أخبارنا المغربية ـ وكالات
كما كان متوقعا قتلت الشرطة الفرنسية الأخوين كواشي، اللذين هاجما شارلي إيبدو، بعدما حاصرتهما في مطبعة على بعد 50 كيلومترًا شمال شرق باريس.
و كشف النائب الفرنسي إيف الباريللو، صباح اليوم، أن المشتبه فيهما بتنفيذ الهجوم على صحيفة "شارلي ايبدو" الأخوين سعيد وشريف كواشي أعلنا رغبتهما "بالشهادة" بعدما تمت محاصرتهما في مطبعة في مدينة دامارتان أن غول وبحوزتهما رهائن ما يعيق عملية إلقاء القبض عليهما.
وقال الباريلو من داخل مركز قيادة العمليات، لقناة " أي تيلي" الفرنسية، إنه جرى الاتصال هاتفياً مع المشتبه فيهما من أجل التفاوض لإخلاء آمن للمدرسة القريبة من المطبعة، مشيراً إلى أنهما أعلنا أنهما يريدان "الشهادة".
وأعلن متحدث باسم وزارة الداخلية الفرنسية بيير اونري برانديت، في تغريدة على موقع "تويتر"، أن "الأولوية هي لإجراء حوار مع المشتبه فيهما. قد يستغرق هذا وقتاً طويلاً.. ساعات وفي بعض الأحيان أيام".
عبروتي طريميشة
الاعلام الفرنسي
ليس كل ما يقال في الاعلام الفرنسي الغير محايد يعتبر حقيقة .فلقد عودنا على روايات خاطئة وموجهة لتوريط جهة ما . وهو يخرج الأخبار كما يريد لخدمة أطراف معينة اعلم موجه وغير محايد بتاتا .