرب عدا العدالة والتنمية. اعلم ان الكل يتحدث في الكل صحيحي او غلطا و بيات حقيقة يبقى من حقك. اعتذارك مقبول ولا تكتب و انت غاضب، فمقالك اغضب جل المغاربة و بدأوا يكرهوك

2015/07/06 - 11:47
2

قبول الاعتدار

من لم يقبل العدر فاليشرب البحر والسلام

2015/07/06 - 02:56

اعتذار مقبول

من شيم الشجعان الاعتذار عن الخطأ و من شيم الشهامة قبول الاعتذار. عذرك مقبول و بدوري اسحب ما قلته في حقك و الذي تحتفظ به كعادتها هيأة تحرير هذه الجريدة الالكترونية التي اتابعها باستمرار و لا ادري لماذا لا تنشر تعليقاتي رغم انها لا تخرج عن نطاق الادب الذي ادرسه لطلبتي

2015/07/06 - 07:40
4

واد العياشية

أنا ليس من العدالة و...

الرجل لم يخطأ حتى يعتذر وان فعل فهذا من طيب قلبه وحسن خلقه ،الرجل لم يسىء لا للمغاربة ولا للصحفيين ،بل فقط رد على إساءة في حقه لبعض الصحفيين المحسوبين على السياسيين المنتهية صلاحيتهم . غالبية النعلقين لم يقرؤوا مقال السيد احمد منصور ،يردون فقط لأنهم ضد خطه التحريري وتوجهاته ،او لأنهم يحسدونه على تفوقه في مجاله بين اقرانه ،اللهم قلل حُسادُنا فقد يتحالفوا علينا فيفسدوا علينا حياتنا...

2015/07/07 - 02:41
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات