بداية تثبيت أعمدة سقف الملعب الكبير بطنجة استعدادا لاستضافة كأس أمم أفريقيا

تم تحويلها من الملك العام إلى حدائق.. باشا مدينة سطات يهدم واجهات منازل تحتل أماكن عمومية لسنوات

مواطنون يعلقون على قرار إنهاء مهنة حارس السيارات بالمغرب

كلمة رئيس الحكومة خلال مراسم افتتاح مصنع ليوني بأكادير

منار السليمي: عودة ترامب.. مكاسب جديدة للمغرب، عقوبات تنتظر الجزائر، نهاية الكابرانات والبوليساريو

بحضور رئيس الحكومة.. شركة ليوني العالمية تفتتح فرعا جديدا لها بمدينة أكادير

حاملة المروحيات الفرنسية "ديكسميد" ترسو بميناء الدار البيضاء

حاملة المروحيات الفرنسية "ديكسميد" ترسو بميناء الدار البيضاء

أخبارنا المغربية - و.م.ع

قامت حاملة المروحيات "ديكسميد"، التابعة للبحرية الوطنية الفرنسية ، بالرسو في ميناء الدار البيضاء ، ضمن زيارة تمتد من 15 حتى 18 يناير 2020 .

وبالمناسبة نظمت سفارة فرنسا بالمغرب ، مساء اليوم الأربعاء ، حفلا حضرته شخصيات مدنية وعسكرية ، وذلك على متن هذه الحاملة ، التي تمكن انطلاقا من سطحها ، الذي هو عبارة عن فضاء للطيران والعمليات ، من نشر قوة جوية متحركة كاملة مكونة من مروحيات (طائرات هليكوبتر قتالية )، وذلك من أجل القيام بضربات أو عمليات مراقبة لإحدى المناطق .

كما تسمح القدرة البرمائية للسفينة ، بفضل قوارب النزول السريعة التي تتوفر عليها ، بنقل وإنزال القوات والمركبات من البحر إلى البر، وكذا القيام بعمليات إنقاذ للسكان (إجلاء المواطنين ، والمساعدة بعد وقوع كارثة).

وأبرزت سفيرة فرنسا بالمغرب السيدة هيلين لوغال ، في تصريح للصحافة ، أن عملية الرسو بالمغرب تندرج في إطار أنشطة التعاون الطموحة بين المغرب وفرنسا ، والرامية إلى تبادل المعارف التقنية والعملياتية، وكذا النهوض بالتعاون الثنائي ، وتعزيز الأمن الإقليمي في القطاع البحري. وحسب السفيرة ، فإن توقف هذه السفينة بالمغرب ، هو أيضا مناسبة للاشتغال بين البحرية الوطنية الفرنسية ، والبحرية الملكية المغربية ، من أجل تقوية الشراكة القوية جدا بين الجانبين .

وقالت السفيرة الفرنسية في هذا السياق " نحن سعداء بهذه الشراكة التي تجمعنا مع المغرب، والتي تتجسد أيضا بتواجد متعاونين عسكريين فرنسيين في بعض المدارس المغربية، ومجموعة من الضباط المغاربة في فرنسا ، مذكرة بأن فرنسا والمغرب هما حليفين .

ويشكل رسو هذه السفينة كذلك فرصة لتنظيم مجموعة من الزيارات وعقد عدد من اللقاءات


عدد التعليقات (1 تعليق)

1

Must

كان ميناء أما اليوم

Mon père il à était gardien au port de Casablanca dans les années soixante il y avait encore des frégates de l armée française comme j étais heureux de passé une journée sur les bateaux de l'armée française mais aujourd'hui n est plus un port plutôt Un refuge pour les drogués et toutes sortes de parasites humaines le nom port doit disparetre de votre vocabulaire

2020/01/16 - 08:59
هل ترغب بالتعليق على الموضوع؟

*
*
*
ملحوظة
  • التعليقات المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
  • من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات