لحظة وصول لاعبي المنتخب المغربي للملعب الشرفي بوجدة

ارتسامات الجماهير الوجدية قبل مواجهة المغرب وإفريقيا الوسطى

قبيل مواجهة أفريقيا الوسطى..لاشيء يعلو على أقمصة الفريق الوطني والأعلام المغربية بوجدة

كواليس آخر حصة تدريبية لأسود الأطلس استعدادا لمباراة افريقيا الوسطى

لقطات طريفة بين أوناحي ورحيمي في تداريب المنتخب بملعب وجدة

الركراكي يتحدث عن مواجهة إفريقيا الوسطى، طبيعة إصابة حكيمي واستدعاء بلعامري

المبعوث الأمريكي الخاص المكلف بمكافحة معاداة السامية يزور المغرب

المبعوث الأمريكي الخاص المكلف بمكافحة معاداة السامية يزور المغرب
المبعوث الأمريكي الخاص المكلف بمكافحة معاداة السامية يزور المغرب

أخبارنا المغربية - و م ع

 أعلنت الخارجية الامريكية، اليوم الاثنين، أن المبعوث الأمريكي المكلف بمراقبة ومكافحة معاداة السامية، إيرا فورمان، سيزور المغرب من 17 إلى 23 مايو الجاري . 

وأوضحت الدبلوماسية الأمريكية، في بيان لها، أن "المبعوث الأمريكي الخاص المكلف بمراقبة ومكافحة معاداة السامية، إيرا فورمان، سيزور من 17 إلى 23 مايو الجاري الرباط والدار البيضاء ومراكش لمناقشة أفضل الممارسات في مجال حماية التعددية الدينية"، مؤكدة أن المغرب يعترف منذ فترة طويلة ب"إسهامات" الأقليات الدينية، بما في ذلك الجالية اليهودية التي تشكل "مكونا رئيسيا" في تراث المملكة. 

وأبرزت الخارجية الأمريكية، في هذا السياق، أن المسؤول الأمريكي سيعقد، بهذه المناسبة، سلسلة من الاجتماعات مع مسؤولين حكوميين وزعماء الطائفة اليهودية. 

كما سيلتقي، يضيف البيان، بعدد من الطلبة والأكاديميين لمناقشة أفضل الممارسات للتحسيس وتعزيز الوعي بمكافحة معاداة السامية. 


عدد التعليقات (2 تعليق)

1

Mohamed

Ce monsieu d abor il faut qu' il netoy devant sa porte avant de de demznder aus autres les juifes sont chez eus au maroc mais il faut regarder chez lui avant de doner led conseils aus autelres

2016/05/17 - 07:47
2

المغربي

كلنا ابن أدم وأدم من تراب

نحن لسنا في حاجة لمن يعلمنا كيف نتعامل مع الأقليات لأننا أصحاب السبق فيه والتاريخ شاهد على هذا وقد كان الرسول الكريم لنا في هذا الشان القدوة الحسنة .وقد شهد شاهد منهم حين قالت المستشرقة الألمانية زيغريد هونكه: "العرب لم يَفرِضوا على الشعوب المغلوبة الدخولَ في الإسلام؛ فالمسيحيون والزرادشتية واليهود الذين لاقوا قَبْل الإسلام أبشعَ أمثلة للتعصب الديني وأفظعها، سُمِح لهم جميعًا دون أي عائق يَمنعهم بممارسة شعائر دينهم، وترَك المسلمون لهم بيوت عبادتهم وأديرتهم وكهنتهم وأحبارهم دون أن يَمسُّوهم بأدنى أذى، أوَليس هذا منتهى التسامح .أما من يدعي التميز أو السمو أو ماشابه فلن يجد له مكانا بيننا وخير له أن يبحث على مكان أخر يمارس فيه استعباده للناس. أما هنا فكما قال سيدنا رسولُ اللهِ "صـلى اللهُ عليهِ و سلـم " : ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي ولاأبيض ولاأسود إلا بالتقوى ) صدقَ رسول الله صلى الله عليه و سلم.

2016/05/17 - 08:10
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات