هذا ما أسفرت عنه التحقيقات الأولية في مصرع الوزير باها

sissano

لماذا لم يستعمل الفرامل بالنسبة لسائق القطاروووووووووو

ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻫﺎ ﻟﻐﺰ ﻭﻓﺎﺗﻪ ..ﻓﻌﻞ ﻓﺎﻋﻞ أم ﻣﺎﺫﺍ ؟ ﻛﻴﻒ ﻟﺮﺟﻞ ﻣﺜﻘﻒ ﻭ ﻭﺍﻋﻲ أن ﻳﻘﻒ ﻣﻜﺎﻥ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ؟ﻛﻴﻒ ﻟﺮﺟﻞ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻘﻴﻤﺔ أن ﻳﺬﻫﺐ ﻟﻴﺘﻔﻘﺪ ﺍﻟﻮﺍﺩﻱ ﺑﻌﺪ ﺣﻠﻮﻝ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻭﺑﻤﻔﺮﺩﻩ؟ﻛﻴﻒ ﻋﻠﻤﻮﺍ ﺍﻧﻪ ﺫﻫﺐ ﻟﻴﺘﻔﻘﺪ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﻓﺎﺓ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﻱ؟ ﻛﻴﻒ ﻳﻌﻘﻞ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﺩﻭﻥ ﻣﺮﺍﻓﻘﻴﻦ؟ ﻛﻴﻒ ﻟﺒﺎﻫﺎ ﺃﻻ ﻳﺴﻤﻊ ﺻﻮﺕ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﻭﻻ ﻳﻠﻤﺢ ﺃﻧﻮﺍﺭﻩ ﻭﻫﻮ ﻗﺎﺩﻡ؟ ﺑﻞ ﻟﻢ ﻳﺤﺮﻙ ﺳﺎﻛﻨﺎ ﻟﺘﺨﻄّﻲ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﺔ؟.. ﻫﻞ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﺑﺮﻳﺌﺎ؟ﻛﻴﻒ تأكدوا ﺍﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺘﻢ ﺭﻣﻴﻪ ﺍﺻﻼ ﺟﺜﺔ ﻫﺎﻣﺪﺓ ﻗﺒﻞ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ؟ ﻓﻤﻦ ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ أن ﻳﺮﻏﺐ ﺍﻟﻔﻘﻴﺪ ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﻣﻮﻗﻊ ﺣﺎﺩﺛﺔ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﻱ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻮﻡ ﺍﺣﺪ ﻣﺴﺎﺀً. ﻭﻛﻤﺎ ﻧﻌﻠﻢ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻫﻮ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺧﻼﺀ ﻣﻈﻠﻢ ﻋﻠﻤﺎ أن ﺍﻟﺸﻤﺲ ﺗﻐﺮﺏ ﻣﺒﻜﺮﺍ؟ ﺣﻴﺚ ﻟﻦ ﻳﺘﺄﺗﯽ ﻟﻪ ﺭﺅﻳﺔ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺍﻗﻌﺔ ﺍﻟﺰﺍﻳﺪﻱ ﺭﺣﻤﻪ ﺍﻟﻠﻪ إضافة إلى ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻘﻄﺎﺭ ﻻ ﻳﻤﺮ ﺑﻤﻨﻌﺮﺝ ﻭ إنما ﻓﻲ ﺧﻂ ﻣﺴﺘﻘﻴﻢ ﻣﺎ ﻳﺴﻬﻞ ﻣﻼﺣﻈﺔ ﻗﺪﻭﻣﻪ ﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ﻓﻀﻼ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻣﻦ ﺩﺍﻉ ﻟﻠﻮﻗﻮﻑ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺴﻜﺔ ﺍﻟﺤﺪﻳﺪﻳﺔ ﻷﻥ أفضل ﺯﺍﻭﻳﺔ ﻟﺮﺅﻳﺔ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﻫﻲ ﻣﻦ ﺟﻬﺔ ﺣﺎﻓﺔ ﺍﻟﻮﺍﺩﻱ ﺩﻭﻥ ﻧﺴﻴﺎﻥ ﺍﻋﻼﻥ ﺍﻟﺴﻠﻄﺎﺕ ﻋﻦ ﺳﺒﺐ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻓﻘﻂ ﺑﻌﺪ ﻣﻌﺎﻳﻨﺔ ﻣﻜﺎﻥ ﺍﻟﻔﺎﺟﻌﺔ ﺩﻭﻥ ﺃﺧﺬ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ ﻟﺠﻤﻊ ﺍﻟﻤﻌﻄﻴﺎﺕ ﻭ ﺷﻬﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﻌﻴﺎﻥ ﻭ ﺗﺤﻠﻴﻠﻬﻢ ﻛﺄﻧﻬﻢ ﻳﻮﺩﻭﻥ ﺑﺬﻟﻚ ﻏﻠﻖ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺸﻜﻮﻙ ﻭ ﺗﻔﺎﺩﻱ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﻔﺮﺿﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﺗﻨﺘﺞ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﺎﺩﺙ.

المرحوم يقال عنه انه حكيم كيف لحكيم ان يقف على خط السكة الحديدية ؟؟؟ كيف لحكيم ان يزور المنطقة التي توفي فيها الزايدي ليلا مع الغروب ؟ المنطقة فيها انبساط كبير والرؤية باينة من بعيد ... كيف لحكيم ان لا يرى القطار او يسمع صوته ؟ واش تران مافيهش كاميرا امامية هاذي مشكلة ثاني كم من حادثة تم توثيقها بكاميرات امامية شوفو يوتيوب ورااه كثار المهم القضية لغز بالنسبة ليا

Dieu est grand

Que dieu aie son ame ! Arretez vos delires ! Cette obstination a chercher derriere des evenements douloureux une main obscure renseigne sur la culture de la suspicion qui vous anime ! Des suppositions a dormir debout et des conclusions d'une legerte primaire nuisent a l'ame du defunt et a sa famille intime comme a sa famille politique ! Que dieu aie son ame et le comble de son paradis!

وفاة السيد باها

رحم الله السيد باها ولابد للمحققين أن يشككوا في كل شيء و ينوروا الرأي العام في شأن الحادث

إلى صاحب التعليق 2و3و1

تماما نفس الأسئلة تحيرني و أطرحها على نفسي مند سماعي بهذا الخبر. أما المعلق رقم 1،لم أسمع في حياتي قطارا استعمل الفرامل ليتجنب صدم أحد الأشخاص خصوصا في المغرب،ربما لو كان يعلم سائق القطار ان من سيصدمه وزيرا لكان خرق هذه القاعدة،أسكن قرب محطة القطار(مرس السلطان) وشهدت خلال حياتي(34سنة) العشرات من الحوادث المميتة،لأن سكة الحديد تمر وسط الأحياء الشعبية،والممرات الآمنة نادرة جدا،وأنا أضطر يومياً إلى قطع مسافة طويلة لأصل إلى أحد الممرات لاستطيع الذهاب إلى العمل (4 مرات في اليوم 7 أيام في الأسبوع)عذاب مزمن،ناهيك عن الضجيج الذى تصدره القطارات 24 ساعة في اليوم.

ان و اخواتها

القضية فيها الدولة العميقة التماسيح والعفاريت،بها هو الدماغ المشغل لحكومة بن كيران وليس صدفة ان..........،بالأمس القريب مات الزايدي و ما ادراك ما الزايدي و الاسباب سادجة واليوم باها و ما ادراك ما باها و السبب كما اعلنوا اكثرسداجة ، ام انهم صدقوا ان اننا صدقنا ان الحكيم صار سادجا...........!!!!!!!!! عمت سداجة ايها المغرب العميق.

الأجل

????Deux potentiels leaders et futurs chefs de gouvernements sont morts

عاد الحجاج

قالها الحجاج و تركها ليعملوا بها (اني ارى رووسا قد اينعت وحان قطافها)

حيرة

اولا عزائنا الى الشعب المغربى والحكومة المغربية فى فقدان هدا الرجل وانا كدلك اقول موت هدا الرجل فيها نوع من الغرابة فكيف يعقل ان يدهب سيد الوزير وطريق مظلم وهو واقف فى السكة والقطار يمر بسرعة هل كان مندهش من سرعة القطا ر ام فعل فاعل ام نقول عمل انتحارى بلاانه انسان مؤمن بالله نطلب له الرحمة والمغفرة وان تكون هده اخر الاحزان وان يحفظ الله بلدى المغرب ملكا وشعبا