الأحداث المغربية
kanqoul lkol haris houdoud aw rajol amn aw rajol solta kif makan chanou houm lmas ouloun 3la doukhoul slah in kan doukhoulouh baran aw jawan aw bitariqa okhra win kanou lmasoulin 3an lhirasa lkhatar bda yhaded lmaghrib kolou hada slah machi dyal sayd hada slah dyal lhouroub ou bhalou kayesta3emlouh lihad sa3a lou kan bhalou 3and filisten matebqach mehtela min tarah isra iiiil katchoufou lfilisteniyin kayesta3mlou lhjar .ou lemqala3 ouhakdad ngoulou sabren ma balkom hadou li hamlin slah hada ila nadou yqoutlou 3ibad lah matehsem l omor hta tefna mdina hram nchoufou bhal had slah kaydor f laswaq aw fdior aw fqarya had lkhatar ghaytawar hta matelqawlouch lhal wahad lqadeya kaygoulou aslihat sayd wach 12mlm silah syd wach lkalach nikove dyal sayd lah yerham 3amoura ou houa hay li kaygoul aaaaaahdi rrasek .
بعد تجاهله من طرف الركراكي.. زكريا الواحدي يحسم موقفه حول قبول تمثيل المنتخب البلجيكي ...
"الكاف" يعاقب مولودية الجزائر على خلفية أحداث مباراة الاتحاد المنستيري التونسي ...
تكبير قالت منظمة العفو الدولية إنه يجب على السلطات المغربية ألا تستخدم القوة المفرطة ضد المتظاهرين، وذلك مع دعوة ناشطين لمظاهرات جديدة مطالبة بالإصلاح في أنحاء البلاد يوم الأحد. وكانت أعدادٌ من المتظاهرين في المغرب قد تعرضوا للاعتداء الجسدي على يد قوات الأمن في الأسابيع الأخيرة. وما يزال سبعة متظاهرين رهن الاحتجاز في طنجة ويواجهون تهماً جنائيةً تتعلق بمشاركتهم في الاحتجاجات. وقالت منظمة العفو الدولية: "ما نشهده هو ردة فعلٍ مفرطة الصرامة على قيام الناس بمجرد ممارسة حقهم في حرية التعبير والتجمع." وأضافت منظمة العفو: "يجب على قوات الأمن المغربية ألا تكرّر نفس الأخطاء التي اقترفتها خلال الأسابيع الأخيرة، حيث تعرّض متظاهرون مسالمون لقمع عنيف." + وتتعرّض السلطات المغربية للضغط لتلبية مطالب تدعو للإصلاح السياسي وفي مجال حقوق الإنسان وذلك في أعقاب مظاهرات متواصلة منذ 20 فبراير/شباط ألهبتْ جذوَتَها الأحداث في شمال أفريقيا. وبين المشاركين في المظاهرات ناشطون سياسيون وأعضاء في منظماتٍ لحقوق الإنسان وأعضاءٌ في "حركة 20 فبراير"، والتي تدعو للإصلاح في المغرب أسوةً بحركات مماثلة تدعو للتغيير في المنطقة