أخبارنا المغربية
أخبارنا المغربية ـ ع. الوزاني
تتواصل مهازل عمليات انقاذ ضحايا الفيضانات التي تشهدها بلادنا في الايام الاخيرة، و أخرها صور انتشرت مساء اليوم عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن عملية انقاد الساكنة المتضررة في ايكي واسيف بمدينة تزنيت، عبر حملهم على "تراكس".
الصورة تظهر حمل 4 مواطنين على متن "تراكس" و من بينهم امرأة ، بعد أن حاصرتهم مياه الفيضانات التي غمرت شوارع المدينة جراء التساقطات المطرية القوية التي عرفتها المنطقة منذ الامس.
و استغرب فايسبوكيون من تكرار مظاهر عجز السلطات عن مواجهة هذا النوع من الكوارث ، خاصة بعد واقعة صور حمل جثامين ضحايا فيضانات كلميم عبر شاحنة لنقل الازبال التي أثار غضبا عارما في المجتمع المغربي.
متتبع
الفلول الصفراء
لاحول و لاقوة الا بالله العلي العظيم هناك بعض الصحفيين يجب و ضعهم في خلاط كهربائي من النوع الرديء حتى لايطحنوا بسرعة. بدلا من التنويه بمبادرة رئيس الجماعة الذي سخر ما يمتلكه من امكانيات لانقاد الساكنة عرجت على التهكم و الاستغراب (الحاصول كيما دار معاكم الواحد وحلا الا دار علاش واذا لم يفعل علاش ) في نظرك ايها الشبه صحفي هل يترك الناس لمصيرهم في مواجهة الفيضانات ام يتم انقادهم بأي وسيلة كانت ، في حقيقة الامر لا أطلب منك الجواب لانني أعرفه ،لأنه للاسف هناك من أصابه عمى البصر و البصيرة