أخبارنا المغربية
غير أنه أصيب ذلك اليوم بوعكة مفاجئة أفقدته وعيه أمام المنزل فسارعت عائلته إلى استدعاء الطبيب فأخبرهم بعد فحصه بأن قلبه توقف عن العمل مؤكداً وفاته.
وحاولت العائلة لملمة صدمتها وبدأت بالتحضير لمراسم دفنه في جنازة وفق التعاليم الهندوسية من خلال وضع قطعة قماش ومجوعة خشب تحت جثمانه تمهيداً لحرقه، لكن ما حدث كان أكبر بكثير من وقع صدمة موته المفاجئ.
فبحسب الصحيفة، فوجئ الجميع قبل لحظات من إحراق الجثمان بالنيران بالجد يتحرك بعد أن أيقظته أصوات النحيب والبكاء وتأكدوا أنه ما زال على قيد الحياة وأن ما حدث له مجرد فقدان وعي بعكس ما شخصه الطبيب.