برلماني: التوقيت الصيفي لا يخدم مصالح المغاربة ولا مصالح أبنائهم

الناضور

نحن هنا في مدينة الناضور هذا التوقيت لايخدم بتاتا الجالية المغربية اتجاه الادرات العمومية حيث يتم وقت الاغلاق مبكرا مما ينعكس سلبا على الكثير من افراد الجالية واقسم لكم اننا نلبي العديد من الرغبات بعد الوقت الاصلي دون مقابل وهذا ليس في خدمة اناس ياتون مرة في العام

مشكل كبير لتلاميذ العالم القروي الذي سيقطع 6 kmمشيا على الاقدام للوصول الى المدرسة اذن الحل ان يتغيب ساعة حتى تشرف ااشمس !!!

التوقيت الصيفي.

نتضرر كثيرا رفقة ابنائنا من هدا التوقيت الدي لا يخدمنا في شىء اللهم الاضرار النفسية والصحيةبدون ان نحتاج الى من يعطي التفسيرات العلمية فنحن جربنا بما فيه الكفاية.

الزيف

ان أكبر افة يعاني منها المغاربة هو اضافة 60 دقيقة للتوقيت العادي و لمدة ستة اشهر كاملة، استثناء شهر رمضان، و ان الحكومة تقول التوقيت الصيفي،و ان هذا كذب، فهو توقيت ربيعي صيفي خريفي ، و اذا كانت الحكومة تريد العمل بالتوقيت الصيفي فالاحسن العمل به خلال اشهر يونيو و يوليوز و غشت فهو ملاءم الى حد ما.

انهم يتفنون في تعذيب الشعب بينما هم ينامون حتا العاشرة صباحا او حتا بعدها

وشهد شاهد من اهلها الساعة الاظافية ما هي الا مرض اعصاب ومشاكل اضافية للتلاميد ولاسرهم وهلم جرا

لا رئيس الوزراء و لا بقية وزراءه يستطيعون فعل شيء. فإلغاء التوقيت الصيفي أو عدمه يقرره اﻹتحاد اﻷوروبي

يمشي يلعب

خطاب شعبوي هاد البرلماني ما فاهم والو الأحسن ليه يسكت. هل لنا الاختيار. اقتصادنا يعتمد في غالبيته على المعاملات مع الدول الأوروبية. الزيادة في الساعة بالعكس مفيدة جدا. الناس يكملوا الخدمة بكري ويقدو يدوزو ألوقت مع أولادهم

Je cherche femme de vie

C le temps de se marier....je suis sérieux de rabat

الرجوع إلى الساعة القانونية وتجاوز التوقيت الصيفي مسألة مصيرية بالنسبة لشريحة عريضة من المغاربة. اتمنى العدول عن زيادة هذه الساعة احتراما لهم واعتبارا لخياراتهم.

لمادا هدا الجدل على ساعة زائدة او ناقصة. مع العلم لا تغير شئا لا بالنسبة للعمال ولا لارباب العمل، فساعات العمل هي نفسها حسب الاتفاق مع الشركات او ارباب العمل ، التغيير الواحد هو الضوء. تدخل للعمل قبل شروق الشمس وتخرج في وصط النهار والعكس اين هو الاشكال هنا. مشكل المغاربة هو انهم لا يسايرون العصر، يبقون يرددون التاسعة القديمة ام الجديدة ويررون هذا الكلام طول هذه المدة حتي تتغيو وينطلقون بنفس السؤال وهم على هذا الحال مايزيد عن 40 سنة. اما هنا في اروبا لا جدال في هذا الموضع ويؤخذ طبيعيا من بداية الاعلام عن التوقيت الصيفي.

لا للحكرة المخزنية

مصدر قلق لا غير. يصل التلاميذ الى حجراتهم وهم نائمين تقريبا بل المؤكد ساخطين وانا منهم. اية حكومة واي برلمان ...انهم ولاذ عبد الواحد وانتهى الكلام.